سيطر التعادل السلبي على مواجهة الفيحاء وأبها ضمن مباريات الجولة الـ 14 من منافسات دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، في اللقاء الذي احتضنه ملعب مدينة المجمعة الرياضية بمحافظة المجمعة.
ليصل بذلك الفيحاء للنقطة العشرين في المركز السادس، ويصل أبها للنقطة الـ 15 في المركز الـ11.
ويبدو أن برودة الأجواء التي تعشيها المجمعة انعكست على الشوط الأول الذي كانت مجرياته باردة وهادئة وغابت عنها الخطورة حيث اعتمد الفريقان على عدم المجازفة وفتح اللعب، والاكتفاء بالتراجع، إذ انحسر أغلب اللعب في منتصف الملعب، وكانت أولى الهجمات الخطرة من نصيب أبها بعد تسديدة قوية من موبنقو أنقذها حارس الفيحاء فلاديمير بقدمه في الدقيقة (30).
رد الفيحاء من رأسية باناجيوتس الذي تابع كرة مشتتة من الدفاع واجه فيها مرمى أبها الذي لم يحسن حارسه قراءة اللعبة، وتردد في الخروج من مرماه لكن نجح زميله المدافع مهند القيضي في إنقاذ الموقف وتشتيت الكرة من خط المرمى الخالي في الدقيقة (32).
ولم يتغير الحال في الشوط الثاني واستمر كما هو في الشوط الأول بذات الأسلوب والأداء بين الفريقين وضعف بشكل عام في رتم المباراة وانعدام تام لكافة الحلول، فكانت النتيجة عدم وجود أي خطورة واضحة على حارسي المرميين، باستثناء الدقيقة (65) التي شهدت محاولة هجومية من أبها وتحديدا صالح العمري الذي لعب كرة عرضية للمهاجم ميشيل تي فريدي حولها برأسه مرت بجوار قائم مرمى الفيحاء.
وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع (94) سدد لاعب الفيحاء أحمد بامسعود كرة قوية من مسافة بعيدة تكفلت العارضة الأبهاوية بالتصدي لها.
ليصل بذلك الفيحاء للنقطة العشرين في المركز السادس، ويصل أبها للنقطة الـ 15 في المركز الـ11.
ويبدو أن برودة الأجواء التي تعشيها المجمعة انعكست على الشوط الأول الذي كانت مجرياته باردة وهادئة وغابت عنها الخطورة حيث اعتمد الفريقان على عدم المجازفة وفتح اللعب، والاكتفاء بالتراجع، إذ انحسر أغلب اللعب في منتصف الملعب، وكانت أولى الهجمات الخطرة من نصيب أبها بعد تسديدة قوية من موبنقو أنقذها حارس الفيحاء فلاديمير بقدمه في الدقيقة (30).
رد الفيحاء من رأسية باناجيوتس الذي تابع كرة مشتتة من الدفاع واجه فيها مرمى أبها الذي لم يحسن حارسه قراءة اللعبة، وتردد في الخروج من مرماه لكن نجح زميله المدافع مهند القيضي في إنقاذ الموقف وتشتيت الكرة من خط المرمى الخالي في الدقيقة (32).
ولم يتغير الحال في الشوط الثاني واستمر كما هو في الشوط الأول بذات الأسلوب والأداء بين الفريقين وضعف بشكل عام في رتم المباراة وانعدام تام لكافة الحلول، فكانت النتيجة عدم وجود أي خطورة واضحة على حارسي المرميين، باستثناء الدقيقة (65) التي شهدت محاولة هجومية من أبها وتحديدا صالح العمري الذي لعب كرة عرضية للمهاجم ميشيل تي فريدي حولها برأسه مرت بجوار قائم مرمى الفيحاء.
وفي الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع (94) سدد لاعب الفيحاء أحمد بامسعود كرة قوية من مسافة بعيدة تكفلت العارضة الأبهاوية بالتصدي لها.