يتزين مهرجان «الأحساء موطن التمور» بأكثر من ٣٢ ركنا من عدة جهات من القطاعين الحكومي والخاص والرسم في الهواء الطلق، إضافة لوجود مسرح تفاعلي للأسرة والأطفال سيتم فيه توزيع الهدايا والجوائز على المشاركين والزائرين، مع وجود مجسم لأكبر نخلة بالتمر الفاخر. ويشرع أبوابه للزوار من الساعة 4-10 مساء.
وأكد مدير عام فرع وزير البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. عامر المطيري، أن قطاع الزراعة من القطاعات الاقتصادية الحيوية في المملكة، بما يمتلكه من إمكانيات وموارد طبيعية، ولا تقتصر أهمية هذا القطاع على الناحية الاقتصادية، بل تمتد إلى النواحي الاجتماعية للمتعاملين به والمشاركين في سلاسل الإمداد المختلفة.
وأوضح أن مهرجان «الأحساء موطن التمور» يعتبر خطوة ضمن عدة خطوات رسمتها وكالة الوزارة للزراعة ونفذها فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية ممثلا في مكتبه بمحافظة الأحساء، لسلك ونهج وإيصال تلك الرسالة التي تهدف إلى توعية المجتمع بأهمية القطاع الزراعي بشكل عام وإنتاج الرطب والتمر بشكل خاص لما تتمتع به هذه الواحة من ميزة النسبية والتنافسية لتمورها التي لا تضاهى، ولتوسيع نطاق تسويق التمور وجذب القوة الشرائية وتشجيع العاملين به وتطبيق الممارسات الزراعية السليمة وتحسين وتطوير سلاسل الإمداد بما يعود بالنفع على محترفي المهنة ويوفر المنتجات الآمنة للمستهلكين.
ولفت مدير مكتب الوزارة بالمحافظة م. إبراهيم الخليل إلى أن رؤية الوزارة لمهرجان «الأحساء موطن التمور» بأن يكون نافذة تسويقية للمنتجات الزراعية الأحسائية منها التمور الأحسائية لتساهم في دعم جودة الكفاءة الإنتاجية للمحاصيل الزراعية شاملة، كما ستكون رسالتنا إبراز إنتاج المحافظة من تمورها وتسويقها والعمل على رفع إنتاجها وجودتها بأفضل الأساليب الحديثة.
وأضاف: إن هناك عدة أهداف رسمت لهذا المهرجان منها إيجاد فرص استثمارية لمنتجي التمور بمحافظة الأحساء، وتوسعة نطاق تسويق تمور محافظة الأحساء لجذب القوة الشرائية، ومساعدة المزارعين بالأحساء على تحسين منتج تمورها، وتهيئة فرص عمل للشباب من خلال البيع والشراء، واستقطاب السياح للتعرف على محافظة الأحساء من خلال البرامج والفعاليات المصاحبة تماشيا مع رؤية المملكة ٢٠٣٠.
وأكد مدير عام فرع وزير البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الشرقية م. عامر المطيري، أن قطاع الزراعة من القطاعات الاقتصادية الحيوية في المملكة، بما يمتلكه من إمكانيات وموارد طبيعية، ولا تقتصر أهمية هذا القطاع على الناحية الاقتصادية، بل تمتد إلى النواحي الاجتماعية للمتعاملين به والمشاركين في سلاسل الإمداد المختلفة.
وأوضح أن مهرجان «الأحساء موطن التمور» يعتبر خطوة ضمن عدة خطوات رسمتها وكالة الوزارة للزراعة ونفذها فرع الوزارة بالمنطقة الشرقية ممثلا في مكتبه بمحافظة الأحساء، لسلك ونهج وإيصال تلك الرسالة التي تهدف إلى توعية المجتمع بأهمية القطاع الزراعي بشكل عام وإنتاج الرطب والتمر بشكل خاص لما تتمتع به هذه الواحة من ميزة النسبية والتنافسية لتمورها التي لا تضاهى، ولتوسيع نطاق تسويق التمور وجذب القوة الشرائية وتشجيع العاملين به وتطبيق الممارسات الزراعية السليمة وتحسين وتطوير سلاسل الإمداد بما يعود بالنفع على محترفي المهنة ويوفر المنتجات الآمنة للمستهلكين.
ولفت مدير مكتب الوزارة بالمحافظة م. إبراهيم الخليل إلى أن رؤية الوزارة لمهرجان «الأحساء موطن التمور» بأن يكون نافذة تسويقية للمنتجات الزراعية الأحسائية منها التمور الأحسائية لتساهم في دعم جودة الكفاءة الإنتاجية للمحاصيل الزراعية شاملة، كما ستكون رسالتنا إبراز إنتاج المحافظة من تمورها وتسويقها والعمل على رفع إنتاجها وجودتها بأفضل الأساليب الحديثة.
وأضاف: إن هناك عدة أهداف رسمت لهذا المهرجان منها إيجاد فرص استثمارية لمنتجي التمور بمحافظة الأحساء، وتوسعة نطاق تسويق تمور محافظة الأحساء لجذب القوة الشرائية، ومساعدة المزارعين بالأحساء على تحسين منتج تمورها، وتهيئة فرص عمل للشباب من خلال البيع والشراء، واستقطاب السياح للتعرف على محافظة الأحساء من خلال البرامج والفعاليات المصاحبة تماشيا مع رؤية المملكة ٢٠٣٠.