صادف أمس الثالث من ديسمبر، اليوم العالمي لذوي الإعاقة، وانضمت منظمة الصحة العالمية إلى شركائها للاحتفال الذي يعكس فهما متزايدا بأن الإعاقة جزء من حالة الإنسان، وأن نسبة كبيرة من البشر يصابون بإعاقة مؤقتة أو دائمة في مرحلة ما من حياتهم، ورغم ذلك فإن عددا قليلا من البلدان لديه آليات مناسبة للاستجابة الكاملة لاحتياجات ذوي الإعاقة.
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن 15 % من سكان العالم «أكثر من مليار شخص» يعانون أحد أشكال الإعاقة، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بالنظر إلى شيخوخة السكان وزيادة انتشار الأمراض غير المعدية، ويعاني الأشخاص ذوو الإعاقة في عدد من دول العالم النامية حالة صحية وإنجازات تعليمية ومشاركة اقتصادية أقل، ومعدلات فقر أعلى من الأشخاص غير المعاقين.
كما أن أهداف تفعيل اليوم العالمي لذوي الإعاقة فهم قضايا ذوي الإعاقة من أجل ضمان حقوقهم، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من تحقيق الاستقلالية، والحصول على أفضل الخدمات الصحية دون تمييز، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم من خلال مشاركاتهم في الأنشطة المختلفة، وإشراكهم بشكل كامل في جميع جوانب الحياة والتنمية، وتحديد وإزالة العقبات والحواجز التي تحول دون ظهور إمكاناتهم.
وتقدر منظمة الصحة العالمية أن 15 % من سكان العالم «أكثر من مليار شخص» يعانون أحد أشكال الإعاقة، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم بالنظر إلى شيخوخة السكان وزيادة انتشار الأمراض غير المعدية، ويعاني الأشخاص ذوو الإعاقة في عدد من دول العالم النامية حالة صحية وإنجازات تعليمية ومشاركة اقتصادية أقل، ومعدلات فقر أعلى من الأشخاص غير المعاقين.
كما أن أهداف تفعيل اليوم العالمي لذوي الإعاقة فهم قضايا ذوي الإعاقة من أجل ضمان حقوقهم، وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من تحقيق الاستقلالية، والحصول على أفضل الخدمات الصحية دون تمييز، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم وقدراتهم من خلال مشاركاتهم في الأنشطة المختلفة، وإشراكهم بشكل كامل في جميع جوانب الحياة والتنمية، وتحديد وإزالة العقبات والحواجز التي تحول دون ظهور إمكاناتهم.