صدر حديثا للكاتبة والروائية أمل الحربي رواية «الطبينة»، وهي رواية اجتماعية تدور أحداثها حول حقبة تاريخية مهمة في تاريخ المملكة والكويت بين عامي 1972 و2002م، وما تميزت فيه هذه الفترة من بساطة وسيطرة للعادات والتقاليد، وذلك من خلال «حياة» الفتاة الكويتية التي تتزوج في سن متأخرة من شاب سعودي يقيم ويعمل في الكويت يدعى «عماش».
وعن سبب تسمية الرواية بهذا الاسم قالت المؤلفة: «الطبينة» هي الرائحة الزكية نتيجة حرق جذوع وسعف النخيل للاستفادة منها في خصوبة الأرض، إذ ينتشر في الهواء رائحة الطين الممزوجة بسعف النخيل، وهي عادة معروفة يمارسها الفلاحون في منطقة الأحساء.
وعن سبب تسمية الرواية بهذا الاسم قالت المؤلفة: «الطبينة» هي الرائحة الزكية نتيجة حرق جذوع وسعف النخيل للاستفادة منها في خصوبة الأرض، إذ ينتشر في الهواء رائحة الطين الممزوجة بسعف النخيل، وهي عادة معروفة يمارسها الفلاحون في منطقة الأحساء.