رفع التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين بمناسبة ذكرى البيعة السابعة
رفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، أسمى التهاني والتبريكات لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - يحفظه الله - بمناسبة الذكرى السابعة لتوليه مقاليد الحكم.
وقال سموه في كلمته بهذه المناسبة: «تحل علينا الذكرى السابعة لمبايعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه -، يسرني أن أهنئ جميع أفراد الشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا ونحن نعيش في هذا العهد الزاهر الذي منح فيه المواطن وكل من يقيم على هذه البلاد الطاهرة أولوية بالغة من الاهتمام والرعاية الطبية الكاملة وتجلى ذلك أثناء جائحة كورونا لتصبح المملكة العربية السعودية مثالًا حيًا يُحتذى به في الرعاية والاهتمام ليسطر التاريخ بأحرف من نور أنها في مقدمة الدول التي وضعت سلامة وصحة المواطن والمقيم أولوية قصوى لا تقبل أنصاف الحلول، ومن الدول التي يُحتذى بها في الرعاية الطبية».
وأضاف سموه: في هذا العهد الزاهر عهد سيدي الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ رعاه الله ـ واصلت المملكة مشاريع التنمية والبناء والتطوير والتحديث رغم ما يمر به العالم من جائحة أنهكت الدول في مختلف المجالات لا سيما الاقتصادية منها، إلا أن المملكة مضت بخطى ثابتة لإكمال مسيرة التنمية المرسومة في ظل رؤية 2030 لتتوالى الإنجازات العملاقة في جميع مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية.
وقال سموه في كلمته بهذه المناسبة: «تحل علينا الذكرى السابعة لمبايعة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه -، يسرني أن أهنئ جميع أفراد الشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا ونحن نعيش في هذا العهد الزاهر الذي منح فيه المواطن وكل من يقيم على هذه البلاد الطاهرة أولوية بالغة من الاهتمام والرعاية الطبية الكاملة وتجلى ذلك أثناء جائحة كورونا لتصبح المملكة العربية السعودية مثالًا حيًا يُحتذى به في الرعاية والاهتمام ليسطر التاريخ بأحرف من نور أنها في مقدمة الدول التي وضعت سلامة وصحة المواطن والمقيم أولوية قصوى لا تقبل أنصاف الحلول، ومن الدول التي يُحتذى بها في الرعاية الطبية».
وأضاف سموه: في هذا العهد الزاهر عهد سيدي الملك سلمان بن عبدالعزيز ـ رعاه الله ـ واصلت المملكة مشاريع التنمية والبناء والتطوير والتحديث رغم ما يمر به العالم من جائحة أنهكت الدول في مختلف المجالات لا سيما الاقتصادية منها، إلا أن المملكة مضت بخطى ثابتة لإكمال مسيرة التنمية المرسومة في ظل رؤية 2030 لتتوالى الإنجازات العملاقة في جميع مجالات الحياة الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية.