أطلق معهد مسك للفنون، معرض «هنا.. الآن» للقيم الفني ساشا كرادوك، الذي يستمر حتى 15 يناير القادم، في صالة الأمير فيصل بن فهد للفنون في الرياض، ويضم المعرض أعمالا فنية لـ10 فنانين من بلدان مختلفة.
ويتزامن هذا المعرض مع الحدث الرئيس للمعهد «أسبوع مسك الفني» الذي يركز موضوعه في نسخته الخامسة على الهوية، والذي يقام أيضًا في قاعة الأمير فيصل بن فهد للفنون لتعزيز الحوار والمجتمع الإبداعي، ويصاحب المعرض سلسلة من الأحداث العامة، بدءًا من المحادثات إلى ورش العمل.
وقال الفنان التشكيلي المشارك في المعرض يوسف جاها: مشاركتي بين عشرة فنانين من جميع أنحاء العالم في المعرض، أعتبرها تجربة ثرية لتلاقح ثقافات محلية وعالمية متنوعة، والفنان الحقيقي لا يستطع أن يتقوقع داخل تجربته، طالما هو قادر على التطوير والتفاعل مع أحداث وفعاليات للتكامل والإبداع.
وحول مشاركته أضاف: أشارك بخمسة أعمال بمقاسات متنوعة بخامة ألوان الزيت، واللوحات تتحدث عن الطبيعة بكل امتداداتها الحسية وأفقها البعيد، وعندما يقودني الحس إلى سبر أغوار الطبيعة بين خطوط ومساحات، وأثر يقودنا إلى الحياة أو الفناء، عندها أصل كفنان إلى الموضوع نفسه بأسلوب تجريدي معاصر.
وتابع: من المهم وجود المعارض التشكيلية الدولية، لأنها تعطي دفعة قوية وإيجابية للحراك التشكيلي المحلي من جودة العمل الفني والممارسين التشكيليين وصالات العرض وفعاليتها التشكيلية، بالإضافة إلى التوسع في دائرة الاقتناء ونشر ثقافة الحوار والنقد مستقبلا، كذلك الوعي في الفن التشكيلي وممارسته الجادة، والذي يحقق الإبداع والتفوق دائما، ومن أجل هذا دأبت مؤسسة مسك على فهم حقيقة التطوير والتجديد في الفن التشكيلي، والذي أوجد أشكالا جديدة من التعبير البصري الذي يسمح لنا برؤية الفن الحقيقي.
ويتزامن هذا المعرض مع الحدث الرئيس للمعهد «أسبوع مسك الفني» الذي يركز موضوعه في نسخته الخامسة على الهوية، والذي يقام أيضًا في قاعة الأمير فيصل بن فهد للفنون لتعزيز الحوار والمجتمع الإبداعي، ويصاحب المعرض سلسلة من الأحداث العامة، بدءًا من المحادثات إلى ورش العمل.
وقال الفنان التشكيلي المشارك في المعرض يوسف جاها: مشاركتي بين عشرة فنانين من جميع أنحاء العالم في المعرض، أعتبرها تجربة ثرية لتلاقح ثقافات محلية وعالمية متنوعة، والفنان الحقيقي لا يستطع أن يتقوقع داخل تجربته، طالما هو قادر على التطوير والتفاعل مع أحداث وفعاليات للتكامل والإبداع.
وحول مشاركته أضاف: أشارك بخمسة أعمال بمقاسات متنوعة بخامة ألوان الزيت، واللوحات تتحدث عن الطبيعة بكل امتداداتها الحسية وأفقها البعيد، وعندما يقودني الحس إلى سبر أغوار الطبيعة بين خطوط ومساحات، وأثر يقودنا إلى الحياة أو الفناء، عندها أصل كفنان إلى الموضوع نفسه بأسلوب تجريدي معاصر.
وتابع: من المهم وجود المعارض التشكيلية الدولية، لأنها تعطي دفعة قوية وإيجابية للحراك التشكيلي المحلي من جودة العمل الفني والممارسين التشكيليين وصالات العرض وفعاليتها التشكيلية، بالإضافة إلى التوسع في دائرة الاقتناء ونشر ثقافة الحوار والنقد مستقبلا، كذلك الوعي في الفن التشكيلي وممارسته الجادة، والذي يحقق الإبداع والتفوق دائما، ومن أجل هذا دأبت مؤسسة مسك على فهم حقيقة التطوير والتجديد في الفن التشكيلي، والذي أوجد أشكالا جديدة من التعبير البصري الذي يسمح لنا برؤية الفن الحقيقي.