وقع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس، مذكرة تفاهم مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني لتفعيل البرامج التطوعية غير الطبية وإدخال الجانب الحرفي فيها، عن طريق تفعيل الكوادر التطوعية التابعة للمؤسسة في برامج المركز الإنسانية؛ بهدف التمكين الاقتصادي للمستفيدين.
وقع المذكرة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز د. عبدالله الربيعة، فيما وقعها عن الطرف الآخر محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني د. أحمد الفهيد، وذلك في مقر المركز بالرياض.
وتتضمن المذكرة نقل ومشاركة الخبرات والمعرفة بين الطرفين، وتقديم البرامج التدريبية، والتعاون في المجال التطوعي، والاستفادة من الكوادر والكفاءات وقاعدة بيانات متطوعي المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
كما تشمل أيضا إمكانية مشاركة متطوعي المؤسسة مع مركز الملك سلمان للإغاثة على أن تقوم المؤسسة بإعداد المتطوعين والتأكد من مناسبتهم للمشاركة في برامج التطوع التي ينفذها المركز خارج المملكة، فضلا عن التشارك المعلوماتي في التقارير والإحصاءات التي تهم المركز، والتوعية حول دور المركز والتعريف بأنشطته الإغاثية والإنسانية والخيرية والتطوعية في الخارج.
وتأتي هذه المذكرة تجسيدا لرؤية المملكة 2030 التي عملت على تنمية العمل الخيري الإغاثي والإنساني، واهتمت بالعمل التطوعي وتوسيع نطاق عمله.
وقع المذكرة المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز د. عبدالله الربيعة، فيما وقعها عن الطرف الآخر محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني د. أحمد الفهيد، وذلك في مقر المركز بالرياض.
وتتضمن المذكرة نقل ومشاركة الخبرات والمعرفة بين الطرفين، وتقديم البرامج التدريبية، والتعاون في المجال التطوعي، والاستفادة من الكوادر والكفاءات وقاعدة بيانات متطوعي المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني.
كما تشمل أيضا إمكانية مشاركة متطوعي المؤسسة مع مركز الملك سلمان للإغاثة على أن تقوم المؤسسة بإعداد المتطوعين والتأكد من مناسبتهم للمشاركة في برامج التطوع التي ينفذها المركز خارج المملكة، فضلا عن التشارك المعلوماتي في التقارير والإحصاءات التي تهم المركز، والتوعية حول دور المركز والتعريف بأنشطته الإغاثية والإنسانية والخيرية والتطوعية في الخارج.
وتأتي هذه المذكرة تجسيدا لرؤية المملكة 2030 التي عملت على تنمية العمل الخيري الإغاثي والإنساني، واهتمت بالعمل التطوعي وتوسيع نطاق عمله.