أكد خبراء أمراض معدية، أن تفشي الإنفلونزا العالمي يمثل خطرًا حقيقيًا على البشر أكثر من خطر فيروس كورونا المستمر، وأوضح مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية بجامعة مينيسوتا الأمريكية البروفيسور مايكل أوسترهولم، أن تفشي الإنفلونزا العالمي قد يكون أسوأ بكثير من جائحة كورونا.
ووفقا لتقرير لصحيفة «التلجراف» أكد أوسترهولم أنه «قبل كورونا، كانت أوبئة الإنفلونزا تشكل الخطر البيولوجي الأول على البشر، ولم يتغير هذا حتى مع ظهور فيروس كورونا».
وأضاف: «خلال المائة عام بين عامي 1918 و2018، كان لدينا أربع جوائح إنفلونزا، وهذا يوضح أن خطر جائحة الإنفلونزا يمثل تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا، والسؤال ليس ما إذا كان سيكون لدينا جائحة إنفلونزا أخرى، ولكن متى».
وكان أوسترهولم يتحدث عند إطلاق خارطة طريق لتطوير لقاحات ضد الإنفلونزا الموسمية من المتوقع أن ترتفع هذا العام وكذلك الإنفلونزا الوبائية، من قبل منظمة الصحة العالمية مع العديد من المنظمات الأخرى، تقتل الإنفلونزا 290 ألفًا إلى 650 ألف شخص سنويًا، وتؤثر بشكل غير متناسب على سكان البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، لقد شهد العالم تاريخياً جائحة إنفلونزا مرة كل 25 سنة. تحدد خارطة الطريق ما هو مطلوب لتطوير لقاحات جديدة من فهم أفضل للاستجابة المناعية للإنفلونزا إلى ضمان التمويل المستدام.
وفقًا لما نقله د. مارتن فريد خبير اللقاحات في منظمة الصحة العالمية تعتمد لقاحات الإنفلونزا الحالية على تقنية تم تطويرها لأول مرة في الأربعينيات من القرن الماضي وتحتاج إلى صياغتها كل عام اعتمادًا على سلالات المرض المنتشرة.
ووفقا لتقرير لصحيفة «التلجراف» أكد أوسترهولم أنه «قبل كورونا، كانت أوبئة الإنفلونزا تشكل الخطر البيولوجي الأول على البشر، ولم يتغير هذا حتى مع ظهور فيروس كورونا».
وأضاف: «خلال المائة عام بين عامي 1918 و2018، كان لدينا أربع جوائح إنفلونزا، وهذا يوضح أن خطر جائحة الإنفلونزا يمثل تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا، والسؤال ليس ما إذا كان سيكون لدينا جائحة إنفلونزا أخرى، ولكن متى».
وكان أوسترهولم يتحدث عند إطلاق خارطة طريق لتطوير لقاحات ضد الإنفلونزا الموسمية من المتوقع أن ترتفع هذا العام وكذلك الإنفلونزا الوبائية، من قبل منظمة الصحة العالمية مع العديد من المنظمات الأخرى، تقتل الإنفلونزا 290 ألفًا إلى 650 ألف شخص سنويًا، وتؤثر بشكل غير متناسب على سكان البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، لقد شهد العالم تاريخياً جائحة إنفلونزا مرة كل 25 سنة. تحدد خارطة الطريق ما هو مطلوب لتطوير لقاحات جديدة من فهم أفضل للاستجابة المناعية للإنفلونزا إلى ضمان التمويل المستدام.
وفقًا لما نقله د. مارتن فريد خبير اللقاحات في منظمة الصحة العالمية تعتمد لقاحات الإنفلونزا الحالية على تقنية تم تطويرها لأول مرة في الأربعينيات من القرن الماضي وتحتاج إلى صياغتها كل عام اعتمادًا على سلالات المرض المنتشرة.