- تحديث السلالم الكهربائية وتطوير أنظمة الصوت والتكييف والتحكم الآلي ومواقف السيارات ومباني الخدمات
صرحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بصدور الأمر السامي الكريم بالموافقة على تحديث الأنظمة الكهروميكانيكية لتشمل تحديث السلالم الكهربائية القائمة داخل المسجد النبوي، واستكمال الموافقة الكريمة السابقة والتي صدرت لتحديث الأنظمة الكهروميكانيكية ومشاريع التطوير في المسجد النبوي من خلال تطوير أنظمة الصوت والتكييف والتحكم الآلي في مشاريع المسجد النبوي ومواقف السيارات ومباني الخدمات.
وأكدت الرئاسة العامة بأن الموافقة الكريمة على تحديث الأنظمة الكهروميكانيكية والتي تشمل تحديث السلالم الكهربائية القائمة داخل المسجد النبوي الشريف، وفقاً لأحدث وأرقى وأفضل التقنيات العالمية، في تجسيد لاهتمام القيادة الرشيدة -يحفظهم الله- ورعايتهم بالحرمين الشريفين، وراحة وسلامة ضيوف الرحمن.
وأوضحت الرئاسة العامة أن صدور الموافقة يأتي ضمن ما توليه حكومة هذه البلاد المباركة ليجد زائرو المسجد النبوي الراحة والطمأنينة في أدائهم لعباداتهم بكل يسر وسهولة وراحة وأمان تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة بالحرمين الشريفين في تقديم أرقى الخدمات لقاصديهما مما سيكون له أكبر الأثر في نفوس قاصدي الحرمين الشريفين.
صرحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي بصدور الأمر السامي الكريم بالموافقة على تحديث الأنظمة الكهروميكانيكية لتشمل تحديث السلالم الكهربائية القائمة داخل المسجد النبوي، واستكمال الموافقة الكريمة السابقة والتي صدرت لتحديث الأنظمة الكهروميكانيكية ومشاريع التطوير في المسجد النبوي من خلال تطوير أنظمة الصوت والتكييف والتحكم الآلي في مشاريع المسجد النبوي ومواقف السيارات ومباني الخدمات.
وأكدت الرئاسة العامة بأن الموافقة الكريمة على تحديث الأنظمة الكهروميكانيكية والتي تشمل تحديث السلالم الكهربائية القائمة داخل المسجد النبوي الشريف، وفقاً لأحدث وأرقى وأفضل التقنيات العالمية، في تجسيد لاهتمام القيادة الرشيدة -يحفظهم الله- ورعايتهم بالحرمين الشريفين، وراحة وسلامة ضيوف الرحمن.
وأوضحت الرئاسة العامة أن صدور الموافقة يأتي ضمن ما توليه حكومة هذه البلاد المباركة ليجد زائرو المسجد النبوي الراحة والطمأنينة في أدائهم لعباداتهم بكل يسر وسهولة وراحة وأمان تحقيقاً لتطلعات القيادة الرشيدة بالحرمين الشريفين في تقديم أرقى الخدمات لقاصديهما مما سيكون له أكبر الأثر في نفوس قاصدي الحرمين الشريفين.