إنتاجها يغطي جزءا كبيرا من حاجة السوق ويصدر إلى الخارج
تزخر مدن ومحافظات ومراكز وقرى منطقة تبوك بالمشروعات الزراعية كالقمح والفواكه والخضراوات، إضافة إلى مشروعات الزهور والورود، ومشروعات تسمين الأغنام وإنتاج الألبان والبيض وطيور السمان، وذلك في إطار التطور الكمي والنوعي الذي تشهده المنطقة زراعيا، وتأتي هذه النهضة الزراعية بدعم غير محدود من قيادة المملكة، من توزيع للأراضي الزراعية وتقديم الإعانات والقروض للمزارعين ولمربي الماشية بمختلف تصنيفاتها، وغيرها من مختلف أنواع الدعم.
ملايين الأشجار
وتحتضن المنطقة 14500 مزرعة و1,580,575 شجرة عنب و834.358 نخلة، فيما يقع محصول القمح على مساحة 19,000 هكتار، والأعلاف الخضراء بمساحة 27,200 هكتار، فيما يصل عدد أشجار الزيتون إلى 1,300,000 شجرة، وعدد أشجار الرمان 80,000 شجرة، والمانجو 58,000 شجرة و90,000 شجرة حمضيات، أما اللوزيات «الخوخ والمشمش وكعب الغزال» فتصل إلى 1,485,400 شجرة و9850 بيتا محميا، وتصل مساحة الخضار المكشوفة المتنوعة إلى 50,000 هكتار.
مشروعات الماشية
وأولى فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بالمنطقة جُل عنايته في دعم صغار مربي الماشية الذين وصل عددهم إلى 180 مستفيدا، و32 مستفيدا من دعم برنامج ريف، وتمثل الثروة الحيوانية بالمنطقة رافدا اقتصاديا آخر يضاف لتميز المنطقة بأعداد إبل تصل إلى 68,723 رأسا، و1,070,977 رأسا من الأغنام، و15 مشروعا للدواجن «اللاحم والبياض والسمان»، ومشروعين للإنتاج الحيواني بشقيه «الألبان واللحوم»، في حين يصل عدد صيادي الأسماك المرخص لهم بالصيد إلى 3291 صيادا.
دعم كبير
وكان للبنك الزراعي في المنطقة دور مهم في دعم هذه المشروعات الزراعية والمزارعين بمنطقة تبوك، من خلال القروض الزراعية الميسرة التي قدمها، فمنذ إنشائه، سعى إلى تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي، وتأمين الآليات الزراعية والمكائن ومضخات الري ومعدات تربية النحل وصيد الأسماك ومستلزمات الإنتاج، كالبذور والأسمدة والمحروقات والمبيدات، بالإضافة إلى تمويل البنك العديد من المشروعات الزراعية بالمنطقة، إذ قدم صندوق التنمية الزراعية خلال العام المالي 1441/ 1442هـ 216 قرضا بقيمة إجمالية تجاوزات 23 مليون ريال.
حاجة السوق
وأصبحت منطقة تبوك بإنتاجها الوفير من المنتجات الزراعية، تغطي جزءا كبيرا من حاجة السوق، سواء في المنطقة أو في بقية مناطق المملكة، بل تعدى ذلك إلى التصدير إلى الأسواق الخارجية.
ملايين الأشجار
وتحتضن المنطقة 14500 مزرعة و1,580,575 شجرة عنب و834.358 نخلة، فيما يقع محصول القمح على مساحة 19,000 هكتار، والأعلاف الخضراء بمساحة 27,200 هكتار، فيما يصل عدد أشجار الزيتون إلى 1,300,000 شجرة، وعدد أشجار الرمان 80,000 شجرة، والمانجو 58,000 شجرة و90,000 شجرة حمضيات، أما اللوزيات «الخوخ والمشمش وكعب الغزال» فتصل إلى 1,485,400 شجرة و9850 بيتا محميا، وتصل مساحة الخضار المكشوفة المتنوعة إلى 50,000 هكتار.
مشروعات الماشية
وأولى فرع وزارة البيئة والزراعة والمياه بالمنطقة جُل عنايته في دعم صغار مربي الماشية الذين وصل عددهم إلى 180 مستفيدا، و32 مستفيدا من دعم برنامج ريف، وتمثل الثروة الحيوانية بالمنطقة رافدا اقتصاديا آخر يضاف لتميز المنطقة بأعداد إبل تصل إلى 68,723 رأسا، و1,070,977 رأسا من الأغنام، و15 مشروعا للدواجن «اللاحم والبياض والسمان»، ومشروعين للإنتاج الحيواني بشقيه «الألبان واللحوم»، في حين يصل عدد صيادي الأسماك المرخص لهم بالصيد إلى 3291 صيادا.
دعم كبير
وكان للبنك الزراعي في المنطقة دور مهم في دعم هذه المشروعات الزراعية والمزارعين بمنطقة تبوك، من خلال القروض الزراعية الميسرة التي قدمها، فمنذ إنشائه، سعى إلى تأمين مستلزمات الإنتاج الزراعي، وتأمين الآليات الزراعية والمكائن ومضخات الري ومعدات تربية النحل وصيد الأسماك ومستلزمات الإنتاج، كالبذور والأسمدة والمحروقات والمبيدات، بالإضافة إلى تمويل البنك العديد من المشروعات الزراعية بالمنطقة، إذ قدم صندوق التنمية الزراعية خلال العام المالي 1441/ 1442هـ 216 قرضا بقيمة إجمالية تجاوزات 23 مليون ريال.
حاجة السوق
وأصبحت منطقة تبوك بإنتاجها الوفير من المنتجات الزراعية، تغطي جزءا كبيرا من حاجة السوق، سواء في المنطقة أو في بقية مناطق المملكة، بل تعدى ذلك إلى التصدير إلى الأسواق الخارجية.