انطلقت أمس فعاليات ملتقى أسبوع الجودة العالمي، تحت شعار الاستدامة؛ تحسين منتجاتنا ومجتمعنا وكوكبنا، بمقر اتحاد الغرف التجارية السعودية، والذي تقيمه الجمعية السعودية للجودة بالرياض، وتستمر فعالياته حتى الخميس 11 نوفمبر الجاري.
وأكّد أمين عام اتحاد الغرف السعودية المكلف حسين العبد القادر، ضرورة الاهتمام بالجودة ونشر ثقافتها بين منشآت الأعمال بالمملكة بما يعزز القدرات التنافسية للمنشآت الوطنية، منوهاً إلى أن المملكة تواجه تحديات كبيرة لتحقيق إنجاز متميز على مستوى جودة المنتجات والخدمات التي تقدمها كل الجهات والهيئات للمستهلك، لتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني وتفعيل آليات الجودة كجزء من جودة الحياة التي تمثل أحد برامج رؤية المملكة 2030م.
بدوره، أكد رئيس الجمعية السعودية للجودة بمنطقة الرياض الدكتور محمد العوني، أن القيادة الرشيدة للبلاد أولت منهجيات الجودة جل اهتمامها، وجعلت الارتقاء بجودة المنتجات والخدمات مطلباً مهماً لبناء الوطن، وخدمة أبنائه، مشيراً إلى أن الهدف الرئيس يكمن في تكامل الجهود الحكومية والخاصة لتحقيق الرؤية المستقبلية؛ لكي تصبح المملكة بمنتجاتها وخدماتها معيارًا عالميًا للجودة والإتقان.
وناقش الملتقى في اليوم الأول من انعقاده، جودة الإدارة اللوجستية بالقطاع الصحي، وآليات تطبيق المواصفة القياسية الدولية للمسؤولية المجتمعية، إضافة إلى دور الاعتماد في تقرير البنية التحتية للجودة، وعرض مفاهيم التميز المؤسسي لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة.
ويناقش الملتقى اليوم، الحوكمة في المجتمعات الصحية، وتطبيقات الجودة في المنظمات الصحية، ودور البنية التحتية في نمو واستدامة الاقتصاد، إضافة إلى استعراض رحلة مركز المعلومات الوطني للجودة والتميز.
وأكّد أمين عام اتحاد الغرف السعودية المكلف حسين العبد القادر، ضرورة الاهتمام بالجودة ونشر ثقافتها بين منشآت الأعمال بالمملكة بما يعزز القدرات التنافسية للمنشآت الوطنية، منوهاً إلى أن المملكة تواجه تحديات كبيرة لتحقيق إنجاز متميز على مستوى جودة المنتجات والخدمات التي تقدمها كل الجهات والهيئات للمستهلك، لتعزيز تنافسية الاقتصاد الوطني وتفعيل آليات الجودة كجزء من جودة الحياة التي تمثل أحد برامج رؤية المملكة 2030م.
بدوره، أكد رئيس الجمعية السعودية للجودة بمنطقة الرياض الدكتور محمد العوني، أن القيادة الرشيدة للبلاد أولت منهجيات الجودة جل اهتمامها، وجعلت الارتقاء بجودة المنتجات والخدمات مطلباً مهماً لبناء الوطن، وخدمة أبنائه، مشيراً إلى أن الهدف الرئيس يكمن في تكامل الجهود الحكومية والخاصة لتحقيق الرؤية المستقبلية؛ لكي تصبح المملكة بمنتجاتها وخدماتها معيارًا عالميًا للجودة والإتقان.
وناقش الملتقى في اليوم الأول من انعقاده، جودة الإدارة اللوجستية بالقطاع الصحي، وآليات تطبيق المواصفة القياسية الدولية للمسؤولية المجتمعية، إضافة إلى دور الاعتماد في تقرير البنية التحتية للجودة، وعرض مفاهيم التميز المؤسسي لجائزة الملك عبدالعزيز للجودة.
ويناقش الملتقى اليوم، الحوكمة في المجتمعات الصحية، وتطبيقات الجودة في المنظمات الصحية، ودور البنية التحتية في نمو واستدامة الاقتصاد، إضافة إلى استعراض رحلة مركز المعلومات الوطني للجودة والتميز.