كشفت وزارة الصحة، أن 97% من المصابين بفيروس كورونا في المملكة خلال الشهرين الماضيين لم يأخذوا اللقاح بنسبة 65%، أو أخذوا جرعة واحدة فقط ونسبتهم تصل إلى 32%، في حين بلغت نسبة المصابين المحصنين بجرعتين لا تتجاوز 3%، وأن قرابة 2 مليون مواطن ومقيم ممن بلغت أعمارهم ١٢ سنة وأكبر لم يحصلوا على الجرعة الثانية حتى الآن.
وقالت استشاري الأمراض الباطنة بمستشفى الملك فهد الجامعي بجامعة الإمام عبدالرحمن، د. عائشة العصيل، إن نسب الإصابات بين غير المحصنين متوقعة وهي تثبت كفاءة التحصين واللقاح، مضيفة إن غير المحصنين عليهم المبادرة بتلقي اللقاح حفاظا على سلامتهم.
وأضافت استشاري الباطنة والأمراض المعدية ومكافحة العدوى د. فاطمة الشهراني، إن تزايد حالات الإصابة بين غير المحصنين والمحصنين بجرعة بواحدة يشير إلى أهمية التحصين الكامل بالجرعتين وبالجرعة الثالثة التنشيطية لمن أمضي 6 أشهر على الجرعة الثانية، مضيفة إن كل هذه المؤشرات تؤكد أن الوضع الصحي للمحصنين آمن، مع التزامهم بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
ولفتت أخصائية علم أمراض الدم بمستشفى الملك فهد الجامعي د. حنان الدعيلج إلى أنه لا تزال هناك فئة تقدر بحوالي ٢ مليون فرد ما بين مواطن ومقيم ممن بلغت أعمارهم الـ١٢ سنة وأكبر لم يبادروا للاستفادة من هذه الخدمات، مضيفة: عليهم المبادرة بتلقي اللقاح للمساهمة في حمايتهم وحماية أسرهم ومجتمعاتهم لأنه يعد واجبا وطنيا وإنسانيا.
وقالت استشاري الأمراض الباطنة بمستشفى الملك فهد الجامعي بجامعة الإمام عبدالرحمن، د. عائشة العصيل، إن نسب الإصابات بين غير المحصنين متوقعة وهي تثبت كفاءة التحصين واللقاح، مضيفة إن غير المحصنين عليهم المبادرة بتلقي اللقاح حفاظا على سلامتهم.
وأضافت استشاري الباطنة والأمراض المعدية ومكافحة العدوى د. فاطمة الشهراني، إن تزايد حالات الإصابة بين غير المحصنين والمحصنين بجرعة بواحدة يشير إلى أهمية التحصين الكامل بالجرعتين وبالجرعة الثالثة التنشيطية لمن أمضي 6 أشهر على الجرعة الثانية، مضيفة إن كل هذه المؤشرات تؤكد أن الوضع الصحي للمحصنين آمن، مع التزامهم بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
ولفتت أخصائية علم أمراض الدم بمستشفى الملك فهد الجامعي د. حنان الدعيلج إلى أنه لا تزال هناك فئة تقدر بحوالي ٢ مليون فرد ما بين مواطن ومقيم ممن بلغت أعمارهم الـ١٢ سنة وأكبر لم يبادروا للاستفادة من هذه الخدمات، مضيفة: عليهم المبادرة بتلقي اللقاح للمساهمة في حمايتهم وحماية أسرهم ومجتمعاتهم لأنه يعد واجبا وطنيا وإنسانيا.