تطلق الجمعية السعودية للفنون التشكيلية «جسفت» فرع الجبيل غدا، بالتعاون مع إدارة الخدمات الاجتماعية بالجبيل الصناعية، فعالية «جبيل وردية» الفنية، وتستمر الفعالية حتى 23 أكتوبر الجاري بأحد المجمعات التجارية بمدينة الجبيل الصناعية.
وتضم الفعالية معرضا تشكيليا يشارك فيه نحو 20 فنانا تشكيليا بـ 20 عملا فنيا، تشمل لوحات تشكيلية ومجسمات فنية، تتضمن موضوعات متنوعة تدعم التوعية بأهمية الكشف المبكر والتعريف بمخاطر الإصابة بسرطان الثدي والوقاية منه، وتحفيز المجتمع لمحاربته، وورشا فنية للأطفال، إضافة إلى مشاركة توعوية لجمعية زهرة.
وقالت مدير «جسفت» الجبيل نادية العتيبي، إن الفعالية تأتي في إطار الدور التكاملي للجمعية في توظيف الفن التشكيلي لتعزيز ثقافة الوعي لدى المجتمع في مختلف الموضوعات، ومنها التوعية بسرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر عنه، وتضمنت الأعمال الفنية الطابع التأثيري من حيث إبراز هدف الفعالية، ألا وهو رؤية مفهوم سرطان الثدي من خلال عين وريشة الفنان التشكيلي، وتقديم عدد من الرسائل المحفزة للسيدات، شملت الإيجابية والأمل والتعافي ودعم العائلة والأصدقاء، وصولا إلى القوة ورفع مستوى المعرفة بمكافحة سرطان الثدي، وهى المعاني، التي تجلت في الأعمال المشاركة.
وأضافت إن الجمعية تواصل جهودها لخدمة مختلف الموضوعات الاجتماعية والإنسانية من منطلق دمج الثقافة بالفن، وقدمت شكرها لشركاء النجاح وجميع الفنانين والفنانات التشكيليين المشاركين في الفعالية.
وتضم الفعالية معرضا تشكيليا يشارك فيه نحو 20 فنانا تشكيليا بـ 20 عملا فنيا، تشمل لوحات تشكيلية ومجسمات فنية، تتضمن موضوعات متنوعة تدعم التوعية بأهمية الكشف المبكر والتعريف بمخاطر الإصابة بسرطان الثدي والوقاية منه، وتحفيز المجتمع لمحاربته، وورشا فنية للأطفال، إضافة إلى مشاركة توعوية لجمعية زهرة.
وقالت مدير «جسفت» الجبيل نادية العتيبي، إن الفعالية تأتي في إطار الدور التكاملي للجمعية في توظيف الفن التشكيلي لتعزيز ثقافة الوعي لدى المجتمع في مختلف الموضوعات، ومنها التوعية بسرطان الثدي وأهمية الكشف المبكر عنه، وتضمنت الأعمال الفنية الطابع التأثيري من حيث إبراز هدف الفعالية، ألا وهو رؤية مفهوم سرطان الثدي من خلال عين وريشة الفنان التشكيلي، وتقديم عدد من الرسائل المحفزة للسيدات، شملت الإيجابية والأمل والتعافي ودعم العائلة والأصدقاء، وصولا إلى القوة ورفع مستوى المعرفة بمكافحة سرطان الثدي، وهى المعاني، التي تجلت في الأعمال المشاركة.
وأضافت إن الجمعية تواصل جهودها لخدمة مختلف الموضوعات الاجتماعية والإنسانية من منطلق دمج الثقافة بالفن، وقدمت شكرها لشركاء النجاح وجميع الفنانين والفنانات التشكيليين المشاركين في الفعالية.