برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز
دشن وكيل إمارة المنطقة الشرقية د. خالد البتال، أمس، التمرين التعبوي السادس «استجابة 6» لتنفيذ فرضية الخطة الوطنية لمكافحة التلوث البحري بالزيت بالمنطقة الشرقية، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية.
استعداد وتأهب
واطلع د. البتال على آخر ما توصلت له كافة الجهات في جانب رفع جاهزية المملكة للوصول إلى أقصى درجات الاستعداد والتأهب للتعامل مع أي تلوث بحري في مياه المملكة، وفق الخطة الوطنية لمكافحة التلوث بالزيت.
خطط وآليات
كما اطلع وكيل الإمارة على خطط وآليات تنفيذ التمرين والجاهزية التامة للجهات المشاركة ودور كل منها في مياه الخليج العربي، واستعراض الإمكانات المادية والبشرية لأبناء وبنات المملكة، والتي تدعم إنجاح هذا العمل البيئي النوعي.
تجهيزات رقمية
وتفقد في ذات الزيارة التجهيزات الرقمية وتلك المتعلقة بالآليات والمعدات التابعة للمركز، ويستهدف التمرين تحقيق الاستفادة القصوى المحققة لاشتراطات أفضل الممارسات العالمية وتناقل الخبرات والمعرفة بين كافة الجهات المشاركة.
ضمان الجاهزية
ويعد التمرين جزءا هاما ضمن جهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، والتي تستهدف ضمان الجاهزية والاستعداد للحالات الطارئة وفقا للخطط والبرامج الحكومية المعنية بذلك، وبما يحقق مستهدفات هامة للإستراتيجية الوطنية للبيئة، ويعد استجابة 6 آخر التمارين التعبوية للعام 2021م.
جهات مشاركة
جاء ذلك بحضور رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، م. عبدالرحمن الفضلي، والرئيس التنفيذي للمركز م. علي الغامدي، وبحضور قيادات لأكثر من 40 جهة مشاركة بالتمرين وتمثل مختلف القطاعات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.
استعداد وتأهب
واطلع د. البتال على آخر ما توصلت له كافة الجهات في جانب رفع جاهزية المملكة للوصول إلى أقصى درجات الاستعداد والتأهب للتعامل مع أي تلوث بحري في مياه المملكة، وفق الخطة الوطنية لمكافحة التلوث بالزيت.
خطط وآليات
كما اطلع وكيل الإمارة على خطط وآليات تنفيذ التمرين والجاهزية التامة للجهات المشاركة ودور كل منها في مياه الخليج العربي، واستعراض الإمكانات المادية والبشرية لأبناء وبنات المملكة، والتي تدعم إنجاح هذا العمل البيئي النوعي.
تجهيزات رقمية
وتفقد في ذات الزيارة التجهيزات الرقمية وتلك المتعلقة بالآليات والمعدات التابعة للمركز، ويستهدف التمرين تحقيق الاستفادة القصوى المحققة لاشتراطات أفضل الممارسات العالمية وتناقل الخبرات والمعرفة بين كافة الجهات المشاركة.
ضمان الجاهزية
ويعد التمرين جزءا هاما ضمن جهود المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، والتي تستهدف ضمان الجاهزية والاستعداد للحالات الطارئة وفقا للخطط والبرامج الحكومية المعنية بذلك، وبما يحقق مستهدفات هامة للإستراتيجية الوطنية للبيئة، ويعد استجابة 6 آخر التمارين التعبوية للعام 2021م.
جهات مشاركة
جاء ذلك بحضور رئيس مجلس إدارة المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، م. عبدالرحمن الفضلي، والرئيس التنفيذي للمركز م. علي الغامدي، وبحضور قيادات لأكثر من 40 جهة مشاركة بالتمرين وتمثل مختلف القطاعات الحكومية والخاصة ذات العلاقة.