أقامت جمعية الثقافة والفنون بالدمام بالتعاون مع ملتقى ابن المقرب الأدبي احتفالية باليوم العالمي للغة العربية، وألقى د. محمد ربيع الغامدي محاضرة بعنوان «اللغة والتواصل الحضاري مفاهيم ملتبسة» أكد فيها أن اللغة العربية لغة حية، وأنها تتغير يوميا لتبقى حية، وذكر مفاهيم ملتبسة إشكالية خاصة بصلاحية لغتنا ودورها في عملية التواصل الثقافي والعلمي والاجتماعي في العصر الراهن.
وتحدث الغامدي عن مفاهيم ملتبسة وإشكالية حول صلاحية لغتنا ودورها في عملية التواصل الثقافي والعلمي والاجتماعي في العصر الراهن، عصر التكنولوجيا والرقمنة، هذا التحدي الذي يواجه المتحدثين بالعربية في مجاراة اللغات الأخرى وتجاوزها إن أمكن، لنأخذ مكاننا اللائق بينها، ونتواصل مع الحضارات والثقافات الأخرى بلغتنا القادرة على التوصيل والتواصل عبر زمنها العميق.
وأقيمت أيضا أمسية شعرية أدارها الشاعر علي النمر، وشارك فيها الشاعران محمد صرخوه وطارق الصميلي، وألقيا شعرا عربيا فصيحا يحمل في طياته كلمات ثرية ومعبرة.
وألقى رئيس ملتقى «ابن المقرب» علي طاهر كلمة، أكد فيها أن الملتقى دأب من خلال برامجه وفعالياته الأدبية على الاحتفاء بالمناسبات الأدبية، مثل يوم الشعر العالمي، ويوم اللغة العربية العالمي، ويوم القصة العالمي، وذلك بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالدمام وغيرها من المؤسسات الثقافية، بالإضافة إلى البرامج الأدبية الأخرى.
وحضر الفعالية نخبة كبيرة من الأدباء ومتذوقي الأدب، تركز الحديث حول أهمية لغتنا وعمقها وعراقتها وقوتها وجمالها، وكانت اللغة بسحر بيانها، وجمال مجازاتها تحلق في سماء العربية، معبرة ومؤكدة خصوصية لغتنا، وسعتها وفصاحتها وبلاغتها وقوة تأثيرها.
وتحدث الغامدي عن مفاهيم ملتبسة وإشكالية حول صلاحية لغتنا ودورها في عملية التواصل الثقافي والعلمي والاجتماعي في العصر الراهن، عصر التكنولوجيا والرقمنة، هذا التحدي الذي يواجه المتحدثين بالعربية في مجاراة اللغات الأخرى وتجاوزها إن أمكن، لنأخذ مكاننا اللائق بينها، ونتواصل مع الحضارات والثقافات الأخرى بلغتنا القادرة على التوصيل والتواصل عبر زمنها العميق.
وأقيمت أيضا أمسية شعرية أدارها الشاعر علي النمر، وشارك فيها الشاعران محمد صرخوه وطارق الصميلي، وألقيا شعرا عربيا فصيحا يحمل في طياته كلمات ثرية ومعبرة.
وألقى رئيس ملتقى «ابن المقرب» علي طاهر كلمة، أكد فيها أن الملتقى دأب من خلال برامجه وفعالياته الأدبية على الاحتفاء بالمناسبات الأدبية، مثل يوم الشعر العالمي، ويوم اللغة العربية العالمي، ويوم القصة العالمي، وذلك بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالدمام وغيرها من المؤسسات الثقافية، بالإضافة إلى البرامج الأدبية الأخرى.
وحضر الفعالية نخبة كبيرة من الأدباء ومتذوقي الأدب، تركز الحديث حول أهمية لغتنا وعمقها وعراقتها وقوتها وجمالها، وكانت اللغة بسحر بيانها، وجمال مجازاتها تحلق في سماء العربية، معبرة ومؤكدة خصوصية لغتنا، وسعتها وفصاحتها وبلاغتها وقوة تأثيرها.