الدولة تطور البواخر الترفيهية بأسرع وتيرة في تاريخها
تطورات كبيرة في القطاع منذ بداية 2021 وتنويع في الأنشطة والأماكن المتاح زيارتها بحرا
أوضح موقع «كروز آند فيري» في موقع بعنوان: «الدخول إلى عصر جديد من الرحلات البحرية في السعودية» أن هناك اهتماما لافتا في المملكة بالسياحة البحرية في الفترة الحالية، حيث تطور الدولة البواخر الترفيهية لاستقبال الزائرين بأسرع وتيرة في تاريخها، كما تحرص على تنويع الأنشطة التي يمكن لهم أن يستمتعوا بها أثناء وجودهم في المملكة.
وأكد كاتب الموقع جون إنجليتون، الذي خاض تجربة رحلة بحرية جديدة تماما في المملكة مؤخرا، أن هذه الرحلة كانت واحدة من أفضل التجارب التي خاضها، وأوصى المزيد من السائحين والزائرين بالقيام بها.
وقال: «تعيد رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تحديد الأولويات استعدادا لفترة ما بعد النفط. واستعدت السعودية في بداية عام 2021 لتطوير قطاع الرحلات البحرية، باعتبارها علامة فارقة أدت إلى إيقاظ عملاق السياحة المستقبلي هذا».
وأضاف إنجليتون: «خلال رحلتي البحرية في المملكة حصلت على جولة حول جدة القديمة، وكانت مقدمة مثالية للتعرف على المملكة العربية السعودية، حيث تم بناء العديد من المنازل بالقرب من موقع الشعاب المرجانية القديمة التي تم استخراجها على طول شاطئ البحر الأحمر».
واستطرد: «تكشف التأثيرات المعمارية عن تراث ثقافي وفني زاخر بالحياة، وتوفر المياه الزرقاء الصافية والرمال الذهبية نداء طبيعيا للغاية، خاصة للسفن المجهزة جيدا بمعدات الرياضات المائية. ويمكن هنا الاستمتاع بقوارب الكاياك، وألواح التجديف، والدراجات البخارية تحت الماء».
ولفت إنجليتون إلى أن المشاهدات الجميلة للحيوانات النادرة في المنطقة يمكنها أن تجذب العديد من الركاب والسائحين المولعين بالبحار.
وأضاف: «قدمت ينبع، التي كانت موطنا لفيلم لورنس العرب، الانغماس الأصيل في العيش هنا في كل من الماضي والحاضر. ورحب بنا السكان المحليون في لؤلؤة البحر الأحمر بتقديم الأزهار والحلويات والموسيقى قبل أن نتوجه عبر سوق داخلي ثم إلى مقهى لتناول المرطبات والتعرف أكثر على تاريخ المنطقة».
ولفت إنجليتون إلى أن الخطة الخمسية لترميم ينبع تقدمت بوتيرة مثيرة للإعجاب منذ أن بدأت في عام 2020. وتشمل الأعمال الجديدة فتح طريق المشي الوحيد من الميناء إلى وسط المدينة.
واختتم موقع «كروز آند فيري» واصفا جمال الرحلات البحرية في المملكة بقوله: «هذه الرحلات تقدم أعجوبة بحرية معمارية قديمة ومعاصرة بشكل متناقض، وبمقدورها أن تأسر السائحين بكل تأكيد».
أوضح موقع «كروز آند فيري» في موقع بعنوان: «الدخول إلى عصر جديد من الرحلات البحرية في السعودية» أن هناك اهتماما لافتا في المملكة بالسياحة البحرية في الفترة الحالية، حيث تطور الدولة البواخر الترفيهية لاستقبال الزائرين بأسرع وتيرة في تاريخها، كما تحرص على تنويع الأنشطة التي يمكن لهم أن يستمتعوا بها أثناء وجودهم في المملكة.
وأكد كاتب الموقع جون إنجليتون، الذي خاض تجربة رحلة بحرية جديدة تماما في المملكة مؤخرا، أن هذه الرحلة كانت واحدة من أفضل التجارب التي خاضها، وأوصى المزيد من السائحين والزائرين بالقيام بها.
وقال: «تعيد رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تحديد الأولويات استعدادا لفترة ما بعد النفط. واستعدت السعودية في بداية عام 2021 لتطوير قطاع الرحلات البحرية، باعتبارها علامة فارقة أدت إلى إيقاظ عملاق السياحة المستقبلي هذا».
وأضاف إنجليتون: «خلال رحلتي البحرية في المملكة حصلت على جولة حول جدة القديمة، وكانت مقدمة مثالية للتعرف على المملكة العربية السعودية، حيث تم بناء العديد من المنازل بالقرب من موقع الشعاب المرجانية القديمة التي تم استخراجها على طول شاطئ البحر الأحمر».
واستطرد: «تكشف التأثيرات المعمارية عن تراث ثقافي وفني زاخر بالحياة، وتوفر المياه الزرقاء الصافية والرمال الذهبية نداء طبيعيا للغاية، خاصة للسفن المجهزة جيدا بمعدات الرياضات المائية. ويمكن هنا الاستمتاع بقوارب الكاياك، وألواح التجديف، والدراجات البخارية تحت الماء».
ولفت إنجليتون إلى أن المشاهدات الجميلة للحيوانات النادرة في المنطقة يمكنها أن تجذب العديد من الركاب والسائحين المولعين بالبحار.
وأضاف: «قدمت ينبع، التي كانت موطنا لفيلم لورنس العرب، الانغماس الأصيل في العيش هنا في كل من الماضي والحاضر. ورحب بنا السكان المحليون في لؤلؤة البحر الأحمر بتقديم الأزهار والحلويات والموسيقى قبل أن نتوجه عبر سوق داخلي ثم إلى مقهى لتناول المرطبات والتعرف أكثر على تاريخ المنطقة».
ولفت إنجليتون إلى أن الخطة الخمسية لترميم ينبع تقدمت بوتيرة مثيرة للإعجاب منذ أن بدأت في عام 2020. وتشمل الأعمال الجديدة فتح طريق المشي الوحيد من الميناء إلى وسط المدينة.
واختتم موقع «كروز آند فيري» واصفا جمال الرحلات البحرية في المملكة بقوله: «هذه الرحلات تقدم أعجوبة بحرية معمارية قديمة ومعاصرة بشكل متناقض، وبمقدورها أن تأسر السائحين بكل تأكيد».