تسجيل 222 إصابة مؤكدة.. و28 حالة حرجة
بدأت وزارة الصحة أمس، إعطاء جرعة لقاحات فيروس كورنا الأولى للأطفال من عمر 5-12 عاما، ورصد (اليوم) إقبال أولياء الأمور على تطعيم الأطفال في مركز اللقاحات بمعارض الظهران، مؤكدين أن هذا القرار يصب في مصلحة الجميع للوصول إلى الحصانة المجتمعية، خاصة مع بداية ارتفاع إصابات كورونا، وكذلك لضمان عدم انتشار متحور «أوميكرون».
خطوة مهمة
وقال «فائد رجب» إن انطلاق إعطاء اللقاح للفئة من 5 إلى 11 عاما، يعتبر خطوة مهمة نحو القضاء على انتشار الفيروس، خاصة أن صغار السن هم أكثر عرضة للإصابة، بسبب قلة الوعي لديهم، وعدم إدراك خطورة وطرق انتشار الفيروس.
وأشاد بسهولة الإجراءات، وحسن التنظيم في المركز، والقدرة على تنظيم الأعداد الكبيرة بشكل يجعل كل مواطن يفتخر بهذا العمل، حاثا جميع أولياء الأمور على المبادرة، وتوعية أبنائهم بضرورة أخذ اللقاح، والتحصين ضد الفيروس.
مناعة أقوىوأشار «محمد زهير» إلى أنها خطوة ممتازة في سبيل المحافظة على الأطفال من الإصابة بالفيروس، وجعلهم في بيئة آمنة، وأن تكون مناعتهم أقوى، مبينا أن هذه الخطوة تعطي أريحية للأطفال وكذلك أولياء الأمور، إذ ستكون المناعة كاملة لديهم، وأنه سيجلب كل أطفاله لتلقي اللقاح.
حماية مجتمعية
وأكد «فاضل حمادة» أن العاملين في معارض الظهران لم يدخروا أي جهد في سبيل خدمة المستفيدين، وأن إنجاز تطعيم ما يقارب 3 آلاف طفل في 4 ساعات فقط شيء عظيم، تعجز عنه مراكز اللقاحات في الدول الأخرى، موضحا أن إعطاء اللقاح للأطفال خطوة مهمة في سبيل السيطرة على الفيروس، خاصة أن هذه الفئة كبيرة.
ولفت إلى أنه سيحث أبناءه وأحفاده على أخذ اللقاح، وعدم التأخر في ذلك؛ كي تكون هناك حماية مجتمعية كاملة للصغار والكبار، مؤكدا أن هذه الخطوات تأتي في مصلحة الأطفال الذين قد لا يدركون خطر الفيروس.
انتشار المتحوراتوقال «منصور رمضان»: إن إعطاء جرعات اللقاح لتلك الفئة خطوة كان الجميع في انتظارها، وأتت في الوقت المناسب، بعد انتشار المتحورات، وكذلك بسبب أن اللقاح أثبت فعاليته، خاصة أن هذه الفئة العمرية لا تدرك الخطورة التي يمكن أن يتسبب فيها الفيروس، وقد يكونون معرضين للإصابة في تجمعاتهم، وفي المدارس.
وتابع إنه يحث كل ولي أمر على الذهاب بأبنائه لأخذ اللقاح، وعدم الالتفات للشائعات المغرضة التي ينشرها البعض، مؤكدا سهولة الإجراءات.
إصابات جديدةوسجلت وزارة الصحة أمس، 222 حالة إصابة مؤكدة بفيروس «كورونا» المستجد، ليصل إجمالي الإصابات في المملكة منذ بدء الجائحة إلى 551.210 حالات، فيما بلغ عدد الحالات الحرجة 28 حالة، ورصدت الوزارة تعافي 106 حالات، ليبلغ إجمالي حالات التعافي 540.284 حالة، ووصل إجمالي الوفيات إلى 8.865 حالة، بإضافة حالة وفاة واحدة.
استشارات واستفساراتونصحت الجميع بالتواصل مع مركز «937» للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات ومعرفة مستجدات فيروس «كورونا».
خطوة مهمة
وقال «فائد رجب» إن انطلاق إعطاء اللقاح للفئة من 5 إلى 11 عاما، يعتبر خطوة مهمة نحو القضاء على انتشار الفيروس، خاصة أن صغار السن هم أكثر عرضة للإصابة، بسبب قلة الوعي لديهم، وعدم إدراك خطورة وطرق انتشار الفيروس.
وأشاد بسهولة الإجراءات، وحسن التنظيم في المركز، والقدرة على تنظيم الأعداد الكبيرة بشكل يجعل كل مواطن يفتخر بهذا العمل، حاثا جميع أولياء الأمور على المبادرة، وتوعية أبنائهم بضرورة أخذ اللقاح، والتحصين ضد الفيروس.
مناعة أقوىوأشار «محمد زهير» إلى أنها خطوة ممتازة في سبيل المحافظة على الأطفال من الإصابة بالفيروس، وجعلهم في بيئة آمنة، وأن تكون مناعتهم أقوى، مبينا أن هذه الخطوة تعطي أريحية للأطفال وكذلك أولياء الأمور، إذ ستكون المناعة كاملة لديهم، وأنه سيجلب كل أطفاله لتلقي اللقاح.
حماية مجتمعية
وأكد «فاضل حمادة» أن العاملين في معارض الظهران لم يدخروا أي جهد في سبيل خدمة المستفيدين، وأن إنجاز تطعيم ما يقارب 3 آلاف طفل في 4 ساعات فقط شيء عظيم، تعجز عنه مراكز اللقاحات في الدول الأخرى، موضحا أن إعطاء اللقاح للأطفال خطوة مهمة في سبيل السيطرة على الفيروس، خاصة أن هذه الفئة كبيرة.
ولفت إلى أنه سيحث أبناءه وأحفاده على أخذ اللقاح، وعدم التأخر في ذلك؛ كي تكون هناك حماية مجتمعية كاملة للصغار والكبار، مؤكدا أن هذه الخطوات تأتي في مصلحة الأطفال الذين قد لا يدركون خطر الفيروس.
انتشار المتحوراتوقال «منصور رمضان»: إن إعطاء جرعات اللقاح لتلك الفئة خطوة كان الجميع في انتظارها، وأتت في الوقت المناسب، بعد انتشار المتحورات، وكذلك بسبب أن اللقاح أثبت فعاليته، خاصة أن هذه الفئة العمرية لا تدرك الخطورة التي يمكن أن يتسبب فيها الفيروس، وقد يكونون معرضين للإصابة في تجمعاتهم، وفي المدارس.
وتابع إنه يحث كل ولي أمر على الذهاب بأبنائه لأخذ اللقاح، وعدم الالتفات للشائعات المغرضة التي ينشرها البعض، مؤكدا سهولة الإجراءات.
إصابات جديدةوسجلت وزارة الصحة أمس، 222 حالة إصابة مؤكدة بفيروس «كورونا» المستجد، ليصل إجمالي الإصابات في المملكة منذ بدء الجائحة إلى 551.210 حالات، فيما بلغ عدد الحالات الحرجة 28 حالة، ورصدت الوزارة تعافي 106 حالات، ليبلغ إجمالي حالات التعافي 540.284 حالة، ووصل إجمالي الوفيات إلى 8.865 حالة، بإضافة حالة وفاة واحدة.
استشارات واستفساراتونصحت الجميع بالتواصل مع مركز «937» للاستشارات والاستفسارات على مدار الساعة، والحصول على المعلومات الصحية والخدمات ومعرفة مستجدات فيروس «كورونا».