بدأت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، أمس الأول، استقبال طلبات دعم الأبحاث العلمية عبر موقعها الإلكتروني.
وبيّنت عمادة البحث العلمي أن طلبات دعم الأبحاث متاحة عبر منصة «باحث» في الموقع الإلكتروني للجامعة، وتشمل برنامج «حصانة» الذي تقوم فكرته على دعم وتشجيع الباحثين لنشر أبحاث في مجلات مصنفة لتوضيح صورة الإسلام، كونه ديناً يتّسم بالوسطية، ويدعو إلى التسامح والاعتدال، ويأتي هذا البرنامج لتصحيح الفكر وتقويم السلوك وتأصيل مفاهيم الوسطية، من أجل بناء مجتمع راقٍ بفكره وسلوكه.
ويهدف البرنامج إلى توضيح وسطية الإسلام وسماحة أحكامه، والإسهام الفاعل في تنمية حركة البحث العلمي في الجامعة الإسلامية، وتعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع، وتشجيع أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا للبحث في القضايا الفكرية المعاصرة، وزيادة النتاج البحثي للجامعة وتحسين جودته.
يُذكر أن برنامج «حصانة» يأتي ضمن أربعة برامج سيتم دعمها وهي برنامج «أبحاثنا عالمية»، وبرنامج «دعم ما بعد النشر»، وبرنامج «المجموعات البحثية» لدعم الباحثين والمشروعات البحثية بما يسهم في انتقال الخبرة والتقنية للباحثين في الجامعة، ودعم الباحثين الذين قاموا بنشر أبحاث متميزة في مجلات.
وبيّنت عمادة البحث العلمي أن طلبات دعم الأبحاث متاحة عبر منصة «باحث» في الموقع الإلكتروني للجامعة، وتشمل برنامج «حصانة» الذي تقوم فكرته على دعم وتشجيع الباحثين لنشر أبحاث في مجلات مصنفة لتوضيح صورة الإسلام، كونه ديناً يتّسم بالوسطية، ويدعو إلى التسامح والاعتدال، ويأتي هذا البرنامج لتصحيح الفكر وتقويم السلوك وتأصيل مفاهيم الوسطية، من أجل بناء مجتمع راقٍ بفكره وسلوكه.
ويهدف البرنامج إلى توضيح وسطية الإسلام وسماحة أحكامه، والإسهام الفاعل في تنمية حركة البحث العلمي في الجامعة الإسلامية، وتعزيز دور الجامعة في خدمة المجتمع، وتشجيع أعضاء هيئة التدريس وطلاب الدراسات العليا للبحث في القضايا الفكرية المعاصرة، وزيادة النتاج البحثي للجامعة وتحسين جودته.
يُذكر أن برنامج «حصانة» يأتي ضمن أربعة برامج سيتم دعمها وهي برنامج «أبحاثنا عالمية»، وبرنامج «دعم ما بعد النشر»، وبرنامج «المجموعات البحثية» لدعم الباحثين والمشروعات البحثية بما يسهم في انتقال الخبرة والتقنية للباحثين في الجامعة، ودعم الباحثين الذين قاموا بنشر أبحاث متميزة في مجلات.