واصل مكاسبه للأسبوع الثالث على التوالي
ارتفعت أسعار النفط للأسبوع الثالث على التوالي لتبلغ أعلى مستوى في ثلاث سنوات أمس الأول الجمعة، بعد أن أجبرت اضطرابات في الإنتاج العالمي شركات الطاقة إلى سحب كميات كبيرة من الخام من المخزونات.
وأنهت أسعار النفط التعاملات أمس الأول، الجمعة، على ارتفاع لليوم الرابع على التوالي منذ يوم الثلاثاء الماضي، بسبب مخاوف تتعلق بالمعروض العالمي عقب إعصارين في الولايات المتحدة لكن أول بيع لاحتياطيات الخام الحكومية في الصين حد مؤقتا من هذا الارتفاع.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 84 سنتا بما يعادل 1.1 % لتبلغ عند التسوية 78.09 دولار للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68 سنتا أو 0.9 % ليبلغ سعر التسوية 73.98 دولار وهذا هو أعلى إغلاق لبرنت منذ أكتوبر 2018 ولخام غرب تكساس الوسيط منذ يوليو 2021.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأسبوع الماضي أن المخزونات تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ ما يقرب من ثلاث سنوات بعد أن أدى الضرر الناجم عن إعصارين إلى ارتفاع معدلات السحب في الولايات المتحدة.
وتراجعت الأسعار لفترة وجيزة أمس الأول بعد أول بيع عام لاحتياطيات الدولة في الصين. واشترت شركة بتروتشاينا المملوكة للدولة وشركة هينجلي للبتروكيماويات أربع شحنات يبلغ مجموعها نحو 4.43 مليون برميل حسبما قالت مصادر مطلعة على مزاد الشراء.
وكانت أسعار النفط يوم الخميس الماضي قد واصلت مكاسبها، وصعدت بفعل نمو الطلب على الوقود وانخفاض أكبر من المتوقع في المخزونات الأمريكية، مع استمرار تأثر الإنتاج في خليج المكسيك بعد إعصارين، وتلقت السوق دعما أيضا من عودة الإقبال على الأصول المحفوفة بالمخاطر، مع تراجع المخاوف المتعلقة باحتمال تخلف شركة التطوير العقاري الصينية العملاقة «إيفرجراند» عن سداد التزاماتها والتداعيات المحتملة لذلك على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط 25 سنتا أو 0.4 % إلى 72.48 دولار للبرميل، بينما زاد خام برنت 26 سنتا أو 0.3 % إلى 76.45 دولار للبرميل.
وقفز الخامان 2.5 % يوم الأربعاء الماضي، بعد بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أظهرت انخفاض مخزونات الخام الأمريكية 3.5 مليون برميل إلى 414 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 17 سبتمبر، وهو أقل حجم مخزونات منذ أكتوبر 2010، في تراجع أكبر من توقعات المحللين.
وفي يوم الأربعاء الماضي، قفزت أسعار النفط بأكثر من دولار، مواصلة مكاسب سجلتها يوم الثلاثاء، بعد بيانات للقطاع كشفت أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت أكثر من المتوقع في الأسبوع الماضي في أعقاب إعصارين، وهو ما يلقي الضوء على قلة الإمدادات مع تحسن الطلب. وارتفع سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.08 دولار، أي بنسبة 1.5 % ليصل إلى 71.57 دولار للبرميل، بعد زيادته 35 سنتا أمس الأول.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.03 دولار أي 1.4 % إلى 75.39 دولار للبرميل، بعدما ارتفعت 44 سنتا أمس الأول.
وتحول تركيز سوق النفط إلى مخاوف بشأن قلة الإمدادات بعد ضغوط يوم الإثنين الماضي نتيجة اضطرابات في السوق الأوسع نطاقا، لها صلة بتعثر محتمل لمجموعة التطوير العقاري الصينية تشاينا إيفرجراند.
وذكرت مصادر في السوق نقلا عن بيانات من معهد البترول الأمريكي، أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 6.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 17 سبتمبر، وهذا التراجع أكبر بكثير من توقعات 10 محللين بانخفاض المخزونات 2.4 مليون برميل.
وبدأت الأسعار في الانتعاش يوم الثلاثاء الماضي، بعد أن أشار محللون إلى وجود مؤشرات على شح في الإمدادات الأمريكية، لتنهي سلسلة خسائر استمرت لأيام، في الوقت الذي لا يزال يطارد فيه الأسواق العالمية شبح التأثير المحتمل على الاقتصاد الصيني جراء أزمة مجموعة العقارات المثقلة بالديون تشاينا Evergrande.
وارتفع خام برنت 95 سنتا بما يعادل 1.3 % إلى 74.87 دولار للبرميل، وذلك بعد أن هبط بنحو 2 % يوم الإثنين.
وارتفعت أسعار عقود خام تكساس الأمريكي، بنحو 91 سنتا أو 1.3 % إلى 71.20 دولار بعد انخفاضه 2.3 % في الجلسة السابقة.
وبدأ النفط الأسبوع على خسائر بنحو 2 % يوم الإثنين الماضي، مع إقبال المستثمرين بشكل متزايد على تفادي المخاطر، التي ألحقت ضررا بأسواق الأسهم وعززت الدولار الأمريكي، وهو ما يجعل الخام أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وأنهت عقود خام برنت القياسي العالمي جلسة التداول منخفضة 1.42 دولار، أو 1.9 %، لتسجل عند التسوية 73.92 دولار للبرميل بعد أن هوت عند أدنى مستوى لها في الجلسة إلى 73.52 دولار.
وهبطت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 1.68 دولار، أو 2.3 %، لتغلق عند 70.29 دولار للبرميل بعد أن هبطت أثناء الجلسة إلى مستوى أكثر انخفاضا عند 69.86 دولار.
