شاركت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة مكة المكرمة ممثلة في إدارة النشاط الطلابي، النشاط الاجتماعي، مع الجهات التطوعية التي تعمل في الحرم المكي الشريف بـ 120 متطوعا بين معلم وقائد مدرسة ومشرف تربوي من الكشافة والنشاط الاجتماعي. وقدم متطوعو الإدارة جهودا كبيرة في مساندة العاملين في الحرم المكي، حيث تنوعت الأعمال التي قدموها في دفع الكراسي المتحركة لكبار السن، وتوجيه الطائفين والمصلين في صحن المطاف وفي الممرات المؤدية إليه، إلى جانب توزيع التمور على الصائمين يومي الإثنين والخميس والأيام البيض.
وقد تواجد 50 قائدا من قادة الكشافة في الإشراف على المتطوعين وأعمالهم، حيث تركزت أعمالهم في المساهمة في تنظيم صفوف المصلين، والمشاركة في حثهم على الالتزام بالاحترازات الوقائية داخل أروقة الحرم وفي ساحاته، يقدمون خدماتهم الجليلة للطائفين والمصلين ومرتادي البيت العتيق.
ولقي المتطوعون من إدارة تعليم مكة كل تكريم وتقدير وشكر من الرئاسة العامة لشؤون المسجد والحرام والمسجد النبوي وذلك على هامش ندوة التطوع في الحرم والتي أقامتها إدارة التطوع بالرئاسة برعاية الرئيس العام د. عبدالرحمن السديس.
تجدر الإشارة إلى أن الاحتفالية باليوم العالمي للتطوع تصادف في الخامس من ديسمبر من كل عام، حيث يحتفي العالم بالمتطوعين والمتطوعات الذين قرروا بذل أرواحهم وأجسادهم لخدمة مجتمعهم والعالم ليجعلوا الأرض مكانا صالحا عامرا بالخير، بهدف التعريف بالعمل التطوعي وإبراز جهود المتطوعين وتحفيز كافة شرائح المجتمع للمشاركة في المبادرات التطوعية التي تطلق في ذلك اليوم لتغطي مختلف الأصعدة فيكون هذا اليوم ملتقى سنويا يعزز في المجتمع إحساس البذل والعطاء.
وقد تواجد 50 قائدا من قادة الكشافة في الإشراف على المتطوعين وأعمالهم، حيث تركزت أعمالهم في المساهمة في تنظيم صفوف المصلين، والمشاركة في حثهم على الالتزام بالاحترازات الوقائية داخل أروقة الحرم وفي ساحاته، يقدمون خدماتهم الجليلة للطائفين والمصلين ومرتادي البيت العتيق.
ولقي المتطوعون من إدارة تعليم مكة كل تكريم وتقدير وشكر من الرئاسة العامة لشؤون المسجد والحرام والمسجد النبوي وذلك على هامش ندوة التطوع في الحرم والتي أقامتها إدارة التطوع بالرئاسة برعاية الرئيس العام د. عبدالرحمن السديس.
تجدر الإشارة إلى أن الاحتفالية باليوم العالمي للتطوع تصادف في الخامس من ديسمبر من كل عام، حيث يحتفي العالم بالمتطوعين والمتطوعات الذين قرروا بذل أرواحهم وأجسادهم لخدمة مجتمعهم والعالم ليجعلوا الأرض مكانا صالحا عامرا بالخير، بهدف التعريف بالعمل التطوعي وإبراز جهود المتطوعين وتحفيز كافة شرائح المجتمع للمشاركة في المبادرات التطوعية التي تطلق في ذلك اليوم لتغطي مختلف الأصعدة فيكون هذا اليوم ملتقى سنويا يعزز في المجتمع إحساس البذل والعطاء.