يعيش الوطن هذه الفترة أياما جميلة وأفراحا في المجال الرياضي، يتمثل ذلك بتصدر منتخبنا الوطني الأول لكرة القدم مجموعته في التصفيات الآسيوية الحاسمة المؤهلة إلى كأس العالم «٢٠٢٢م» بحصوله على «١٢» نقطة من أربع مباريات ليقترب من الوصول للمحفل العالمي «كأس العالم» للمرة السادسة في تاريخه.
يسير المنتخب السعودي بمستوى فني ثابت مكتسحاً أقوى المنتخبات الآسيوية في مجموعته نحو مونديال «قطر» وذلك بتجاوز الأخضر لمنتخب اليابان الذي يعد أقوى المنتخبات الآسيوية، ومنتخب الصين العنيد والعريق، وفيتنام الذي شهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، ومنتخب عمان الشرس الذي يزخر بنجوم شابة طموحة تسعى لتحقيق المنجز لدولة «عمان» الشقيقة في هذه التصفيات، كما أننا ننتظر جميعاً وبشغف مواجهة منتخبنا السعودي القادمة مع المنتخب الأسترالي القوي صاحب المستويات الثابتة وأحد أكثر المنتخبات المرشحة في المجموعة للوصول للمونديال، وثقتنا كبيرة في صقورنا بأنهم لن يكونوا في هذا اللقاء صيداً سهلاً مهما كانت قوة الخصم.
أما على صعيد الأندية السعودية فقد استطاع فريق الهلال الوصول إلى المباراة النهائية في دوري أبطال آسيا للأندية، وأملنا كبير في الله ثم في نجوم الأزرق بتحقيق البطولة الثامنة آسيوياً، فالزعيم قادر على الحصول على هذا اللقب نظير سجله الحافل بالبطولات داخلياً وخارجياً، ولتمرسه في مثل هذه اللقاءات القارية، وكذلك للعمل الجبار من قبل القائمين على هذا النادي العريق الذي يزخر بنجوم محلية وأجنبية طموحها وهدفها مواصلة تحقيق الألقاب والإنجازات وإسعاد الجماهير العظيمة التي تقف خلف هذا الفريق الاستثنائي.
نبارك «للقيادة الرشيدة» هذه المستويات المشرفة لرياضتنا قارياً كما نبارك للقائمين على النشاط الرياضي في المملكة ممثلة في وزيرها الشاب الطموح الأمير «عبدالعزيز بن تركي الفيصل» وللاتحاد السعودي ورئيسه الخلوق الأستاذ «ياسر المسحل» وكل العاملين في القطاع الرياضي والإعلام الرياضي، والجماهير العاشقة المحبة لوطنها الغالي وبإذن الله ستستمر الأفراح ونحقق ما نصبو إليه من إنجازات على صعيد المنتخبات الوطنية والأندية المحلية تجيّر جميعها باسم هذا الوطن المعطاء.
أعدوا العدة من الآن لأفراح رياضية باتت قريبة فالأخضر السعودي بإذن الله سيذهب إلى محفل «قطر» العالمي ليتأهل للمرة السادسة لكأس العالم ولتكون «نجمة خضراء سادسة» تمثل عدد وصوله للمونديال، أما زعيم القارة فريق الهلال مرعب أندية آسيا والمهيمن على بطولاتها بمختلف المسميات صاحب البطولات السبع الآسيوية، فقد أصبح قريباً من البطولة الثامنة له آسيوياً والتي ستكون «نجمة زرقاء ثامنة» للأزرق قارياً.
وحدة وطن.. وحدة ثرى.. وحدة قلوب
وحدة ولاء.. وحدة غلا.. وحدة دروب
saeedmansour200@
يسير المنتخب السعودي بمستوى فني ثابت مكتسحاً أقوى المنتخبات الآسيوية في مجموعته نحو مونديال «قطر» وذلك بتجاوز الأخضر لمنتخب اليابان الذي يعد أقوى المنتخبات الآسيوية، ومنتخب الصين العنيد والعريق، وفيتنام الذي شهد تطوراً ملحوظاً في السنوات الأخيرة، ومنتخب عمان الشرس الذي يزخر بنجوم شابة طموحة تسعى لتحقيق المنجز لدولة «عمان» الشقيقة في هذه التصفيات، كما أننا ننتظر جميعاً وبشغف مواجهة منتخبنا السعودي القادمة مع المنتخب الأسترالي القوي صاحب المستويات الثابتة وأحد أكثر المنتخبات المرشحة في المجموعة للوصول للمونديال، وثقتنا كبيرة في صقورنا بأنهم لن يكونوا في هذا اللقاء صيداً سهلاً مهما كانت قوة الخصم.
أما على صعيد الأندية السعودية فقد استطاع فريق الهلال الوصول إلى المباراة النهائية في دوري أبطال آسيا للأندية، وأملنا كبير في الله ثم في نجوم الأزرق بتحقيق البطولة الثامنة آسيوياً، فالزعيم قادر على الحصول على هذا اللقب نظير سجله الحافل بالبطولات داخلياً وخارجياً، ولتمرسه في مثل هذه اللقاءات القارية، وكذلك للعمل الجبار من قبل القائمين على هذا النادي العريق الذي يزخر بنجوم محلية وأجنبية طموحها وهدفها مواصلة تحقيق الألقاب والإنجازات وإسعاد الجماهير العظيمة التي تقف خلف هذا الفريق الاستثنائي.
نبارك «للقيادة الرشيدة» هذه المستويات المشرفة لرياضتنا قارياً كما نبارك للقائمين على النشاط الرياضي في المملكة ممثلة في وزيرها الشاب الطموح الأمير «عبدالعزيز بن تركي الفيصل» وللاتحاد السعودي ورئيسه الخلوق الأستاذ «ياسر المسحل» وكل العاملين في القطاع الرياضي والإعلام الرياضي، والجماهير العاشقة المحبة لوطنها الغالي وبإذن الله ستستمر الأفراح ونحقق ما نصبو إليه من إنجازات على صعيد المنتخبات الوطنية والأندية المحلية تجيّر جميعها باسم هذا الوطن المعطاء.
أعدوا العدة من الآن لأفراح رياضية باتت قريبة فالأخضر السعودي بإذن الله سيذهب إلى محفل «قطر» العالمي ليتأهل للمرة السادسة لكأس العالم ولتكون «نجمة خضراء سادسة» تمثل عدد وصوله للمونديال، أما زعيم القارة فريق الهلال مرعب أندية آسيا والمهيمن على بطولاتها بمختلف المسميات صاحب البطولات السبع الآسيوية، فقد أصبح قريباً من البطولة الثامنة له آسيوياً والتي ستكون «نجمة زرقاء ثامنة» للأزرق قارياً.
وحدة وطن.. وحدة ثرى.. وحدة قلوب
وحدة ولاء.. وحدة غلا.. وحدة دروب
saeedmansour200@