أكد نواب بحرينيون أن زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- لمملكة البحرين، ترتكز على الروابط المتينة والدعائم التاريخية الراسخة بين المملكتين.
وأكد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب البحريني النائب عمار البناي، أن السعودية والبحرين بقيادتهما وشعبهما تمثلان امتدادا طبيعيا لأواصر الدين والعروبة والنسب وانصهار الموروث ووحدة المصير وانعكاس اللحمة الوطنية.
وأشار إلى أن رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني، لمجلس التنسيق السعودي البحريني، هي تعزيز للعلاقات الثنائية، في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والثقافية والسياحية، التي ترتكز على الروابط المتينة والدعائم التاريخية الراسخة، لتجسد النهج الذي مضى به المؤسسون من الآباء والأجداد في تعزيز الأمن والاستقرار ودعم المسيرة التنموية والاقتصادية في البلدين.
وأكد عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس النواب البحريني النائب د. علي النعيمي أن مواقف المملكة مع أشقائها في الخليج والعالم العربي والإسلامي مشهودة، وستبقى راسخة في وجدان الأمتين العربية والإسلامية. فيما أكد نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني البحريني عيسى الدوسري أن الزيارة الكريمة دليل واضح وملموس على عمق أواصر العلاقة التاريخية التي تربط البلدين، وتحمل الزيارة في طياتها من عظيم المعاني لشعوب دول المنطقة بشكل عام وللشعب البحريني خاصة. وأشار إلى أن الزيارات المكثفة المتبادلة والمستمرة بين كبار المسؤولين في البلدين تمثل سمة مميزة للعلاقات الثنائية التاريخية، مؤكدا الدور الريادي للمملكتين في نصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع.
وأكد رئيس اللجنة النوعية الدائمة لحقوق الإنسان عضو لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني بمجلس النواب البحريني النائب عمار البناي، أن السعودية والبحرين بقيادتهما وشعبهما تمثلان امتدادا طبيعيا لأواصر الدين والعروبة والنسب وانصهار الموروث ووحدة المصير وانعكاس اللحمة الوطنية.
وأشار إلى أن رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء البحريني، لمجلس التنسيق السعودي البحريني، هي تعزيز للعلاقات الثنائية، في مختلف المجالات السياسية والأمنية والاقتصادية والتجارية والاستثمارية والثقافية والسياحية، التي ترتكز على الروابط المتينة والدعائم التاريخية الراسخة، لتجسد النهج الذي مضى به المؤسسون من الآباء والأجداد في تعزيز الأمن والاستقرار ودعم المسيرة التنموية والاقتصادية في البلدين.
وأكد عضو لجنة الشؤون التشريعية والقانونية بمجلس النواب البحريني النائب د. علي النعيمي أن مواقف المملكة مع أشقائها في الخليج والعالم العربي والإسلامي مشهودة، وستبقى راسخة في وجدان الأمتين العربية والإسلامية. فيما أكد نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والأمن الوطني البحريني عيسى الدوسري أن الزيارة الكريمة دليل واضح وملموس على عمق أواصر العلاقة التاريخية التي تربط البلدين، وتحمل الزيارة في طياتها من عظيم المعاني لشعوب دول المنطقة بشكل عام وللشعب البحريني خاصة. وأشار إلى أن الزيارات المكثفة المتبادلة والمستمرة بين كبار المسؤولين في البلدين تمثل سمة مميزة للعلاقات الثنائية التاريخية، مؤكدا الدور الريادي للمملكتين في نصرة قضايا الأمتين العربية والإسلامية وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع.