تظاهر الآلاف، أمس، في مدينة جلاسجو الإسكتلندية التي تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ والمطالبة بالقيام بعمل عالمي أكثر جرأة.
وتجمع طلاب ونشطاء ومواطنون مهتمون بالمناخ رغم الطقس البارد وتحركوا غربا من حديقة «كيلفينجروف» صوب ساحة جورج بوسط المدينة.
وحمل حشد من الشبان رايات حمراء ولافتات كتب عليها «الرأسمالية تقتل الكوكب» منحين باللوم على الشركات في أزمة المناخ ورددوا دعوات لصالح الاشتراكية بينما كانوا يلوحون بقبضاتهم في الهواء.
وعلى بعد بضع بنايات في اجتماع الأمم المتحدة للمناخ، الذي بدأ منذ يوم الاثنين الماضي ويستمر لمدة أسبوع آخر، دق المتحدثون ناقوس الخطر بشأن كيفية تدمير الاحتباس الحراري للأراضي الزراعية وتهديد الأمن الغذائي.
وتضمن أسبوع من الخطب والتعهدات الحكومية حتى الآن وعودا بالتخلص التدريجي من الفحم وخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري وتقليل إزالة الغابات. لكن نشطاء قالوا إن الاجتماع لا يظهر حتى الآن أدلة تذكر على إحراز تقدم.
ومن بين من تحدث في المؤتمر قيادات للمجتمع المدني وممثلو شركات مثل يونيليفر وبيبسي عن مسؤولية الشركات في جعل النشاط التجاري أقل عبئا على الطبيعة.
وفي حديثها عن استخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية لمراقبة المناطق الطبيعية العالمية حثت ريبيكا مور مدير ومؤسسة جوجل إيرث أوتريتش على تحسين إدارة غابات العالم.
وقالت: «لا نريد أن نكتب نعي كوكبنا بشكل واضح».
كما شارك أكثر من ألف شخص في مظاهرات أمس في سيدني وملبورن، أكبر مدينتين في أستراليا، احتجاجا على سياسات المناخ التي تنتهجها الحكومة والإستراتيجيات التي طرحتها في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 26) في جلاسجو.
وتجمع طلاب ونشطاء ومواطنون مهتمون بالمناخ رغم الطقس البارد وتحركوا غربا من حديقة «كيلفينجروف» صوب ساحة جورج بوسط المدينة.
وحمل حشد من الشبان رايات حمراء ولافتات كتب عليها «الرأسمالية تقتل الكوكب» منحين باللوم على الشركات في أزمة المناخ ورددوا دعوات لصالح الاشتراكية بينما كانوا يلوحون بقبضاتهم في الهواء.
وعلى بعد بضع بنايات في اجتماع الأمم المتحدة للمناخ، الذي بدأ منذ يوم الاثنين الماضي ويستمر لمدة أسبوع آخر، دق المتحدثون ناقوس الخطر بشأن كيفية تدمير الاحتباس الحراري للأراضي الزراعية وتهديد الأمن الغذائي.
وتضمن أسبوع من الخطب والتعهدات الحكومية حتى الآن وعودا بالتخلص التدريجي من الفحم وخفض الانبعاثات المسببة للاحتباس الحراري وتقليل إزالة الغابات. لكن نشطاء قالوا إن الاجتماع لا يظهر حتى الآن أدلة تذكر على إحراز تقدم.
ومن بين من تحدث في المؤتمر قيادات للمجتمع المدني وممثلو شركات مثل يونيليفر وبيبسي عن مسؤولية الشركات في جعل النشاط التجاري أقل عبئا على الطبيعة.
وفي حديثها عن استخدام تكنولوجيا الأقمار الصناعية لمراقبة المناطق الطبيعية العالمية حثت ريبيكا مور مدير ومؤسسة جوجل إيرث أوتريتش على تحسين إدارة غابات العالم.
وقالت: «لا نريد أن نكتب نعي كوكبنا بشكل واضح».
كما شارك أكثر من ألف شخص في مظاهرات أمس في سيدني وملبورن، أكبر مدينتين في أستراليا، احتجاجا على سياسات المناخ التي تنتهجها الحكومة والإستراتيجيات التي طرحتها في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ (كوب 26) في جلاسجو.