* حرص حكومة المملكة العربية السعودية على تحقيق الاستقرار الإقليمي والدولي يتجلى وعبر التاريخ في تلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة، التي تبذلها الدولة على مختلف الأصعدة الإقليمية والدولية، كذلك المبادرات والمواقف المتزنة والحكيمة، التي تعكس عمق الإستراتيجيات والركائز التي تقوم عليها تلك الجهود، وما تمثله من نهج راسخ في تاريخ الدولة منذ مراحل التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الميمون.
* أدوار المملكة العربية السعودية الداعمة لإيجاد حل سياسي شامل في اليمن، رغم ما يحيط بذلك الملف من تشعبات معقدة، هي أدوار تأتي امتدادا لمواقف المملكة الثابتة والواضحة في دعمها لخيار السلام والاستقرار.. وهو دون شك الخيار، الذي يعتبر سبيل النجاة للشعب اليمني الشقيق من التدهور، الذي يعانيه في الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، بسبب تلك الاعتداءات والجرائم السافرة، التي تتجاوز القوانين الدولية وتهوي بمصير الشعب اليمني بسبب سلوك تلك الميليشيات الإرهابية.
* بيان مجلس الأمن بإدانة تهديد الحوثيين للملاحة في البحر الأحمر يؤكد صحة الموقف، الذي أعلنته قيادة المملكة عن خطورة هذه الجماعة الإرهابية على الأمن الإقليمي والدولي، وعلى سلامة حركة التجارة العالمية وإمدادات الطاقة، كما أن إدانة المجلس لاستهداف مطار أبها الدولي تثبت أيضا أن جماعة الحوثي الإرهابية تخرق القانون الدولي باعتداءاتها المستمرة على المنشآت المدنية، وتسببها في إزهاق أرواح المدنيين الأبرياء.
* بيان مجلس الأمن بإدانة جماعة الحوثي الإرهابية يؤكد صحة الموقف، الذي اتخذته المملكة منذ البداية ضد اغتصاب الحوثي للسلطة بقوة السلاح، واستلاب إرادة الشعب اليمني الشقيق، وأن المملكة محقة في قرارها تأسيس التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، وتقديم المساندة العسكرية للجيش اليمني، كما أن تنديد المجلس بتجنيد الحوثيين للأطفال في الصراع يظهر حجم الجرائم، التي ترتكبها جماعة الحوثي الإرهابية بحق الشعب اليمني، التي ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
* يأتي دعم مجلس الأمن لمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الحرب في اليمن كدلالة أخرى على أطر المشهد الشامل للمواقف الإنسانية الحكيمة للمملكة في سبيل تحقيق سلام واستقرار العالم إجمالا، والدور الذي تقوم به لتجنيب الشعب اليمني ويلات الحرب، وعودته للحياة الطبيعية على وجه التحديد.
* أدوار المملكة العربية السعودية الداعمة لإيجاد حل سياسي شامل في اليمن، رغم ما يحيط بذلك الملف من تشعبات معقدة، هي أدوار تأتي امتدادا لمواقف المملكة الثابتة والواضحة في دعمها لخيار السلام والاستقرار.. وهو دون شك الخيار، الذي يعتبر سبيل النجاة للشعب اليمني الشقيق من التدهور، الذي يعانيه في الأوضاع الاقتصادية والإنسانية، بسبب تلك الاعتداءات والجرائم السافرة، التي تتجاوز القوانين الدولية وتهوي بمصير الشعب اليمني بسبب سلوك تلك الميليشيات الإرهابية.
* بيان مجلس الأمن بإدانة تهديد الحوثيين للملاحة في البحر الأحمر يؤكد صحة الموقف، الذي أعلنته قيادة المملكة عن خطورة هذه الجماعة الإرهابية على الأمن الإقليمي والدولي، وعلى سلامة حركة التجارة العالمية وإمدادات الطاقة، كما أن إدانة المجلس لاستهداف مطار أبها الدولي تثبت أيضا أن جماعة الحوثي الإرهابية تخرق القانون الدولي باعتداءاتها المستمرة على المنشآت المدنية، وتسببها في إزهاق أرواح المدنيين الأبرياء.
* بيان مجلس الأمن بإدانة جماعة الحوثي الإرهابية يؤكد صحة الموقف، الذي اتخذته المملكة منذ البداية ضد اغتصاب الحوثي للسلطة بقوة السلاح، واستلاب إرادة الشعب اليمني الشقيق، وأن المملكة محقة في قرارها تأسيس التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن، وتقديم المساندة العسكرية للجيش اليمني، كما أن تنديد المجلس بتجنيد الحوثيين للأطفال في الصراع يظهر حجم الجرائم، التي ترتكبها جماعة الحوثي الإرهابية بحق الشعب اليمني، التي ترقى إلى مستوى جرائم الحرب.
* يأتي دعم مجلس الأمن لمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الحرب في اليمن كدلالة أخرى على أطر المشهد الشامل للمواقف الإنسانية الحكيمة للمملكة في سبيل تحقيق سلام واستقرار العالم إجمالا، والدور الذي تقوم به لتجنيب الشعب اليمني ويلات الحرب، وعودته للحياة الطبيعية على وجه التحديد.