اختتم منتدى الأسرة السعودية من مجلس شؤون الأسرة في نسخته الرابعة، فعالياته أول أمس، التي عقدت تحت عنوان «دور الأسرة في منظومة التنمية المستدامة ورؤية المملكة 2030»، برعاية وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، رئيس مجلس شؤون الأسرة م. أحمد الراجحي، تزامنا مع الذكرى الخامسة لانطلاقة رؤية المملكة، وبثت افتراضيا على منصات التواصل الاجتماعي، وناقشت أهم قضايا الأسرة المعاصرة، وسبل تمكينها وحمايتها ودورها في منظومة التنمية المستدامة وفق رؤية المملكة 2030.
وفي اليوم الثاني من المنتدى، أقيمت الجلسة الثانية التي تحمل عنوان «مسؤولية الأسرة تجاه البيئة والمجتمع والاقتصاد ودور الأسرة في تنمية رأس المال البشري»، وقالت المتحدث الرسمي بالجلسة نائب المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة بالدول العربية، يانيكي كوكلر: تعد الأسرة المكون وحجر الأساس للمجتمع، وتعد الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة، بينما أكدت كوثر زيروالي، من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في المملكة، أن الأسرة هي المسؤول الأول عن الحفاظ على الهوية الوطنية.
وقال المدير العام لجمعية المودة للتنمية الأسرية محمد آل رضي: تم تحقيق العديد من الإنجازات لتقليل الانبعاثات الكربونية، وتم تخصيص أكثر من 35 برنامجا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما حرصت المملكة على إصدار تشريعات تحافظ على المناطق البرية والتي سوف تنعكس على الحفاظ على البيئة، وأثبتت الدراسات أن الهواء الملوث يؤثر سلبا على أداء الطلاب بالمدارس.
أما نائب ممثل مكتب اليونسيف بمنطقة الخليج، جمانة حاج، فأوضحت أنه لمعالجة أزمة المناخ، يجب أن يكون هناك تعاون من أفراد المجتمع كافة، كما يجب أن نحمي الأطفال من آثار التغيير المناخي، بينما أكد المهتم بالمعرفة المالية د. سالم باشميل، أن الادخار ليس حبس الأموال، إنما استهلاك المال بطرق رشيدة، ويمارس هذا السلوك الفرد الواعي.
وقال أمين عام المجلس الوطني لشؤون الأسرة بالمملكة الأردنية الهاشمية د. محمد مقدادي: عادة ما تخلو الأهداف التنموية من كلمة الأسرة رغم أهميتها، لأنها إحدى وسائل تحقيق التنمية المستدامة.
وأشار مدير الإدارة العامة للتخطيط برنامج جودة الحياة، إسماعيل المحيذيف: يجب على الأسرة تعزيز برنامج جودة الحياة بالتعرف على مبادرات برامج تحقيق الرؤية التي تعنى بتنمية المواهب.
وفي اليوم الثاني من المنتدى، أقيمت الجلسة الثانية التي تحمل عنوان «مسؤولية الأسرة تجاه البيئة والمجتمع والاقتصاد ودور الأسرة في تنمية رأس المال البشري»، وقالت المتحدث الرسمي بالجلسة نائب المدير الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة بالدول العربية، يانيكي كوكلر: تعد الأسرة المكون وحجر الأساس للمجتمع، وتعد الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة، بينما أكدت كوثر زيروالي، من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في المملكة، أن الأسرة هي المسؤول الأول عن الحفاظ على الهوية الوطنية.
وقال المدير العام لجمعية المودة للتنمية الأسرية محمد آل رضي: تم تحقيق العديد من الإنجازات لتقليل الانبعاثات الكربونية، وتم تخصيص أكثر من 35 برنامجا لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما حرصت المملكة على إصدار تشريعات تحافظ على المناطق البرية والتي سوف تنعكس على الحفاظ على البيئة، وأثبتت الدراسات أن الهواء الملوث يؤثر سلبا على أداء الطلاب بالمدارس.
أما نائب ممثل مكتب اليونسيف بمنطقة الخليج، جمانة حاج، فأوضحت أنه لمعالجة أزمة المناخ، يجب أن يكون هناك تعاون من أفراد المجتمع كافة، كما يجب أن نحمي الأطفال من آثار التغيير المناخي، بينما أكد المهتم بالمعرفة المالية د. سالم باشميل، أن الادخار ليس حبس الأموال، إنما استهلاك المال بطرق رشيدة، ويمارس هذا السلوك الفرد الواعي.
وقال أمين عام المجلس الوطني لشؤون الأسرة بالمملكة الأردنية الهاشمية د. محمد مقدادي: عادة ما تخلو الأهداف التنموية من كلمة الأسرة رغم أهميتها، لأنها إحدى وسائل تحقيق التنمية المستدامة.
وأشار مدير الإدارة العامة للتخطيط برنامج جودة الحياة، إسماعيل المحيذيف: يجب على الأسرة تعزيز برنامج جودة الحياة بالتعرف على مبادرات برامج تحقيق الرؤية التي تعنى بتنمية المواهب.