أكدت المصممة ريوف الخماش أهمية التصميم في وقتنا الحالي، وأنه أصبح كنزا حقيقيا ومن يملك هذه الموهبة ويتقنها بحب فهو من المحظوظين حقا، وقالت: رسالتي لأي شخص مبتدئ أو مقبل إلى عالم التصميم: لا تتردد إن كنت تجد نفسك في هذا المجال، بل تقدم فالطريق جميل جدا ومحفوف بالإيجابية.وتوصي الخماش بإيجاد الشغف والاهتمام، قائلة: كن محاطا بالمبدعين من المصممين وستختصر على نفسك الكثير من التجارب من خلالهم، واخلق بيئة داعمة حولك، ولا تتردد ابدأ في السؤال والتجربة ونشر المحاولات دائما، فهذه أسرع طريقة للتعلم الأصيل الثابت، كما لا تنس أن الدورات التعليمية في مجال التصميم أصبحت وفيرة، المجاني منها والمدفوع، لضمان التطور والاستمرار، والممارسة لا تقل أهمية عما سبق، فبها يتطور المصمم ويرتقي، والمبتدئ دائما أكثر شغفا وقدرة على الإنتاج إذا ما بدأ وتدرب.
وأشارت إلى أن التقليد يعد من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها المبتدئون في التصميم، قائلة: من الأفضل تقليد بعض التصاميم في البداية للتعلم والتدريب، لكن لابد أن يجد المصمم طريقته الشخصية وأسلوبه الخاص، حتى يكون قادرا على التميز، أما ضعف الصبر واستعجال نتائج التعلم فهما أكبر مثبط لهمة المصمم، بل قد يؤديان إلى عزوفه عن التصميم لاستصعاب الموضوع ومقارنته بنتائج الآخرين.
وترى الخماش أن الممارسة المستمرة هي إحدى الحيل التي قد تنقل الفرد من مستوى لآخر بشكل سريع جدا في التصميم، موضحة أن كل ما يحتاجه المرء المقبل على التصميم هو الهمة والعزيمة والصبر والإصرار، كي يحصل التطور السريع.
واختتمت بقولها: اليوم في ظل التطور التقني الحاصل، أصبح التصميم دعامة رئيسية لنجاح الكثير من المشاريع، فهو يدخل في جميع مراحل العمل على أي مشروع، بدءا من مرحلة التخطيط حتى مرحلة الإنتاج والتسويق، كما يلازم المشاريع طيلة وجودها من خلال الإعلانات والبروشورات وغيرها، والحديث هنا عن المشاريع فقط، إذ يتجاوز الموضوع المشاريع ليصل إلى جميع أفراد المجتمع ويلبي حاجتهم للمصمم من طالب المدرسة حتى الموظف العام.
وأشارت إلى أن التقليد يعد من الأخطاء الشائعة التي يقع فيها المبتدئون في التصميم، قائلة: من الأفضل تقليد بعض التصاميم في البداية للتعلم والتدريب، لكن لابد أن يجد المصمم طريقته الشخصية وأسلوبه الخاص، حتى يكون قادرا على التميز، أما ضعف الصبر واستعجال نتائج التعلم فهما أكبر مثبط لهمة المصمم، بل قد يؤديان إلى عزوفه عن التصميم لاستصعاب الموضوع ومقارنته بنتائج الآخرين.
وترى الخماش أن الممارسة المستمرة هي إحدى الحيل التي قد تنقل الفرد من مستوى لآخر بشكل سريع جدا في التصميم، موضحة أن كل ما يحتاجه المرء المقبل على التصميم هو الهمة والعزيمة والصبر والإصرار، كي يحصل التطور السريع.
واختتمت بقولها: اليوم في ظل التطور التقني الحاصل، أصبح التصميم دعامة رئيسية لنجاح الكثير من المشاريع، فهو يدخل في جميع مراحل العمل على أي مشروع، بدءا من مرحلة التخطيط حتى مرحلة الإنتاج والتسويق، كما يلازم المشاريع طيلة وجودها من خلال الإعلانات والبروشورات وغيرها، والحديث هنا عن المشاريع فقط، إذ يتجاوز الموضوع المشاريع ليصل إلى جميع أفراد المجتمع ويلبي حاجتهم للمصمم من طالب المدرسة حتى الموظف العام.