قال موقع «آسيا تايمز» إن اليمين الجديد في اليابان، الذي كان مفاجأة الانتخابات الأخيرة، يمضي في اتجاه استعراض العضلات.
وبحسب تقرير للموقع، فإن حزب الابتكار الياباني الشعبوي المحافظ ضاعف مقاعده 4 مرات تقريبا من 11 إلى 41.
وأشار إلى أن الكتلة التي تعبر عن الحزب تفضل الإنفاق العسكري والإصرار على المطالبة بأراضي البلاد محل النزاع ومراجعة الدستور.
ونبه إلى أن قوة الحزب تمكن في أنه بات ثالث أكبر حزب سياسي في مجلس النواب، بعد الحزب الديمقراطي الليبرالي المحافظ الحاكم والحزب الديمقراطي الدستوري الليبرالي المعارض الرئيسي في اليابان.
وأضاف: إن الحزب بقوم بالفعل بتكديس القوة، حيث تمنحهم اتفاقية بعد الانتخابات مع حزب أقلية أخرى، وهو حزب الشعب الديمقراطي، الأرقام اللازمة لاقتراح تشريعات الميزانية.
ولفت إلى أن الحزب صور نفسه كبديل للأحزاب التقليدية المتصلبة الحاكمة والمعارضة - التي هيمنت لفترة طويلة على المشهد السياسي المتوقع في اليابان.
وأردف: ومع ذلك، في العديد من القضايا السياسية، يبدو أنه متوافق مع زملائه المحافظين في الحزب الليبرالي الديمقراطي.
ومضى يقول: بالنسبة لرئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، فإن هذا يعني أن حزب الابتكار أصبح الآن قوة لا يستهان بها، وربما يضطر للمساومة معه.
واستطرد: بالنسبة للرئيس الصيني شي جين بينغ، فإن قوة حزب الابتكار أمر يدعو للقلق.
وأشار إلى أن الحزب يتخذ من أوساكا مقرا له، وهي أقل اعتمادا من كثير من أجزاء اليابان على السياح الصينيين.
ولفت إلى أن السبب الثاني هو أن الحزب أكثر تشددا من الحزب الديمقراطي الليبرالي فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية، ويفضل زيادة الإنفاق العسكري، ويبدو أنه مستعد لإحياء نقاش خامد حول مراجعة دستور اليابان السلمي.
ونبه إلى أن زعيم الحزب الحالي إيشيرو ماتسوي هو عمدة مدينة أوساكا، ومع ذلك، فإن نائب رئيس الحزب وحاكم أوساكا، الشاب حسن المظهر هيروفومي يوشيمورا، هو الذي يدير حقا الآلة السياسية للحزب.
وأضاف: صنع يوشيمورا اسما لنفسه في الحرب ضد فيروس كورونا الجديد عندما انتقد رئيس الوزراء آنذاك شينزو آبي بشأن ما اعتبره إجراءات مضادة غير كافية بشكل جذري لمواجهة الوباء.
وأردف: منحت صورته الإعلامية العالية، إلى جانب هاشيموتو، الحزب جائزة علاقات عامة على مستوى البلاد. في الاحتجاجات، لفت يوشيمورا انتباها كبيرا عندما فاز الحزب بجميع مقاعد المحافظات الـ 15 التي دعم فيها بقوة المرشحين.
وبحسب تقرير للموقع، فإن حزب الابتكار الياباني الشعبوي المحافظ ضاعف مقاعده 4 مرات تقريبا من 11 إلى 41.
وأشار إلى أن الكتلة التي تعبر عن الحزب تفضل الإنفاق العسكري والإصرار على المطالبة بأراضي البلاد محل النزاع ومراجعة الدستور.
ونبه إلى أن قوة الحزب تمكن في أنه بات ثالث أكبر حزب سياسي في مجلس النواب، بعد الحزب الديمقراطي الليبرالي المحافظ الحاكم والحزب الديمقراطي الدستوري الليبرالي المعارض الرئيسي في اليابان.
وأضاف: إن الحزب بقوم بالفعل بتكديس القوة، حيث تمنحهم اتفاقية بعد الانتخابات مع حزب أقلية أخرى، وهو حزب الشعب الديمقراطي، الأرقام اللازمة لاقتراح تشريعات الميزانية.
ولفت إلى أن الحزب صور نفسه كبديل للأحزاب التقليدية المتصلبة الحاكمة والمعارضة - التي هيمنت لفترة طويلة على المشهد السياسي المتوقع في اليابان.
وأردف: ومع ذلك، في العديد من القضايا السياسية، يبدو أنه متوافق مع زملائه المحافظين في الحزب الليبرالي الديمقراطي.
ومضى يقول: بالنسبة لرئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، فإن هذا يعني أن حزب الابتكار أصبح الآن قوة لا يستهان بها، وربما يضطر للمساومة معه.
واستطرد: بالنسبة للرئيس الصيني شي جين بينغ، فإن قوة حزب الابتكار أمر يدعو للقلق.
وأشار إلى أن الحزب يتخذ من أوساكا مقرا له، وهي أقل اعتمادا من كثير من أجزاء اليابان على السياح الصينيين.
ولفت إلى أن السبب الثاني هو أن الحزب أكثر تشددا من الحزب الديمقراطي الليبرالي فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية، ويفضل زيادة الإنفاق العسكري، ويبدو أنه مستعد لإحياء نقاش خامد حول مراجعة دستور اليابان السلمي.
ونبه إلى أن زعيم الحزب الحالي إيشيرو ماتسوي هو عمدة مدينة أوساكا، ومع ذلك، فإن نائب رئيس الحزب وحاكم أوساكا، الشاب حسن المظهر هيروفومي يوشيمورا، هو الذي يدير حقا الآلة السياسية للحزب.
وأضاف: صنع يوشيمورا اسما لنفسه في الحرب ضد فيروس كورونا الجديد عندما انتقد رئيس الوزراء آنذاك شينزو آبي بشأن ما اعتبره إجراءات مضادة غير كافية بشكل جذري لمواجهة الوباء.
وأردف: منحت صورته الإعلامية العالية، إلى جانب هاشيموتو، الحزب جائزة علاقات عامة على مستوى البلاد. في الاحتجاجات، لفت يوشيمورا انتباها كبيرا عندما فاز الحزب بجميع مقاعد المحافظات الـ 15 التي دعم فيها بقوة المرشحين.