* الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة، التي بذلتها حكومة المملكة في سبيل حماية النفس البشرية من جائحة كورونا ومتحوراته وتبعاته، جهود وضعت سلامة الإنسان أولا وفوق كل اعتبار، جهود وكما أنها استهدفت حماية المواطن السعودي سواء مَن كان داخل المملكة أو خارجها، وكذلك كل مَن كان يقيم على أرض المملكة من مواطنين بغض النظر عن طبيعة وجودهم، وهو أمر تم خلال مراحل سابقت فيها الدولة الزمن، وتمكنت من بلوغ مراحل مطمئنة في وقت قياسي تم فيه توفير اللقاح للجميع المواطن والمقيم على حد سواء وبالمجان، بينما ما زالت أكثر دول العالم تقدما تعاني من ارتفاع الحالات وتغير المنحنى الصحي، في دلالة واضحة على أن الخطط والإستراتيجيات، التي اتبعتها المملكة والإجراءات الوقائية والتدابير الاحترازية، التي اعتمدتها ساهمت في حماية الأنفس من هذه الجائحة، وفي ذات الوقت استمرار دورة الحياة، كانت بمثابة المعادلة الصعبة، التي وقف أمامها العالم عاجزا.
* جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، قد عصفت بأرواح البشر واقتصادات العالم الذي لم يتمكن من موازنة القدرات وتحقيق الأولويات بين تعطيل دورة الحياة وبين محاولة الحد من انتشار الفيروس، ولكن بالمقابل فإن الجهود ذات البعدين الإقليمي والدولي، التي تقوم بها المملكة في سبيل مكافحة جائحة كورونا لم تكن تقل عن تلك التي بذلتها في سبيل حماية مواطنيها وكل مَن كان على أراضيها، فالسعودية دأبت على تكثيف المساعي والمبادرات في سبيل مكافحة الجائحة في مشارق الأرض ومغاربها ومدت يد العون لمَن لم تمكنهم الظروف الاقتصادية أو الإنسانية من تحقيق ذلك، وهو ما يلتقي مع الأدوار القيادية الرائدة للمملكة في المجتمع الدولي.
* ارتفاع المنحنى الوبائي بالمملكة والذي كان آخر إحصائياته تسجيل 602 حالة جديدة، يعتبر مؤشراً يحمل رسائل تجدد الرهان على أهمية الوعي المجتمعي في المراحل الراهنة، وأنه ورغم تحقيق المكتسبات الراهنة فإنه بات الأهم أكثر من أي وقت مضى، الحرص على تعزيز الأدوار المسؤولة من كافة فئات المجتمع من خلال الالتزام بالاحترازات والتدابير الوقائية والمبادرة بأخذ جرعات اللقاح، وذلك في سبيل حماية المكتسبات والأرواح من تبعات ما يحصل حول العالم، وأن ينعكس ذلك الوعي على كافة القرارات المرتبطة بالسلوكيات اليومية للفرد بما يضمن سلامة المجتمع.
* جائحة كورونا، هذه الأزمة غير المسبوقة في التاريخ الحديث، قد عصفت بأرواح البشر واقتصادات العالم الذي لم يتمكن من موازنة القدرات وتحقيق الأولويات بين تعطيل دورة الحياة وبين محاولة الحد من انتشار الفيروس، ولكن بالمقابل فإن الجهود ذات البعدين الإقليمي والدولي، التي تقوم بها المملكة في سبيل مكافحة جائحة كورونا لم تكن تقل عن تلك التي بذلتها في سبيل حماية مواطنيها وكل مَن كان على أراضيها، فالسعودية دأبت على تكثيف المساعي والمبادرات في سبيل مكافحة الجائحة في مشارق الأرض ومغاربها ومدت يد العون لمَن لم تمكنهم الظروف الاقتصادية أو الإنسانية من تحقيق ذلك، وهو ما يلتقي مع الأدوار القيادية الرائدة للمملكة في المجتمع الدولي.
* ارتفاع المنحنى الوبائي بالمملكة والذي كان آخر إحصائياته تسجيل 602 حالة جديدة، يعتبر مؤشراً يحمل رسائل تجدد الرهان على أهمية الوعي المجتمعي في المراحل الراهنة، وأنه ورغم تحقيق المكتسبات الراهنة فإنه بات الأهم أكثر من أي وقت مضى، الحرص على تعزيز الأدوار المسؤولة من كافة فئات المجتمع من خلال الالتزام بالاحترازات والتدابير الوقائية والمبادرة بأخذ جرعات اللقاح، وذلك في سبيل حماية المكتسبات والأرواح من تبعات ما يحصل حول العالم، وأن ينعكس ذلك الوعي على كافة القرارات المرتبطة بالسلوكيات اليومية للفرد بما يضمن سلامة المجتمع.