اختتم معرض الكتاب فعالياته يوم الأحد الماضي، وقد كان المعرض متنوعاً بكل فعالياته، وجميلاً بتنظيماته.
واستضاف المعرض أكثر من ألف دار للنشر بمشاركة 28 دولةً، ما يجعل الحركة الثقافية أكثر نشاطاً ورواجاً.
وقد حققت وزارة الثقافة بقيادة الأمير بدر الفرحان نقلةً نوعيةً في نشاطاتها ومحافلها المتعددة ذات الأبعاد والإستراتيجيات المستقبلية بما يتوافق مع رؤية 2030.
ومن اللافت حقاً حجم الإقبال الكبير على المعرض، وهذا إنما يدل على وعي المجتمع، وحبه للقراءة.. وذلك ما يبعث على البهجة والاطمئنان على أننا أمة تقرأ وتجعل للكتاب مساحةً كبيرة في حيز حياتها.
ومن الأمور التنظيمية اللافتة في المعرض وجود لوحة استعلامات لمعرفة مواقع دور النشر، وباركود تعريفي للمعرض ما يسهل عملية التنقل بين أروقة المعرض بكل يسر وسهولة.
كما تميزت العديد من الفعاليات المصاحبة للمعرض كمسرحية جزيرة الكنز، وحفل الموسيقار عمر خيرت، ولا ننسى كذلك تميز الجناح الخاص بالطفل.
ولقد تشرفت بتوقيع كتابي (كورونا الذي غيّر العالم) الصادر عن دار وجوه للنشر والتوزيع بمعرض الكتاب، وكان الإقبال ولله الحمد كبيراً.
وقد تحدثت فيه عن حالة التوجس، التي سادت في فترة الكورونا! وما حدث فيها من تباعد وتقوقع وأزمات اقتصادية، وتغيير للمفاهيم الاجتماعية والحياتية.
وفي الختام، لا بد من الإشادة بالجهود التنظيمية للقائمين على المعرض، والعاملين في أروقته، الذين قدموا واجهةً مضيئةً للشباب السعودي القادر على تنظيم المؤتمرات والحشود.
وبحق.. نفخر بهؤلاء الشباب من الجنسين لما قدموه من عمل جبار ومميز طيلة فترة نشاط المعرض الجميل والرائع.
واستضاف المعرض أكثر من ألف دار للنشر بمشاركة 28 دولةً، ما يجعل الحركة الثقافية أكثر نشاطاً ورواجاً.
وقد حققت وزارة الثقافة بقيادة الأمير بدر الفرحان نقلةً نوعيةً في نشاطاتها ومحافلها المتعددة ذات الأبعاد والإستراتيجيات المستقبلية بما يتوافق مع رؤية 2030.
ومن اللافت حقاً حجم الإقبال الكبير على المعرض، وهذا إنما يدل على وعي المجتمع، وحبه للقراءة.. وذلك ما يبعث على البهجة والاطمئنان على أننا أمة تقرأ وتجعل للكتاب مساحةً كبيرة في حيز حياتها.
ومن الأمور التنظيمية اللافتة في المعرض وجود لوحة استعلامات لمعرفة مواقع دور النشر، وباركود تعريفي للمعرض ما يسهل عملية التنقل بين أروقة المعرض بكل يسر وسهولة.
كما تميزت العديد من الفعاليات المصاحبة للمعرض كمسرحية جزيرة الكنز، وحفل الموسيقار عمر خيرت، ولا ننسى كذلك تميز الجناح الخاص بالطفل.
ولقد تشرفت بتوقيع كتابي (كورونا الذي غيّر العالم) الصادر عن دار وجوه للنشر والتوزيع بمعرض الكتاب، وكان الإقبال ولله الحمد كبيراً.
وقد تحدثت فيه عن حالة التوجس، التي سادت في فترة الكورونا! وما حدث فيها من تباعد وتقوقع وأزمات اقتصادية، وتغيير للمفاهيم الاجتماعية والحياتية.
وفي الختام، لا بد من الإشادة بالجهود التنظيمية للقائمين على المعرض، والعاملين في أروقته، الذين قدموا واجهةً مضيئةً للشباب السعودي القادر على تنظيم المؤتمرات والحشود.
وبحق.. نفخر بهؤلاء الشباب من الجنسين لما قدموه من عمل جبار ومميز طيلة فترة نشاط المعرض الجميل والرائع.