أكد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية، أن «التحديات التي تواجه الأمن كثيرة، سواء ما يتعلق بالجريمة بكافة أشكالها أو تهريب المخدرات، أو بالإرهاب، أو التسلل عبر الحدود، مما يتطلب جهودًا مشتركة لمواجهة مثل هذه التحديات، وإنني على يقين أننا قادرون -بتعاوننا المشترك- على المواجهة والقضاء على كل تحد أمني».
وأضاف سموه خلال كلمته في الاجتماع الثامن والثلاثين لوزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أمس، في مملكة البحرين، برئاسة الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية بمملكة البحرين، رئيس الدورة الحالية، أن الأمن والاستقرار في دول الخليج -ولله الحمد- مضرب مثل، مقارنة بما هو حاصل في أوضاع متردية لبعض الدول التي فقدت أبسط مقومات الأمن والاستقرار، مرجعا ذلك لفضل الله ثم بالتوجيهات من قياداتنا الحكيمة والدعم والمساندة لكل جهد أمني في مواجهة الإرهاب والجريمة ومكافحة المخدرات، وكل ما يخل بأمن وأمان المواطن والمقيم.
وقال سموه: أصبحت مسؤولياتنا كبيرة ومتعددة للحفاظ على ما تحقق لدولنا من أمن واستقرار، وتطور ونماء، وهو الأمر الذي يوجب علينا المزيد من التعاون والتنسيق فيما بين أجهزتنا الأمنية ليكون المستقبل أكثر أمنًا لتتواصل مسيرة البناء والازدهار تلبية لما يريده قادتنا وتتطلع إليه شعوبنا.
كما نقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، للمجتمعين، وتمنياتهما لهم بالتوفيق.
وأعرب سموه عن شكره للفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة على ما بذل من جهود خلال فترة ترؤس مملكة البحرين للدورة الحالية للمجلس.
كما أعرب عن شكره للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية والعاملين في الأمانة المساعدة للشؤون الأمنية بالأمانة العامة للمجلس على ما بذلوه من جهد وإعداد لهذا الاجتماع. وسأل سموه في ختام كلمته، الله -عز وجل- أن يكلل جهود الجميع لتحقيق حياة أكثر أمنًا وتقدمًا واستقرارًا لمواطني دول الخليج والمقيمين بها والوافدين إليها.
وأضاف سموه خلال كلمته في الاجتماع الثامن والثلاثين لوزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أمس، في مملكة البحرين، برئاسة الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية بمملكة البحرين، رئيس الدورة الحالية، أن الأمن والاستقرار في دول الخليج -ولله الحمد- مضرب مثل، مقارنة بما هو حاصل في أوضاع متردية لبعض الدول التي فقدت أبسط مقومات الأمن والاستقرار، مرجعا ذلك لفضل الله ثم بالتوجيهات من قياداتنا الحكيمة والدعم والمساندة لكل جهد أمني في مواجهة الإرهاب والجريمة ومكافحة المخدرات، وكل ما يخل بأمن وأمان المواطن والمقيم.
وقال سموه: أصبحت مسؤولياتنا كبيرة ومتعددة للحفاظ على ما تحقق لدولنا من أمن واستقرار، وتطور ونماء، وهو الأمر الذي يوجب علينا المزيد من التعاون والتنسيق فيما بين أجهزتنا الأمنية ليكون المستقبل أكثر أمنًا لتتواصل مسيرة البناء والازدهار تلبية لما يريده قادتنا وتتطلع إليه شعوبنا.
كما نقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، للمجتمعين، وتمنياتهما لهم بالتوفيق.
وأعرب سموه عن شكره للفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة على ما بذل من جهود خلال فترة ترؤس مملكة البحرين للدورة الحالية للمجلس.
كما أعرب عن شكره للأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية والعاملين في الأمانة المساعدة للشؤون الأمنية بالأمانة العامة للمجلس على ما بذلوه من جهد وإعداد لهذا الاجتماع. وسأل سموه في ختام كلمته، الله -عز وجل- أن يكلل جهود الجميع لتحقيق حياة أكثر أمنًا وتقدمًا واستقرارًا لمواطني دول الخليج والمقيمين بها والوافدين إليها.