أقامت الملحقية الثقافية بسفارة المملكة في الأردن، معرضًا بعنوان «رحلة الكلمة العربية إلى العالم»، بالتعاون مع مركز اللغات في الجامعة الأردنية، وبمشاركة طلبة أجانب من غير الناطقين باللغة العربية، برعاية سفير خادم الحرمين الشريفين نايف السديري، وحضور عدد من منسوبي السفارة والملحقية، والطلبة المبتعثين في المملكة الأردنية الهاشمية، الذي يأتي بالتزامن مع اليوم العالمي للغة العربية.
وقال السفير السديري: إن افتتاح المعرض يأتي في إطار استمرار إسهامات المملكة في تعزيز حضور اللغة العربية، وإبراز أهميتها وعمقها وإثرائها للثقافة العالمية، ودورها في البناء الثقافي واللغوي للأمم بما يسهم في تعزيز التقارب الإنساني بين الشعوب، ويوفر الممكنات للراغبين في تعلمها من غير الناطقين بها.
من جهته، قال الملحق الثقافي بالسفارة د. عيسى الرميح لـ «اليوم»: إن المعرض استعرض دور اللغة العربية في العالم وسعة انتشارها والكيفية، التي انتقلت بها عبر التاريخ بدايةً من الجزيرة العربية وصولاً إلى الأندلس «إسبانيا والبرتغال»، ودول شرق آسيا.
وأشار إلى استعراض أبرز الجهود المبذولة من المملكة العربية السعودية ودور مجمع الملك سلمان لخدمة اللغة العربية، ومبادرة الخط العربي، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية.
شارك في المعرض 10 من الجاليات غير الناطقة باللغة العربية في هذه الفعالية، وهي «إسبانيا - البرتغال - فرنسا - إيطاليا - ألمانيا - رومانيا - بولندا - الصين - ماليزيا - أندونيسيا»، وقدمت كل جالية شرحًا للحضور عن كيفية تأثر لغاتها باللغة العربية.
يذكر أن المملكة العربية السعودية قادت بالتعاون مع 15 دولة عربية شقيقة، الجهود المشتركة لتسجيل عنصر «الخط العربي» على قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي.
وقال السفير السديري: إن افتتاح المعرض يأتي في إطار استمرار إسهامات المملكة في تعزيز حضور اللغة العربية، وإبراز أهميتها وعمقها وإثرائها للثقافة العالمية، ودورها في البناء الثقافي واللغوي للأمم بما يسهم في تعزيز التقارب الإنساني بين الشعوب، ويوفر الممكنات للراغبين في تعلمها من غير الناطقين بها.
من جهته، قال الملحق الثقافي بالسفارة د. عيسى الرميح لـ «اليوم»: إن المعرض استعرض دور اللغة العربية في العالم وسعة انتشارها والكيفية، التي انتقلت بها عبر التاريخ بدايةً من الجزيرة العربية وصولاً إلى الأندلس «إسبانيا والبرتغال»، ودول شرق آسيا.
وأشار إلى استعراض أبرز الجهود المبذولة من المملكة العربية السعودية ودور مجمع الملك سلمان لخدمة اللغة العربية، ومبادرة الخط العربي، التي أطلقتها وزارة الثقافة السعودية.
شارك في المعرض 10 من الجاليات غير الناطقة باللغة العربية في هذه الفعالية، وهي «إسبانيا - البرتغال - فرنسا - إيطاليا - ألمانيا - رومانيا - بولندا - الصين - ماليزيا - أندونيسيا»، وقدمت كل جالية شرحًا للحضور عن كيفية تأثر لغاتها باللغة العربية.
يذكر أن المملكة العربية السعودية قادت بالتعاون مع 15 دولة عربية شقيقة، الجهود المشتركة لتسجيل عنصر «الخط العربي» على قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي.