العمليات الإرهابية الجبانة، التي تقوم بها الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، التي حاولت من خلالها استهداف المدنيين والأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية والتي تتمكن قوات الدفاع السعودية وتحالف دعم الشرعية في اليمن -بفضل الله- من اعتراضها وتدميرها، وتأكيد دول العالم في بياناتها أن هذه الأعمال الإرهابية تمثل انتهاكا للقانون الدولي وجريمة حرب توجب المساءلة عنها، ودليلا بارزا على إمعان هذه الميليشيا المدعومة من أطراف خارجية في تجاوزاتها ونهجها العدائي، ورفضها المستمر للانصياع لدعوات السلام والجهود المبذولة للتوصل إلى حل سياسي للأزمة اليمنية، وتحديها السافر للمجتمع الدولي، واستخفافها بكل القوانين والأعراف الدولية المنادية بالسلام والأمن والاستقرار في المنطقة، فهذه المواقف تعبر بصورة قاطعة عن الرفض الدولي لتلك الممارسات والتهديدات التي تبدر من كافة أذرع إيران الإرهابية والتي تتلقى الدعم والتسليح من نظام طهران في سبيل الاستمرار بارتكاب المزيد من الاعتداءات والتجاوزات تحقيقا لأجندات إيران المشبوهة والهادفة لزعزعة أمن واستقرار العالم.
ما أكده تحالف دعم الشرعية في اليمن عن العميد المالكي بأن ميليشيات الحوثي والتي تثبت الأدلة سيطرة حزب الله المدعوم من إيران عليها وتورطه في تدريبها ودعمها للقيام بجرائمها واعتداءاتها، بالتالي لا تمتلك القرار لتكون جزءا من الحل السياسي في اليمن، وأن ميليشيا الحوثي تبنت الفكر الطائفي من إيران، ذلك النظام الذي يرعى الأذرع في المنطقة لتقوم بالمزيد من الدمار والخراب، وما يلتقي مع هذا المشهد من الحاصل مع أهلنا في العراق الذين عانوا من النظام الإيراني وتدخلاته الأمر الذي ينعكس على المشهد الراهن في العراق وأن قوات التحالف لديها القوة والقدرة على الرد على كل التهديدات، ولكنها أيضا تدعم جميع الجهود السياسية، التي تقودها الأمم المتحدة، كما تدعم المبادرات الدولية للوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، وفق المرجعيات الثلاث، هذه الحيثيات الآنفة الذكر ترسم ملامح المشهد المتكامل للوضع الراهن المرتبط بالسلوك الإيراني وتجاوزات أذرعه في المنطقة بصورة تحبط كل سبل الحل السياسي في ظل عدم وجود موقف دولي حازم تجاه نظام طهران وسلوكه الإرهابي.
التضامن الكامل من دول العالم الرافضة للإرهاب مع المملكة العربية السعودية العزيزة ومساندتها المطلقة لكل الإجراءات، التي تتخذها لصد هذه الاعتداءات الإرهابية والدفاع عن أمنها وحماية منشآتها وأعيانها المدنية ومواطنيها والمقيمين فيها يعكس ملامح المشهد المتكامل إقليميا ودوليا من الإدانة الرافضة للسلوك الإيراني ومحاولاته لزعزعة أمن واستقرار المنطقة عن طريق ميليشياته التي تتمركز في دول عربية مثل اليمن ولبنان وغيرها وتكون سببا في تدهور الأوضاع الإنسانية في تلك الدول وتهديد أمن جيرانها.. ولكن يبقى التساؤل دوما حول موقف حازم مسؤول من قبل المجتمع الدولي تجاه هذه التهديدات بما يضمن حماية الملاحة ومصادر الطاقة والأهم أرواح البشر من هذه التهديدات الإيرانية والميليشيات الإرهابية.
ما أكده تحالف دعم الشرعية في اليمن عن العميد المالكي بأن ميليشيات الحوثي والتي تثبت الأدلة سيطرة حزب الله المدعوم من إيران عليها وتورطه في تدريبها ودعمها للقيام بجرائمها واعتداءاتها، بالتالي لا تمتلك القرار لتكون جزءا من الحل السياسي في اليمن، وأن ميليشيا الحوثي تبنت الفكر الطائفي من إيران، ذلك النظام الذي يرعى الأذرع في المنطقة لتقوم بالمزيد من الدمار والخراب، وما يلتقي مع هذا المشهد من الحاصل مع أهلنا في العراق الذين عانوا من النظام الإيراني وتدخلاته الأمر الذي ينعكس على المشهد الراهن في العراق وأن قوات التحالف لديها القوة والقدرة على الرد على كل التهديدات، ولكنها أيضا تدعم جميع الجهود السياسية، التي تقودها الأمم المتحدة، كما تدعم المبادرات الدولية للوصول إلى حل سياسي شامل للأزمة اليمنية، وفق المرجعيات الثلاث، هذه الحيثيات الآنفة الذكر ترسم ملامح المشهد المتكامل للوضع الراهن المرتبط بالسلوك الإيراني وتجاوزات أذرعه في المنطقة بصورة تحبط كل سبل الحل السياسي في ظل عدم وجود موقف دولي حازم تجاه نظام طهران وسلوكه الإرهابي.
التضامن الكامل من دول العالم الرافضة للإرهاب مع المملكة العربية السعودية العزيزة ومساندتها المطلقة لكل الإجراءات، التي تتخذها لصد هذه الاعتداءات الإرهابية والدفاع عن أمنها وحماية منشآتها وأعيانها المدنية ومواطنيها والمقيمين فيها يعكس ملامح المشهد المتكامل إقليميا ودوليا من الإدانة الرافضة للسلوك الإيراني ومحاولاته لزعزعة أمن واستقرار المنطقة عن طريق ميليشياته التي تتمركز في دول عربية مثل اليمن ولبنان وغيرها وتكون سببا في تدهور الأوضاع الإنسانية في تلك الدول وتهديد أمن جيرانها.. ولكن يبقى التساؤل دوما حول موقف حازم مسؤول من قبل المجتمع الدولي تجاه هذه التهديدات بما يضمن حماية الملاحة ومصادر الطاقة والأهم أرواح البشر من هذه التهديدات الإيرانية والميليشيات الإرهابية.