انطلق موسم الرياض 2021، الذي يعتبر وجهة سياحية مهمة في منطقة الشرق الأوسط، وسيستقطب جمهورا كبيرا من المشاركين والحضور من أرضنا ومن الخليج والوطن العربي، ومن كل أقطار العالم.
هذا المهرجان يعتبر لمحة من ملامح الرؤية، التي نادى بها ولي عهدنا الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله-، وترعاه الهيئة العامة للترفيه متمثلة في رئيسها تركي آل الشيخ، ويسعى لأن ترسخ المملكة لها بين سطور العالم عنوانا فريدا يميزها ويتميز بها لأنها أرض الثروات الصناعية والزراعية والقوى البشرية في كل الاتجاهات، لأنها تحمل في باطنها ثروات وعلى سطحها يسير أفراد يتميزون بالعطاء، وفي عرض الهمم تسطع قدراتهم بسخاء، لأن كنوزها البشرية في التميز اكتشف منها «غيض وبقى فيض».
مملكتنا منارة في الإقدام عندما طرحت التحديات سابقت الأول لبلوغ النهائيات على كل المستويات ليأتي مثل هذا الحدث، ويثبت أنها على كل صعيد قدراتها تضاهي التوقعات.
سيكون الشعب السعودي راية خفاقة في هذا المهرجان، وستكون أخلاقه خير داعيا لدينه، فالقلوب تستمال بمكارم الأخلاق، وسيكون سفيرا لوطنه ولكل ما يمثله من أعراف سيكون الكريم المراعي لقيم الرياض أرض البطولات والانتصارات، وسيكون جميل الطلة بالهندام، الذي يميزه، وسيراعي نظافة محيطه وستكون ابتسامته ميزته، سيكون الدليل إن سئل عن الاتجاه، وسيكون رجل الأمن والأخ والجار، سيكون ملتزما بالنظام وسيقتبس منه المقيم والزائر ذاك الالتزام.
سيكون القائم على نفسه محترما قناعات البشر الزائرين من كل مكان، وسيكون عنوان الرقي في كل محفل يحضره فني، أدبي، ترفيهي، رياضي أو علمي كان، وسيكون ذراعا تسند أذرعة عملت لهذا المهرجان بجد مستعذبة الجهد من أجل وطن ليس كالأوطان.
أنا أثق بمشيئة الله أن هذا المهرجان سيكتب إنجازا باهرا لمملكتي، وأثق أن الشعب السعودي كعادته سيكون العنوان.
التباس
كانوا يظنون مملكتي سطرا، فإذا هي الخاتمة وجل السطور، ورقم الصفحات والمقدمة والعنوان.
@ALAmoudiSheika
هذا المهرجان يعتبر لمحة من ملامح الرؤية، التي نادى بها ولي عهدنا الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله-، وترعاه الهيئة العامة للترفيه متمثلة في رئيسها تركي آل الشيخ، ويسعى لأن ترسخ المملكة لها بين سطور العالم عنوانا فريدا يميزها ويتميز بها لأنها أرض الثروات الصناعية والزراعية والقوى البشرية في كل الاتجاهات، لأنها تحمل في باطنها ثروات وعلى سطحها يسير أفراد يتميزون بالعطاء، وفي عرض الهمم تسطع قدراتهم بسخاء، لأن كنوزها البشرية في التميز اكتشف منها «غيض وبقى فيض».
مملكتنا منارة في الإقدام عندما طرحت التحديات سابقت الأول لبلوغ النهائيات على كل المستويات ليأتي مثل هذا الحدث، ويثبت أنها على كل صعيد قدراتها تضاهي التوقعات.
سيكون الشعب السعودي راية خفاقة في هذا المهرجان، وستكون أخلاقه خير داعيا لدينه، فالقلوب تستمال بمكارم الأخلاق، وسيكون سفيرا لوطنه ولكل ما يمثله من أعراف سيكون الكريم المراعي لقيم الرياض أرض البطولات والانتصارات، وسيكون جميل الطلة بالهندام، الذي يميزه، وسيراعي نظافة محيطه وستكون ابتسامته ميزته، سيكون الدليل إن سئل عن الاتجاه، وسيكون رجل الأمن والأخ والجار، سيكون ملتزما بالنظام وسيقتبس منه المقيم والزائر ذاك الالتزام.
سيكون القائم على نفسه محترما قناعات البشر الزائرين من كل مكان، وسيكون عنوان الرقي في كل محفل يحضره فني، أدبي، ترفيهي، رياضي أو علمي كان، وسيكون ذراعا تسند أذرعة عملت لهذا المهرجان بجد مستعذبة الجهد من أجل وطن ليس كالأوطان.
أنا أثق بمشيئة الله أن هذا المهرجان سيكتب إنجازا باهرا لمملكتي، وأثق أن الشعب السعودي كعادته سيكون العنوان.
التباس
كانوا يظنون مملكتي سطرا، فإذا هي الخاتمة وجل السطور، ورقم الصفحات والمقدمة والعنوان.
@ALAmoudiSheika