أعلنت خلية الإعلام الأمني العراقي، أمس الجمعة، القبض على إرهابي يعمل على نقل الانتحاريين والعبوات الناسفة في العاصمة بغداد.
وأوردت «السومرية نيوز»، بيانا للخلية قالت فيه: إن المديرية العامة للأمن وبالتعاون مع القوات الأمنية في محافظة بغداد تمكنت من إلقاء القبض على إرهابي يعمل في عصابات داعش الإرهابية كعنصر ناقل للانتحاريين والعبوات الناسفة والأسلحة ضمن ما يسمى ولاية العراق قاطع شمالي بغداد.
من جهة أخرى، قال رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي: «كان العراق قاب قوسين أن يصنف كدولة مارقة، لكننا نجحنا في العلاقات الخارجية، وخلال فترة قصيرة استعاد العراق الكثير من دوره الإقليمي، والدولي والعربي والإسلامي، ونجحنا في تحسين علاقاتنا، وكذلك في احتضان أكثر من لقاء للأشقاء والأصدقاء والجيران على أرض بغداد، أرض السلام وتجنيب المنطقة آثار حرب قد تكون مدمرة للعراق وللمنطقة».
وأضاف في تصريحات ليل الخميس «كما عملنا في مجال الطاقة، ولأول مرة، عملنا لأجل الاعتماد على الطاقة النظيفة ووقعنا عقودا عديدة مع شركات تهتم بالطاقة البديلة والطاقة النظيفة كالطاقة الشمسية».
وذكر «هناك بعض التحديات لم ننجح بها، بسبب ظروف اقتصادية، وبسبب ظروف سياسية ونحن بكل تأكيد سوف نعاود معالجة هذه الأمور في المستقبل».
وقال: إن «علاقتنا مع إقليم كردستان العراق خلال هذه الحكومة كانت الأفضل منذ 2003، ونفتخر بهذه العلاقة، التوترات كانت قليلة وكانت لدينا اجتهادات كثيرة، وبالحوار وبناء عناصر الثقة نجحنا في عبور هذه العلاقة المتوترة».
وأكد الكاظمي: «بنهاية 2021، سينتهي الدور القتالي لقوات التحالف، وقد انسحبت القوات القتالية بالفعل، واليوم لا يوجد جندي واحد من قوات التحالف يحمل صفة مقاتل، وإنما وصلت مجموعة من المستشارين لدعم قواتنا واحتياجاتنا في الحرب ضد الإرهاب وضد داعش».
وأوردت «السومرية نيوز»، بيانا للخلية قالت فيه: إن المديرية العامة للأمن وبالتعاون مع القوات الأمنية في محافظة بغداد تمكنت من إلقاء القبض على إرهابي يعمل في عصابات داعش الإرهابية كعنصر ناقل للانتحاريين والعبوات الناسفة والأسلحة ضمن ما يسمى ولاية العراق قاطع شمالي بغداد.
من جهة أخرى، قال رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي: «كان العراق قاب قوسين أن يصنف كدولة مارقة، لكننا نجحنا في العلاقات الخارجية، وخلال فترة قصيرة استعاد العراق الكثير من دوره الإقليمي، والدولي والعربي والإسلامي، ونجحنا في تحسين علاقاتنا، وكذلك في احتضان أكثر من لقاء للأشقاء والأصدقاء والجيران على أرض بغداد، أرض السلام وتجنيب المنطقة آثار حرب قد تكون مدمرة للعراق وللمنطقة».
وأضاف في تصريحات ليل الخميس «كما عملنا في مجال الطاقة، ولأول مرة، عملنا لأجل الاعتماد على الطاقة النظيفة ووقعنا عقودا عديدة مع شركات تهتم بالطاقة البديلة والطاقة النظيفة كالطاقة الشمسية».
وذكر «هناك بعض التحديات لم ننجح بها، بسبب ظروف اقتصادية، وبسبب ظروف سياسية ونحن بكل تأكيد سوف نعاود معالجة هذه الأمور في المستقبل».
وقال: إن «علاقتنا مع إقليم كردستان العراق خلال هذه الحكومة كانت الأفضل منذ 2003، ونفتخر بهذه العلاقة، التوترات كانت قليلة وكانت لدينا اجتهادات كثيرة، وبالحوار وبناء عناصر الثقة نجحنا في عبور هذه العلاقة المتوترة».
وأكد الكاظمي: «بنهاية 2021، سينتهي الدور القتالي لقوات التحالف، وقد انسحبت القوات القتالية بالفعل، واليوم لا يوجد جندي واحد من قوات التحالف يحمل صفة مقاتل، وإنما وصلت مجموعة من المستشارين لدعم قواتنا واحتياجاتنا في الحرب ضد الإرهاب وضد داعش».