اطلع رئيس جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، د.عبدالله الربيش، أمس الأول، على معرض يضم مجموعة من إبداعات الطلاب والطالبات في مجال الخط العربي والفنون والرسوم التشكيلية والصور الفوتوغرافية ضمن وحدة الموهبة والإبداع والابتكار، وذلك خلال تدشينه مركز تنمية المهارات الطلابية بعمادة شؤون الطلاب، بحضور نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية د. غازي العتيبي، وعميد عمادة شؤون الطلاب د. علي الدوسري، وذلك في مبنى العمادة.
وأوضح د. الربيش أن هذا المركز جاء ليؤكد أهمية صناعة المواطن المسؤول والقادر على تحمل المسؤوليات ليكون إضافة إلى عجلة التنمية لهذه البلاد المباركة، وأن للمهارات والسلوك أهمية كبرى لتجعل الإنسان قادرا على أن يكون نشطا ومساهما قويا في التنمية، وهذه خطوة رائعة وستضيف الكثير للجامعة ولجهود الكليات في صناعة المواطن الصالح، لتحقيق التنمية المهارية الطلابية الرائدة بما يحقق رؤية المملكة 2030 نحو اقتصاد المعرفة، وهذه هي رؤية المركز الذي يقدم خدماته لأبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات كافة.
فيما نوه نائب رئيس الجامعة د. غازي العتيبي، بأن هذا المشروع أحد المشاريع المهمة في الجامعة، وأحد البرامج الرائدة لتأهيل القيادات الشبابية للريادة المجتمعية بهدف الريادة في التطوع وتصميم وإدارة المبادرات المجتمعية والانطلاق نحو الاستثمار والابتكار الاجتماعي، وذلك من خلال مسار كامل يتضمن ثلاثة مستويات، وأطلق عليه اسم «رائد»، ويضم: رائد أساسي، ومتقدم، واحترافي، حيث يمنح المركز سجلا مهاريا بعد التخرج للطلاب ليكون عونا لهم في سوق العمل.
من ناحيته، لفت عميد عمادة شؤون الطلاب د. علي الدوسري، إلى أنه انطلاقا من الرسالة السامية التي يحملها المركز لتنمية مهارات الطلاب ليكون منافسا عالميا وهو من ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، ومهارات القرن الحادي والعشرين، لامتلاكها لدى طلبة الجامعة من خلال تطوير مهاراتهم وتنمية القدرات البشرية وتوفير الفرص التدريبية، جاءت فكرة البرنامج، الذي تشمله برامج الأنشطة الطلابية والمشاركات التطوعية المؤهلة لسوق العمل وتنظيمها وتوثيقها في السجل المهاري.
وأوضح د. الربيش أن هذا المركز جاء ليؤكد أهمية صناعة المواطن المسؤول والقادر على تحمل المسؤوليات ليكون إضافة إلى عجلة التنمية لهذه البلاد المباركة، وأن للمهارات والسلوك أهمية كبرى لتجعل الإنسان قادرا على أن يكون نشطا ومساهما قويا في التنمية، وهذه خطوة رائعة وستضيف الكثير للجامعة ولجهود الكليات في صناعة المواطن الصالح، لتحقيق التنمية المهارية الطلابية الرائدة بما يحقق رؤية المملكة 2030 نحو اقتصاد المعرفة، وهذه هي رؤية المركز الذي يقدم خدماته لأبنائنا وبناتنا الطلاب والطالبات كافة.
فيما نوه نائب رئيس الجامعة د. غازي العتيبي، بأن هذا المشروع أحد المشاريع المهمة في الجامعة، وأحد البرامج الرائدة لتأهيل القيادات الشبابية للريادة المجتمعية بهدف الريادة في التطوع وتصميم وإدارة المبادرات المجتمعية والانطلاق نحو الاستثمار والابتكار الاجتماعي، وذلك من خلال مسار كامل يتضمن ثلاثة مستويات، وأطلق عليه اسم «رائد»، ويضم: رائد أساسي، ومتقدم، واحترافي، حيث يمنح المركز سجلا مهاريا بعد التخرج للطلاب ليكون عونا لهم في سوق العمل.
من ناحيته، لفت عميد عمادة شؤون الطلاب د. علي الدوسري، إلى أنه انطلاقا من الرسالة السامية التي يحملها المركز لتنمية مهارات الطلاب ليكون منافسا عالميا وهو من ضمن مستهدفات رؤية المملكة 2030، ومهارات القرن الحادي والعشرين، لامتلاكها لدى طلبة الجامعة من خلال تطوير مهاراتهم وتنمية القدرات البشرية وتوفير الفرص التدريبية، جاءت فكرة البرنامج، الذي تشمله برامج الأنشطة الطلابية والمشاركات التطوعية المؤهلة لسوق العمل وتنظيمها وتوثيقها في السجل المهاري.