«الخدمات الاجتماعية» تعتز منذ تأسيسها بوجود دار إيواء لتوفير حياة كريمة لهم
أكد المدير العام للشركة المشغلة للمجمع الصحي الاجتماعي، د. نايف الدبيس، أن جمعية سيهات للخدمات الاجتماعية تعتز منذ تأسيسها بوجود دار لإيواء كبار السن، وهدفها من ذلك إنساني لتوفير حياة كريمة، وتطرق في الكلمة الافتتاحية للاحتفال باليوم العالمي لكبار السن تحت شعار «الرعاية الذكية»، إلى إحصائيات تبين تزايد هذه الشريحة، وبالتالي وجود حاجة ملحة لإشاعة ثقافة «التشيخ» النشط، إلى جانب تطوير الخدمات العلاجية والمحفزة لهذه الفئة، وهو ما تسعى الشركة إلى تحقيقه من خلال اعتماد الرعاية الذكية، وإدخال التكنولوجيا لخدمة المستهدفين من كبار السن.
الطب الاتصالي
وقدمت مدير الجودة آلاء إمباني ود. نجوى إسكندر، تعريفا للحضور عن برامج الطب الاتصالي والهاتف الاستشاري اللذين يعتمدان على التطبيقات لتقديم الرعاية الطبية عن بعد، ولتقديم خدمات تزيل العناء عن المستفيدين، وذلك بالتواصل المباشر مع الطبيب لتشخيص المشكلة وصرف العلاج.
ثم بدأت د. نزيهة المزين بتعريف «التشيخ» النشط والحديث عن سبل التمتع بصحة ممتازة صحية وجسدية واجتماعية في عمر متقدم دون الحاجة للحصول على مساعدة من أحد، وذلك بالسيطرة على التغييرات الجسمانية التي تحصل، إما بعوامل فسيولوجية أو مكتسبة تحددها نوعية البيئة والتغذية والسلوكيات الصحية، وشددت على ضرورة تعزيز الصحة الجيدة والسلوك الصحي في كل المراحل العمرية باتباع نمط حياة صحيح، والوقاية من الأمراض المزمنة والكشف عنها مبكرا، والسيطرة على مضاعفاتها إن وجدت، ولا بد من خلق بيئة اجتماعية لاحتواء كبار السن وتغيير الصورة السائدة بإشراكهم والاستفادة من خبراتهم.
مشاكل العين
وأكد استشاري البصريات ومدير برنامج صحة العين بالمنطقة الشرقية د. صالح الجارودي، ضرورة الكشف المبكر لكبار السن لعلاج مشاكل العين وتفادي الأضرار المحتملة، متطرقا إلى عدد من الأمراض المسببة للإعاقات البصرية، وهي اعتلال الشبكية السكري، والماء الأزرق، وأوضح أهمية الفحوصات الدورية، لأنه لرؤية سليمة لا بد أن تكون عضلات العين جميعها سليمة من بداية القرينة حتى نهاية المخ، لأن جميع المهارات نأخذها من النظر بنسبة 20% تقريبا أكثر من الحواس الأخرى.
فقرات متنوعة
الفعالية التي حضرها أكثر من 50 شخصا، تضمنت كلمة لمشاة سيهات مع عضوها عيسى مكحل، ووقفة شعرية مع المنشد محمد أنصيف، وفقرة تمثيلية مع الفنان ناجي غريب، وتكريما لبعض الشخصيات الفاعلة في المجتمع من فئة كبار السن.
الطب الاتصالي
وقدمت مدير الجودة آلاء إمباني ود. نجوى إسكندر، تعريفا للحضور عن برامج الطب الاتصالي والهاتف الاستشاري اللذين يعتمدان على التطبيقات لتقديم الرعاية الطبية عن بعد، ولتقديم خدمات تزيل العناء عن المستفيدين، وذلك بالتواصل المباشر مع الطبيب لتشخيص المشكلة وصرف العلاج.
ثم بدأت د. نزيهة المزين بتعريف «التشيخ» النشط والحديث عن سبل التمتع بصحة ممتازة صحية وجسدية واجتماعية في عمر متقدم دون الحاجة للحصول على مساعدة من أحد، وذلك بالسيطرة على التغييرات الجسمانية التي تحصل، إما بعوامل فسيولوجية أو مكتسبة تحددها نوعية البيئة والتغذية والسلوكيات الصحية، وشددت على ضرورة تعزيز الصحة الجيدة والسلوك الصحي في كل المراحل العمرية باتباع نمط حياة صحيح، والوقاية من الأمراض المزمنة والكشف عنها مبكرا، والسيطرة على مضاعفاتها إن وجدت، ولا بد من خلق بيئة اجتماعية لاحتواء كبار السن وتغيير الصورة السائدة بإشراكهم والاستفادة من خبراتهم.
مشاكل العين
وأكد استشاري البصريات ومدير برنامج صحة العين بالمنطقة الشرقية د. صالح الجارودي، ضرورة الكشف المبكر لكبار السن لعلاج مشاكل العين وتفادي الأضرار المحتملة، متطرقا إلى عدد من الأمراض المسببة للإعاقات البصرية، وهي اعتلال الشبكية السكري، والماء الأزرق، وأوضح أهمية الفحوصات الدورية، لأنه لرؤية سليمة لا بد أن تكون عضلات العين جميعها سليمة من بداية القرينة حتى نهاية المخ، لأن جميع المهارات نأخذها من النظر بنسبة 20% تقريبا أكثر من الحواس الأخرى.
فقرات متنوعة
الفعالية التي حضرها أكثر من 50 شخصا، تضمنت كلمة لمشاة سيهات مع عضوها عيسى مكحل، ووقفة شعرية مع المنشد محمد أنصيف، وفقرة تمثيلية مع الفنان ناجي غريب، وتكريما لبعض الشخصيات الفاعلة في المجتمع من فئة كبار السن.