الفول السوداني له الكثير من الفوائد، ويمنحك البروتينات والفيتامينات والمعادن والدهون الصحية، ويحتوي على 30 % من الفيتامينات والمعادن الأساسية؛ كما أنه مصدر جيد للألياف.
وفقا لتقرير موقع «healthline»، يُعد تناول 30 إلى 40 جرامًا من الفول السوداني يوميًا كافيًا خلال فصل الشتاء، حيث سيساعد في تعزيز فقدان الوزن، كما أنه يتحكم في الجوع ويبقيك ممتلئًا لفترة أطول، ويمكنك دمج الفول السوداني كوجبة خفيفة في منتصف النهار أو في المساء في روتينك اليومي أيضًا.
سواء كان الأمر يتعلق بفقدان الوزن، أو تحسين صحة الجهاز الهضمي، أو الشبع، يمكن للفول السوداني أن يفعل كل شيء.
كما أنه يمكن أن يساعد في التخفيف من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، فالدهون الصحية الموجودة في الفول السوداني جنبًا إلى جنب مع المغنيسيوم ومضادات الأكسدة والنحاس والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى تجعله طعامًا صديقًا للقلب.
هو غذاء منخفض المؤشر الجلايسيمي، ولا يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل كبير، وتشير الدراسات إلى أن هذا التأثير يكون أكثر وضوحًا لدى النساء المصابات بداء السكري من النوع 2.
يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تساعد في صحة الجهاز الهضمي - تمنع الإمساك وتحسن ميكروبيوم الأمعاء، بالإضافة إلى ذلك، فهو يقلل من مخاطر الالتهاب - وهو عامل دافع يزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة.
وفقا لتقرير موقع «healthline»، يُعد تناول 30 إلى 40 جرامًا من الفول السوداني يوميًا كافيًا خلال فصل الشتاء، حيث سيساعد في تعزيز فقدان الوزن، كما أنه يتحكم في الجوع ويبقيك ممتلئًا لفترة أطول، ويمكنك دمج الفول السوداني كوجبة خفيفة في منتصف النهار أو في المساء في روتينك اليومي أيضًا.
سواء كان الأمر يتعلق بفقدان الوزن، أو تحسين صحة الجهاز الهضمي، أو الشبع، يمكن للفول السوداني أن يفعل كل شيء.
كما أنه يمكن أن يساعد في التخفيف من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، فالدهون الصحية الموجودة في الفول السوداني جنبًا إلى جنب مع المغنيسيوم ومضادات الأكسدة والنحاس والعناصر الغذائية الأساسية الأخرى تجعله طعامًا صديقًا للقلب.
هو غذاء منخفض المؤشر الجلايسيمي، ولا يؤدي إلى ارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل كبير، وتشير الدراسات إلى أن هذا التأثير يكون أكثر وضوحًا لدى النساء المصابات بداء السكري من النوع 2.
يحتوي على نسبة عالية من الألياف التي تساعد في صحة الجهاز الهضمي - تمنع الإمساك وتحسن ميكروبيوم الأمعاء، بالإضافة إلى ذلك، فهو يقلل من مخاطر الالتهاب - وهو عامل دافع يزيد من احتمالية الإصابة بالأمراض المزمنة.