وأنهت أسعار النفط التعاملات أمس الأول، الجمعة، على ارتفاع لليوم الرابع على التوالي منذ يوم الثلاثاء الماضي، بسبب مخاوف تتعلق بالمعروض العالمي عقب إعصارين في الولايات المتحدة لكن أول بيع لاحتياطيات الخام الحكومية في الصين حد مؤقتا من هذا الارتفاع.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 84 سنتا بما يعادل 1.1 % لتبلغ عند التسوية 78.09 دولار للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68 سنتا أو 0.9 % ليبلغ سعر التسوية 73.98 دولار وهذا هو أعلى إغلاق لبرنت منذ أكتوبر 2018 ولخام غرب تكساس الوسيط منذ يوليو 2021.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الأسبوع الماضي أن المخزونات تراجعت إلى أدنى مستوياتها منذ ما يقرب من ثلاث سنوات بعد أن أدى الضرر الناجم عن إعصارين إلى ارتفاع معدلات السحب في الولايات المتحدة.
وتراجعت الأسعار لفترة وجيزة أمس الأول بعد أول بيع عام لاحتياطيات الدولة في الصين. واشترت شركة بتروتشاينا المملوكة للدولة وشركة هينجلي للبتروكيماويات أربع شحنات يبلغ مجموعها نحو 4.43 مليون برميل حسبما قالت مصادر مطلعة على مزاد الشراء.
وكانت أسعار النفط يوم الخميس الماضي قد واصلت مكاسبها، وصعدت بفعل نمو الطلب على الوقود وانخفاض أكبر من المتوقع في المخزونات الأمريكية، مع استمرار تأثر الإنتاج في خليج المكسيك بعد إعصارين، وتلقت السوق دعما أيضا من عودة الإقبال على الأصول المحفوفة بالمخاطر، مع تراجع المخاوف المتعلقة باحتمال تخلف شركة التطوير العقاري الصينية العملاقة «إيفرجراند» عن سداد التزاماتها والتداعيات المحتملة لذلك على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط 25 سنتا أو 0.4 % إلى 72.48 دولار للبرميل، بينما زاد خام برنت 26 سنتا أو 0.3 % إلى 76.45 دولار للبرميل.
وقفز الخامان 2.5 % يوم الأربعاء الماضي، بعد بيانات من إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أظهرت انخفاض مخزونات الخام الأمريكية 3.5 مليون برميل إلى 414 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 17 سبتمبر، وهو أقل حجم مخزونات منذ أكتوبر 2010، في تراجع أكبر من توقعات المحللين.
وفي يوم الأربعاء الماضي، قفزت أسعار النفط بأكثر من دولار، مواصلة مكاسب سجلتها يوم الثلاثاء، بعد بيانات للقطاع كشفت أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت أكثر من المتوقع في الأسبوع الماضي في أعقاب إعصارين، وهو ما يلقي الضوء على قلة الإمدادات مع تحسن الطلب. وارتفع سعر العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.08 دولار، أي بنسبة 1.5 % ليصل إلى 71.57 دولار للبرميل، بعد زيادته 35 سنتا أمس الأول.
وزادت العقود الآجلة لخام برنت 1.03 دولار أي 1.4 % إلى 75.39 دولار للبرميل، بعدما ارتفعت 44 سنتا أمس الأول.
وتحول تركيز سوق النفط إلى مخاوف بشأن قلة الإمدادات بعد ضغوط يوم الإثنين الماضي نتيجة اضطرابات في السوق الأوسع نطاقا، لها صلة بتعثر محتمل لمجموعة التطوير العقاري الصينية تشاينا إيفرجراند.
وذكرت مصادر في السوق نقلا عن بيانات من معهد البترول الأمريكي، أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت 6.1 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 17 سبتمبر، وهذا التراجع أكبر بكثير من توقعات 10 محللين بانخفاض المخزونات 2.4 مليون برميل.
وبدأت الأسعار في الانتعاش يوم الثلاثاء الماضي، بعد أن أشار محللون إلى وجود مؤشرات على شح في الإمدادات الأمريكية، لتنهي سلسلة خسائر استمرت لأيام، في الوقت الذي لا يزال يطارد فيه الأسواق العالمية شبح التأثير المحتمل على الاقتصاد الصيني جراء أزمة مجموعة العقارات المثقلة بالديون تشاينا Evergrande.
وارتفع خام برنت 95 سنتا بما يعادل 1.3 % إلى 74.87 دولار للبرميل، وذلك بعد أن هبط بنحو 2 % يوم الإثنين.
وارتفعت أسعار عقود خام تكساس الأمريكي، بنحو 91 سنتا أو 1.3 % إلى 71.20 دولار بعد انخفاضه 2.3 % في الجلسة السابقة.
وبدأ النفط الأسبوع على خسائر بنحو 2 % يوم الإثنين الماضي، مع إقبال المستثمرين بشكل متزايد على تفادي المخاطر، التي ألحقت ضررا بأسواق الأسهم وعززت الدولار الأمريكي، وهو ما يجعل الخام أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وأنهت عقود خام برنت القياسي العالمي جلسة التداول منخفضة 1.42 دولار، أو 1.9 %، لتسجل عند التسوية 73.92 دولار للبرميل بعد أن هوت عند أدنى مستوى لها في الجلسة إلى 73.52 دولار.
وهبطت عقود خام القياس الأمريكي غرب تكساس الوسيط 1.68 دولار، أو 2.3 %، لتغلق عند 70.29 دولار للبرميل بعد أن هبطت أثناء الجلسة إلى مستوى أكثر انخفاضا عند 69.86 دولار.