أفكار وخواطر
أصبحت المملكة اليوم بفضل الله ثم بفضل قيادتها الرشيدة -أيدها الله- وجهة مهمة لتدريب الطيارين على مستوى العالم، ويتضح ذلك من الإنجازات الباهرة، التي حققتها أكاديمية أكسفورد السعودية سعيا منها للمساهمة الفاعلة في تحقيق رؤية المملكة 2030، حيث تحولت جهودها لريادة سعودية في مجال الطيران وأصبحت وجهة للتدريب، إضافة إلى تخريجها الدفعات المتلاحقة من المدربين السعوديين في مختلف دول العالم، وقد توجت تلك النجاحات برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية قبل أيام لحفل إطلاق الأكاديمية لبرنامج تدريب طياري العالم.
وقد تم في هذا الحفل تخريج عدد من الطيارين السعوديين الحاصلين على رخص الطيران، وتم كذلك إطلاق برنامج تدريب الطيارين المنتهي بالتوظيف بفرع الأكاديمية بمطار الملك فهد الدولي بالدمام، وتفخر الأكاديمية بهذا الإنجاز الوطني الكبير، الذي استقطب الطلاب والطالبات للتخصص في مجالات التدريب على الطيران بما أهلهم للالتحاق ببرنامج المدربين، الذي يتيح لهم العمل كمدربين في كثير من أقطار العالم، وهو إنجاز تمكن معه الملتحقون من اجتياز مراحل التأهيل لقيادة طائرات «الإيرباص 320» بما يخولهم بعد الحصول على رخصة قيادة هذا النوع من الطائرات من التمتع بعروض وظيفية مقبولة لدى كافة شركات الطيران العالمية.
وقد تم في هذا الحفل تخريج عدد من الطيارين السعوديين الحاصلين على رخص الطيران، وتم كذلك إطلاق برنامج تدريب الطيارين المنتهي بالتوظيف بفرع الأكاديمية بمطار الملك فهد الدولي بالدمام، وتفخر الأكاديمية بهذا الإنجاز الوطني الكبير، الذي استقطب الطلاب والطالبات للتخصص في مجالات التدريب على الطيران بما أهلهم للالتحاق ببرنامج المدربين، الذي يتيح لهم العمل كمدربين في كثير من أقطار العالم، وهو إنجاز تمكن معه الملتحقون من اجتياز مراحل التأهيل لقيادة طائرات «الإيرباص 320» بما يخولهم بعد الحصول على رخصة قيادة هذا النوع من الطائرات من التمتع بعروض وظيفية مقبولة لدى كافة شركات الطيران العالمية.