رصدت فعالية توعوية نظمها مستشفى القطيف المركزي، بمنطقة الكورنيش، اشتملت على 8 أركان، 17 حالة إصابة بالسكري والسمنة، وذلك تزامنا مع اليوم العالمي لمكافحة المرض تحت شعار «الوصول إلى رعاية مرضى السكري».
واجتذبت الفعالية، التي افتتحها نائب رئيس شبكة القطيف الصحية المدير التنفيذي للخدمات الطبية د. حسن الفرج، أكثر من 250 فردا، وتضمنت أركانها «التعريف بالسكري وأنواعه الأول والثاني، علامات المرض، التغذية الصحية، العلاجات الدوائية، مضاعفات السكري، الاستشارات»، إضافة إلى ركنين لفحص السكري أحدهما للرجال والآخر للنساء، وجرى اكتشاف 4 حالات «سكري»، تم تحويلهم إلى العيادات، وتشخيص 13 حالة تعاني من السمنة، التي قد تؤدي للنوع الثاني من المرض.
وأوضحت أخصائية التثقيف الصحي بالمستشفى زينب الشيخ، أن هدف الفعالية، المقامة بمناسبة مرور 100 عام على اكتشاف الأنسولين، هو إبراز أهم الأدوية للعلاج، خاصة النوع الأول من السكري، الذي يصيب غالبا الأطفال، بسبب عدم إنتاج الأنسولين في الجسم، لخلل في البنكرياس، مشيرة إلى أن علاج هذا النوع يشمل استخدام الأنسولين البديل، أما النوع الثاني فيتمثل في إنتاج الجسم نسبا قليلة من الأنسولين أو امتصاصه بشكل سيئ، والعلاج هنا يكمن في الرياضة والتغذية الجيدة، وقد يتطلب بعض الأدوية.
وأوضحت أن اتباع نظام غذائي صحي بالتزامن مع نشاط بدني جيد يمنع النوع الثاني أو تؤخر الإصابة به.
وأوضحت استشارية الغدد الصماء والسكر والباطنية بالمستشفى د. علياء الحجاج أن الأقل من عمر 10 سنوات يصيبهم النوع ، وبعد 10 سنوات قد يصاب الشخص بالنوع الثاني لأسباب جينية، أو لقلة الحركة والخمول وتناول الأغذية غير الصحية، مشيرة إلى ازدياد «السكري» في المجتمعات الخليجية.
واجتذبت الفعالية، التي افتتحها نائب رئيس شبكة القطيف الصحية المدير التنفيذي للخدمات الطبية د. حسن الفرج، أكثر من 250 فردا، وتضمنت أركانها «التعريف بالسكري وأنواعه الأول والثاني، علامات المرض، التغذية الصحية، العلاجات الدوائية، مضاعفات السكري، الاستشارات»، إضافة إلى ركنين لفحص السكري أحدهما للرجال والآخر للنساء، وجرى اكتشاف 4 حالات «سكري»، تم تحويلهم إلى العيادات، وتشخيص 13 حالة تعاني من السمنة، التي قد تؤدي للنوع الثاني من المرض.
وأوضحت أخصائية التثقيف الصحي بالمستشفى زينب الشيخ، أن هدف الفعالية، المقامة بمناسبة مرور 100 عام على اكتشاف الأنسولين، هو إبراز أهم الأدوية للعلاج، خاصة النوع الأول من السكري، الذي يصيب غالبا الأطفال، بسبب عدم إنتاج الأنسولين في الجسم، لخلل في البنكرياس، مشيرة إلى أن علاج هذا النوع يشمل استخدام الأنسولين البديل، أما النوع الثاني فيتمثل في إنتاج الجسم نسبا قليلة من الأنسولين أو امتصاصه بشكل سيئ، والعلاج هنا يكمن في الرياضة والتغذية الجيدة، وقد يتطلب بعض الأدوية.
وأوضحت أن اتباع نظام غذائي صحي بالتزامن مع نشاط بدني جيد يمنع النوع الثاني أو تؤخر الإصابة به.
وأوضحت استشارية الغدد الصماء والسكر والباطنية بالمستشفى د. علياء الحجاج أن الأقل من عمر 10 سنوات يصيبهم النوع ، وبعد 10 سنوات قد يصاب الشخص بالنوع الثاني لأسباب جينية، أو لقلة الحركة والخمول وتناول الأغذية غير الصحية، مشيرة إلى ازدياد «السكري» في المجتمعات الخليجية.