• الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة التي بذلتها حكومة المملكة في سبيل حماية النفس البشرية من جائحة كورونا ومتحوراته وتبعاته، جهود وضعت سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار، جهود وكما أنها استهدفت حماية المواطن السعودي سواء من كان داخل المملكة أو خارجها، وكذلك كل من كان يقيم على أرض المملكة من مواطنين بغض النظر عن طبيعة وجودهم وهو أمر تم خلال مراحل سابقت فيها الدولة الزمن وتمكنت من بلوغ مراحل مطمئنة في وقت قياسي تم فيه توفير اللقاح للجميع المواطن والمقيم على حد سواء وبالمجان، بينما ما زالت أكثر دول العالم تقدما تعاني من ارتفاع الحالات وتغير المنحنى الصحي، في دلالة واضحة على أن الخطط والإستراتيجيات التي اتبعتها المملكة والإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية التي اعتمدت ساهمت في حماية الأنفس من هذه الجائحة وفي ذات الوقت استمرار دورة الحياة، كانت بمثابة المعادلة الصعبة التي وقف أمامها العالم عاجزا، كون جائحة كورونا، قد عصفت بأرواح البشر واقتصادات العالم الذي لم يتمكن من موازنة القدرات وتحقيق الأولويات بين تعطيل دورة الحياة وبين محاولة الحد من انتشار الفيروس، ولكن بالمقابل فإن الجهود ذات البعدين الإقليمي والدولي التي تقوم بها المملكة في سبيل مكافحة جائحة كورونا لم تكن تقل عن تلك التي بذلتها في سبيل حماية مواطنيها وكل من كان على أراضيها، فالسعودية دأبت على تكثيف المساعي والمبادرات في سبيل مكافحة الجائحة في مشارق الأرض ومغاربها ومدت يد العون لمن لم تمكنهم الظروف الاقتصادية أو الإنسانية من تحقيق ذلك، وهو ما يلتقي مع الأدوار القيادية الرائدة للمملكة في المجتمع الدولي.
• ما أوصت به هيئة الصحة العامة «وقاية» الجميع بتجنب السفر خارج المملكة لغير الضرورة وبالأخص للدول عالية المخاطر، نظرا لما يشهده العالم اليوم من زيادة كبيرة في عدد الحالات لمرض «كوفيد 19» وظهور متحور «أوميكرون»، وتسارع انتشاره المحلي في كثير من دول العالم، كذلك ما يخص المسافرين القادمين من خارج المملكة من مواطنين ومقيمين بغض النظر عن حالة تحصينهم إلى تجنب المخالطة المجتمعية لمدة خمسة أيام، والمسارعة إلى عمل مسحة لفحص «كوفيد 19»، والتأكيد للجميع بأهمية الاحترازات، والتحصين بالجرعتين، والمسارعة في أخذ الجرعة التنشيطية.. جميع هذه التوصيات من هيئة الصحة العامة «وقاية» تلتقي في مضمونها مع أهمية استيعاب كافة أفراد المجتمع لأهمية المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل جهود وتضحيات الدولة، وكذلك خطورة المرحلة الراهنة التي يشهد خلالها العالم زيادة لحالات الإصابة وانتشار المتحور أوميكرون وغيرها وعليه ضرورة الحرص على التقيد بالإجراءات والاحترازات المعلنة وتحكيم العقل في قرارات السفر غير الضروري حماية لهذه المكتسبات وحفظا لسلامة الجميع.
• تأكيد متحدث وزارة الصحة أن متحور “أوميكرون” رصد في نصف دول العالم تقريبا، وأن الوزارة بدأت ترصد ارتفاعا في المنحنى الوبائي بالمملكة يحمل رسائل تجدد الرهان على الوعي المجتمعي وأنه المعول عليه أكثر من أي وقت مضى في سبيل حماية المكتسبات والأرواح من تبعات ما يحصل حول العالم وأن ينعكس ذلك الوعي على كافة القرارات المرتبطة بالسفر للخارج وبقية الممارسات الاجتماعية اليومية للفرد بما يضمن سلامة المجتمع.
• ما أوصت به هيئة الصحة العامة «وقاية» الجميع بتجنب السفر خارج المملكة لغير الضرورة وبالأخص للدول عالية المخاطر، نظرا لما يشهده العالم اليوم من زيادة كبيرة في عدد الحالات لمرض «كوفيد 19» وظهور متحور «أوميكرون»، وتسارع انتشاره المحلي في كثير من دول العالم، كذلك ما يخص المسافرين القادمين من خارج المملكة من مواطنين ومقيمين بغض النظر عن حالة تحصينهم إلى تجنب المخالطة المجتمعية لمدة خمسة أيام، والمسارعة إلى عمل مسحة لفحص «كوفيد 19»، والتأكيد للجميع بأهمية الاحترازات، والتحصين بالجرعتين، والمسارعة في أخذ الجرعة التنشيطية.. جميع هذه التوصيات من هيئة الصحة العامة «وقاية» تلتقي في مضمونها مع أهمية استيعاب كافة أفراد المجتمع لأهمية المكتسبات التي تم تحقيقها بفضل جهود وتضحيات الدولة، وكذلك خطورة المرحلة الراهنة التي يشهد خلالها العالم زيادة لحالات الإصابة وانتشار المتحور أوميكرون وغيرها وعليه ضرورة الحرص على التقيد بالإجراءات والاحترازات المعلنة وتحكيم العقل في قرارات السفر غير الضروري حماية لهذه المكتسبات وحفظا لسلامة الجميع.
• تأكيد متحدث وزارة الصحة أن متحور “أوميكرون” رصد في نصف دول العالم تقريبا، وأن الوزارة بدأت ترصد ارتفاعا في المنحنى الوبائي بالمملكة يحمل رسائل تجدد الرهان على الوعي المجتمعي وأنه المعول عليه أكثر من أي وقت مضى في سبيل حماية المكتسبات والأرواح من تبعات ما يحصل حول العالم وأن ينعكس ذلك الوعي على كافة القرارات المرتبطة بالسفر للخارج وبقية الممارسات الاجتماعية اليومية للفرد بما يضمن سلامة المجتمع.