تنتشر صناعة الدمى بفن الكوروشيه في المملكة بشكل كبير، إذ تصنع الدمى من خيوط نسجت بروح صانعها، والدمية منذ بدايتها لنهايتها تعيش مع صانعها أمورا كثيرة حتى تكونت بهذا الشكل الجميل النهائي، وتقول صانعة الدمى مريم أبو حيمد: ما زلت أطمع في أن يزيد انتشارها بشكل أوسع، وأن تكون على مستوى من المواهب المطلوبة فيما يناسبها من القطاعات المحلية والعالمية من مسابقات وغيره.
وعن توافر الأدوات بشكل محلي، أكدت أنها متوافرة ولكن ليست بشكل كامل، قائلة: نضطر في بعض الأحيان أن نستورد بعض الأدوات من الخارج عن طريق المواقع، التي توفر لنا هذه الاحتياجات.
وأوضحت أن الفرحة هي أهم ما تضفي الدمى لمقتنيها، على وجه الخصوص عندما تأتيهم من أحد أفراد عائلتهم على شكل شخصية يحبونها، موضحة ذلك بقولها: هي هدية مميزة نادرة تدوم لسنوات معك، فعند اقتناء شخص لدمية مصنوعة بشكل يدوي، يشعر وقتها بشيء مميز وفريد ونادر، لأنها مصنوعة من روح بشرية وليست روح آلية، وهو أمر كبير لا يشعر به إلا مَنْ اقتنى إحدى هذه الدمى وشعر بها، كما أن لهذه الهواية انتشارا واسعا بسبب كثرة مصادر التعليم، إذ كانت سابقا محدودة، أما الآن فهي متنوعة، وفي دقائق بسيطة يمكن جلب جميع المعلومات بشرح مكتوب، صوتي ومرئي.
وأضافت إن الأم عندما تصنع شيئا مثل هذه الدمى لأطفالها وتجدهم يلعبون بها، ففي الأغلب سوف يعتريها شعور بالرضا والسكينة، كما أن ممارسة الكوروشيه يعطي راحة نفسية، فهو مهدئ للأعصاب، ومن الممكن أن تسخر الأم هذه الموهبة في تنوع الأعمال وإسعاد الأطفال بشخصيات يحبونها أو يقتدون بها، فهو عمل عظيم من جميع النواحي.
وتابعت: أغلب مقتني الدمى من الفتيات، ويليهم الأطفال ثم الشباب، فالفتيات والأطفال عادة يقتنونها لأن الدمية تكون على هيئة شخصيات يحبونها، سواء من محيطهم أو شخصية خيالية، أما الشباب ففي الغالب يقتنونها حتى يهدوها لغيرهم، وقلة جدا منهم مَنْ يقتنيها لأنفسهم، وغالبا تكون الدمى للاعب كرة قدم أو شخصية «أنيمي» تتصف بالقوة.
وعن توافر الأدوات بشكل محلي، أكدت أنها متوافرة ولكن ليست بشكل كامل، قائلة: نضطر في بعض الأحيان أن نستورد بعض الأدوات من الخارج عن طريق المواقع، التي توفر لنا هذه الاحتياجات.
وأوضحت أن الفرحة هي أهم ما تضفي الدمى لمقتنيها، على وجه الخصوص عندما تأتيهم من أحد أفراد عائلتهم على شكل شخصية يحبونها، موضحة ذلك بقولها: هي هدية مميزة نادرة تدوم لسنوات معك، فعند اقتناء شخص لدمية مصنوعة بشكل يدوي، يشعر وقتها بشيء مميز وفريد ونادر، لأنها مصنوعة من روح بشرية وليست روح آلية، وهو أمر كبير لا يشعر به إلا مَنْ اقتنى إحدى هذه الدمى وشعر بها، كما أن لهذه الهواية انتشارا واسعا بسبب كثرة مصادر التعليم، إذ كانت سابقا محدودة، أما الآن فهي متنوعة، وفي دقائق بسيطة يمكن جلب جميع المعلومات بشرح مكتوب، صوتي ومرئي.
وأضافت إن الأم عندما تصنع شيئا مثل هذه الدمى لأطفالها وتجدهم يلعبون بها، ففي الأغلب سوف يعتريها شعور بالرضا والسكينة، كما أن ممارسة الكوروشيه يعطي راحة نفسية، فهو مهدئ للأعصاب، ومن الممكن أن تسخر الأم هذه الموهبة في تنوع الأعمال وإسعاد الأطفال بشخصيات يحبونها أو يقتدون بها، فهو عمل عظيم من جميع النواحي.
وتابعت: أغلب مقتني الدمى من الفتيات، ويليهم الأطفال ثم الشباب، فالفتيات والأطفال عادة يقتنونها لأن الدمية تكون على هيئة شخصيات يحبونها، سواء من محيطهم أو شخصية خيالية، أما الشباب ففي الغالب يقتنونها حتى يهدوها لغيرهم، وقلة جدا منهم مَنْ يقتنيها لأنفسهم، وغالبا تكون الدمى للاعب كرة قدم أو شخصية «أنيمي» تتصف بالقوة.