عندما تعطلت الكثير من التطبيقات التي يستخدمها مليارات الأشخاص في جميع أنحاء العالم، بسبب الخلل التقني الذي أصابها خلال الأيام الماضية، تعطلت معها الحياة لكل مَنْ كان يمضي أكثر ساعات يومه في استخدامها، وبقي الكتاب الذي لا يستغني عنه أي قارئ، فالقراءة للتعلم والاستمتاع، والبحث عن المعلومة.
من المعروف أننا كعرب نشتهر بالأدب، الذي ظهرت علاماته في القرن الخامس مع ظهور أجزاء فقط من اللغة المكتوبة قبل ذلك الحين، فقد ازدهر الأدب العربي خلال العصور الإسلامية القديمة، وظل نابضا بالحياة حتى يومنا هذا، حيث حقق الشعراء وكتّاب النثر في جميع أنحاء العالم العربي نجاحا متزايدا. وتراث شبه الجزيرة العربية يعبر عن هوية قديمة، وقد تأثر تاريخ الأدب بكتّابه وشعرائه المشهورين بطبيعة الصحراء، حيث تشكلت عواطفهم وفق البيئة الوعرة والهادئة.
وما أكثر إثارة وتحفيزا لبدء القراءة هي زيارة معرض الرياض الدولي للكتاب الذي أقيم، واستمر بين الأول والعاشر من هذا الشهر، حيث يحمل هذا الحدث السنوي دورا أساسيا في تعزيز وتطوير شغف القراءة في المجتمع، فهو يرفع الوعي بالمعرفة والثقافة والأدب والفن، من خلال تحفيز الأفراد على زيارة معرض الكتاب لمشاهدة واكتساب الثقافة والأدب، والأعمال التعليمية.
لقد أصبح معرض الرياض الدولي للكتاب يشكل حدثا ثقافيا مهما في المشهد الثقافي العربي، حيث إنه يعد من أحد أهم معارض الكتب العربية وخلال زياراتي للمعرض عبر السنوات الماضية، ينتابني الشعور بالفخر والعزة على استمرار هذا المعرض، وما يشهد من مراحل تطويرية مهمة، زاد من خلالها عدد الزوار وحجم المبيعات وتنوعت برامجه الثقافية، وشهد مشاركة عدد كبير من دور النشر العربية والإقليمية والدولية.
من المعروف أننا كعرب نشتهر بالأدب، الذي ظهرت علاماته في القرن الخامس مع ظهور أجزاء فقط من اللغة المكتوبة قبل ذلك الحين، فقد ازدهر الأدب العربي خلال العصور الإسلامية القديمة، وظل نابضا بالحياة حتى يومنا هذا، حيث حقق الشعراء وكتّاب النثر في جميع أنحاء العالم العربي نجاحا متزايدا. وتراث شبه الجزيرة العربية يعبر عن هوية قديمة، وقد تأثر تاريخ الأدب بكتّابه وشعرائه المشهورين بطبيعة الصحراء، حيث تشكلت عواطفهم وفق البيئة الوعرة والهادئة.
وما أكثر إثارة وتحفيزا لبدء القراءة هي زيارة معرض الرياض الدولي للكتاب الذي أقيم، واستمر بين الأول والعاشر من هذا الشهر، حيث يحمل هذا الحدث السنوي دورا أساسيا في تعزيز وتطوير شغف القراءة في المجتمع، فهو يرفع الوعي بالمعرفة والثقافة والأدب والفن، من خلال تحفيز الأفراد على زيارة معرض الكتاب لمشاهدة واكتساب الثقافة والأدب، والأعمال التعليمية.
لقد أصبح معرض الرياض الدولي للكتاب يشكل حدثا ثقافيا مهما في المشهد الثقافي العربي، حيث إنه يعد من أحد أهم معارض الكتب العربية وخلال زياراتي للمعرض عبر السنوات الماضية، ينتابني الشعور بالفخر والعزة على استمرار هذا المعرض، وما يشهد من مراحل تطويرية مهمة، زاد من خلالها عدد الزوار وحجم المبيعات وتنوعت برامجه الثقافية، وشهد مشاركة عدد كبير من دور النشر العربية والإقليمية والدولية.