أضافت شركة السيارات تسلا، تطبيق «تيك توك» الشهير إلى البرنامج الأساسي لسياراتها خلال التحديث السنوي برقم الإصدار 2021.44.25.
وقال موقع «إلكتريك» إن التحديث الذي طبقته تسلا تضمن أيضًا ميزات القيادة مثل الوصول التلقائي إلى كاميرات النقطة العمياء للسيارة.
وحرصت الشركة على تعزيز تجربة الترفيه في سيارتها، بإضافة ألعاب جديدة ضمن تحديثها الجديد، إلى جانب إضافة تيك توك، وميزة تتيح للسيارات الكهربائية الرقص على عرض ضوئي.
وأشاد الموقع بإضافة خاصية الكاميرا العمياء التي تعرض بثًا مباشرًا للنقطة العمياء للسيارة تلقائيا بمجرد أن يقوم السائق بتنشيط إشارة الانعطاف.
وأتاحت الشركة في تحديثها الأخير سحب التطبيقات الأكثر استخدامًا وإفلاتها لتخصيص شريط قوائم السيارة، كذلك ضبط عناصر التحكم في المناخ مثل المقاعد المدفأة وإزالة الصقيع.
وفي وقت سابق، شاركت شركة «تسلا» مقطع فيديو لقيام إحدى سياراتها الحديثة بإجراء محادثة مع الأطفال، بصوت رخيم يشبه صوت رجل بالغ.
وأرادت الشركة الأمريكية من خلال مشاركة مقطع الفيديو الإشارة إلى إحدى تقنياتها التفاعلية المتطورة، والتي أطلق عليها اسم «سينتري مو لايف كاميرا أكسيس»، والتي من الواضح أن لها وظيفتين، الأولى والأساسية، تعزيز الأمان، أما الثانية، فهي بعيدة كل البعد عن الأولى، وتتعلق بإضفاء بعض المرح.
وقال موقع «إلكتريك» إن التحديث الذي طبقته تسلا تضمن أيضًا ميزات القيادة مثل الوصول التلقائي إلى كاميرات النقطة العمياء للسيارة.
وحرصت الشركة على تعزيز تجربة الترفيه في سيارتها، بإضافة ألعاب جديدة ضمن تحديثها الجديد، إلى جانب إضافة تيك توك، وميزة تتيح للسيارات الكهربائية الرقص على عرض ضوئي.
وأشاد الموقع بإضافة خاصية الكاميرا العمياء التي تعرض بثًا مباشرًا للنقطة العمياء للسيارة تلقائيا بمجرد أن يقوم السائق بتنشيط إشارة الانعطاف.
وأتاحت الشركة في تحديثها الأخير سحب التطبيقات الأكثر استخدامًا وإفلاتها لتخصيص شريط قوائم السيارة، كذلك ضبط عناصر التحكم في المناخ مثل المقاعد المدفأة وإزالة الصقيع.
وفي وقت سابق، شاركت شركة «تسلا» مقطع فيديو لقيام إحدى سياراتها الحديثة بإجراء محادثة مع الأطفال، بصوت رخيم يشبه صوت رجل بالغ.
وأرادت الشركة الأمريكية من خلال مشاركة مقطع الفيديو الإشارة إلى إحدى تقنياتها التفاعلية المتطورة، والتي أطلق عليها اسم «سينتري مو لايف كاميرا أكسيس»، والتي من الواضح أن لها وظيفتين، الأولى والأساسية، تعزيز الأمان، أما الثانية، فهي بعيدة كل البعد عن الأولى، وتتعلق بإضفاء بعض المرح.