أطلقت بلدية محافظة القطيف، مبادرة «دروازة»، أمس الأول، بمشاركة أكثر من 150 متطوعًا ومتطوعة، ضمن جهودها وأهدافها الرامية إلى تفعيل برامج معالجة التشوه البصري، وتحسين المشهد الحضري، وتوفير بيئة حضرية وسياحية ذات معيشة صحية جاذبة، تماشيا مع أهداف رؤية المملكة 2030 للارتقاء بجودة الحياة.
وقال رئيس البلدية م. محمد الحسيني: إن هذه الجهود تأتي ضمن أعمال البلدية للحفاظ على المواقع الأثرية وإبراز المباني التراثية، التي تزخر بها المحافظة وفق خطط التطوير الشامل للمحافظة، وتحقيق سهولة الوصول لكل السكان والزوار.
وأضاف: إن الأعمال تشمل إزالة الأنقاض مجهولة المصدر، وتركيب البلاط والفوانيس الجمالية المتناسبة مع المناطق التراثية في كل الممرات، وتأهيل وتطوير وتجميل الساحات المحيطة بميدان القلعة.
وتابع: لا شك أن محافظة القطيف تزخر بالكثير من المواقع الأثرية المهمة، التي يحرص على زيارتها الزوار والمهتمون في التراث، وهو الأمر الذي يدفع البلدية إلى تحسين البيئة المحيطة بتلك المواقع والمحافظة عليها، لتبقى وجهة سياحية على مدار العام.
وقال رئيس البلدية م. محمد الحسيني: إن هذه الجهود تأتي ضمن أعمال البلدية للحفاظ على المواقع الأثرية وإبراز المباني التراثية، التي تزخر بها المحافظة وفق خطط التطوير الشامل للمحافظة، وتحقيق سهولة الوصول لكل السكان والزوار.
وأضاف: إن الأعمال تشمل إزالة الأنقاض مجهولة المصدر، وتركيب البلاط والفوانيس الجمالية المتناسبة مع المناطق التراثية في كل الممرات، وتأهيل وتطوير وتجميل الساحات المحيطة بميدان القلعة.
وتابع: لا شك أن محافظة القطيف تزخر بالكثير من المواقع الأثرية المهمة، التي يحرص على زيارتها الزوار والمهتمون في التراث، وهو الأمر الذي يدفع البلدية إلى تحسين البيئة المحيطة بتلك المواقع والمحافظة عليها، لتبقى وجهة سياحية على مدار العام.