أكّد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، أن جولة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظه الله - لدول مجلس التعاون، تأتي انطلاقاً من العلاقات التاريخية الممتدة التي تربط المملكة بشقيقاتها دول المجلس، وتعزيزاً لأواصر المودّة والمحبة ووشائج القُربى التي تجمع بين قيادات ومواطني دول المجلس، وتنفيذاً لتوجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون - حفظهم الله ورعاهم - لتطوير العلاقات وتعزيزها في مختلف المجالات، ودفعها نحو آفاق أرحب.
وبينّ أن الجولة الخليجية الميمونة تأتي تعزيزاً للآمال والتطلعات وترسيخاً للعلاقات المتميزة والوثيقة التي تجمع شعوب دول المجلس، مؤكّداً أن هذه الزيارات الأخوية لها دور بارز في تعزيز التنسيق المستمر ودفع وتيرة التعاون وتطوير آلياتها في جميع الميادين، لتحقيق المزيد من الرخاء والازدهار لشعوب المجلس، تعزيزاً للبيت الخليجي الكبير، وترسيخاً للتعاون في المجالات كافة وصوناً لمكتسباته و حماية لمصالح مواطنيه.
وأضاف أن توقيت الجولة الخليجية قبيل انطلاق أعمال الدورة 42 للمجلس الأعلى الأسبوع القادم إنما تعكس ما سيطرح من مواضيع ستؤدي بالتأكيد إلى مضاعفة الجهود في مجالات العمل الخليجي المشترك لخدمة المواطن الخليجي، وتدشين العقد الخامس من مسيرة مجلس التعاون المباركة التي تشهد نهضة تنموية طموحة تحافظ على المكتسبات والمنجزات، وتبني للمستقبل وتحفظ لمجلس التعاون ودوله ومواطنيه الأمن والاستقرار و الرخاء، وتعزز مكانته الإقليميه والدولية كصوت للحكمة والسلام، داعياً المولى عز وجل أن يكلل جهود أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس - حفظهم الله - لكل ما فيه خير وأمن ورخاء دول مجلس التعاون ومواطنيه.
وبينّ أن الجولة الخليجية الميمونة تأتي تعزيزاً للآمال والتطلعات وترسيخاً للعلاقات المتميزة والوثيقة التي تجمع شعوب دول المجلس، مؤكّداً أن هذه الزيارات الأخوية لها دور بارز في تعزيز التنسيق المستمر ودفع وتيرة التعاون وتطوير آلياتها في جميع الميادين، لتحقيق المزيد من الرخاء والازدهار لشعوب المجلس، تعزيزاً للبيت الخليجي الكبير، وترسيخاً للتعاون في المجالات كافة وصوناً لمكتسباته و حماية لمصالح مواطنيه.
وأضاف أن توقيت الجولة الخليجية قبيل انطلاق أعمال الدورة 42 للمجلس الأعلى الأسبوع القادم إنما تعكس ما سيطرح من مواضيع ستؤدي بالتأكيد إلى مضاعفة الجهود في مجالات العمل الخليجي المشترك لخدمة المواطن الخليجي، وتدشين العقد الخامس من مسيرة مجلس التعاون المباركة التي تشهد نهضة تنموية طموحة تحافظ على المكتسبات والمنجزات، وتبني للمستقبل وتحفظ لمجلس التعاون ودوله ومواطنيه الأمن والاستقرار و الرخاء، وتعزز مكانته الإقليميه والدولية كصوت للحكمة والسلام، داعياً المولى عز وجل أن يكلل جهود أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس - حفظهم الله - لكل ما فيه خير وأمن ورخاء دول مجلس التعاون ومواطنيه.