رصدت أكثر من 100 إصابة بين النساء والرجال خلال حملة هذا العام
أكد مدير عام الشؤون الصحية بالشرقية د. إبراهيم العريفي أن حملات سرطان الثدي بصحة الشرقية تستهدف هذا العام 6500 مستفيد، وتمت تغطية 70 % من العدد، وسيتم التوصل للمتبقين قبل نهاية العام الحالي، وتم خلال السنة السابقة اكتشاف 3.5 % من المستفيدين من المبادرات بإصابتهم بسرطان الثدي، وتهدف هذه المبادرات إلى الكشف المبكر عن السرطان حتى يتم علاجه مبكرا، مؤكدا أنه خلال هذا العام تم التوصل لعدد تجاوز 100 إصابة بالسرطان، وكان ذلك خلال اختتام صحة الشرقية بمقرها فعاليات سرطان الثدي بمشاركة عدد من الجهات الخاصة.
مبادرات تثقيفية
وأشار إلى أن هذه المبادرة لتثقيف الرجال والنساء، حيث إن 90 % من إصابات سرطان الثدي للنساء، 10 % للرجال، وجاءت هذه المبادرات للتثقيف بالمرض ومسبباته، وكيفية علاجه، موصيا الجميع بضرورة الفحص الشخصي، وخصوصا النساء فوق 40 عاما، وزيارة المراكز الصحية بشكل دوري، للكشف عن سرطان الثدي، مؤكدا أن الصحة تتيح الكشف طوال العام من خلال المراكز الصحية، وكذلك هناك اتفاق مع جميع المراكز الحكومية والخاصة، وتم تخصيص 4 مراكز بالمنطقة الشرقية تحال لها الحالات.
الاكتشاف المبكر
وذكر المتطوع بالجمعية السعودية للسرطان فيصل باطوق، أن الجمعية تستهدف رفع مستوى أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وإفادة مرضى السرطان بدراسة حالاتهم وتوفير الخدمات لهم ومنها السكن والمعدات الطبية، وكذلك المواصلات، وتتم عن طريق تحويلهم من المراكز الصحية والمستشفيات بعد التشخيص، وأشار إلى أنهم من خلال ركن الجمعية، يستهدفون المجتمع للتعريف بمدى أهمية الفحص المبكر، لأن اكتشاف المرض المبكر تصل نسبة علاجه إلى أكثر من 95 %.
مبادرات تثقيفية
وأشار إلى أن هذه المبادرة لتثقيف الرجال والنساء، حيث إن 90 % من إصابات سرطان الثدي للنساء، 10 % للرجال، وجاءت هذه المبادرات للتثقيف بالمرض ومسبباته، وكيفية علاجه، موصيا الجميع بضرورة الفحص الشخصي، وخصوصا النساء فوق 40 عاما، وزيارة المراكز الصحية بشكل دوري، للكشف عن سرطان الثدي، مؤكدا أن الصحة تتيح الكشف طوال العام من خلال المراكز الصحية، وكذلك هناك اتفاق مع جميع المراكز الحكومية والخاصة، وتم تخصيص 4 مراكز بالمنطقة الشرقية تحال لها الحالات.
الاكتشاف المبكر
وذكر المتطوع بالجمعية السعودية للسرطان فيصل باطوق، أن الجمعية تستهدف رفع مستوى أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، وإفادة مرضى السرطان بدراسة حالاتهم وتوفير الخدمات لهم ومنها السكن والمعدات الطبية، وكذلك المواصلات، وتتم عن طريق تحويلهم من المراكز الصحية والمستشفيات بعد التشخيص، وأشار إلى أنهم من خلال ركن الجمعية، يستهدفون المجتمع للتعريف بمدى أهمية الفحص المبكر، لأن اكتشاف المرض المبكر تصل نسبة علاجه إلى أكثر من 95 %.