* الجهود المبذولة من لدن حكومة المملكة العربية السعودية مستمرة في سبيل مواجهة جائحة كورونا، من خلال متابعة الوضع الصحي والمنحنى الوبائي تحسبا لأية ارتفاعات، وتراهن على وعي المجتمع في تحقيق عودة آمنة للحياة الطبيعية من خلال اتخاذ كل ما يلزم لتخطي هذه الجائحة بشكل نهائي بإذن الله.. هذا الوعي الذي يجب أن يرتقي إلى مستوى الثقة وحساسية الوضع الراهن.
* المراحل الحالية من الجائحة هي مراحل حاسمة يتعزز فيها الدور على ثقافة كافة أفراد وشرائح المجتمع، المواطن والمقيم على حد سواء، لتستمر تلك الأرقام الإيجابية والنتائج المطمئنة التي وصلت إليها المملكة العربية السعودية في تصديها لجائحة كورونا المستجد بفضل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة والإجراءات والتدابير الاحترازية التي اتخذتها حكومة المملكة، والتي كان لها بالغ الأثر في النتائج الإيجابية التي تحققت في مواجهة كورونا بدءا من التدابير المشددة مرورا برفع كفاءة القطاع الصحي وكذلك توفير اللقاح للجميع وبالمجان بشكل سبقت فيه غالبية دول العالم بما رفع التحصين لمستويات عالية.
* طوال الأشهر الماضية، اتخذت حكومة المملكة العربية السعودية أعلى المعايير في إجراءاتها للتعامل مع جائحة كورونا، جاعلة من صحة الإنسان أولوية قصوى وفوق كل اعتبار، ويأتي الارتفاع المرصود في الأيام الماضية من حالات الإصابة بفيروس كورونا بالإضافة إلى بلوغ مخالفات الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية من فيروس كوروناCOVID-19 (4159) مخالفة خلال 24 ساعة من بداية دخول قرار إعادة الإلزام بارتداء الكمامة وتطبيق إجراءات التباعد في جميع الأماكن (المغلقة والمفتوحة) والأنشطة والفعاليات حيز التنفيذ اعتبارا من الساعة الـ 7:00 من صباح يوم الخميس 26/ 5/ 1443هـ الموافق 30/ 12/ 2021.. ليجدد التساؤل حول جدية كافة شرائح المجتمع في الأخذ بعين الاعتبار المصلحة لغاية وسلامة الجميع فيما يتعلق بالسلوك اليومي للفرد، يتعين هنا استدراك أن المسؤولية تستمر باستمرار هذه الجائحة والرهان يتجدد لحين تجاوزها وبلوغ بر الأمان.
* حين نقف أمام ما سجلته منطقة الرياض العدد الأعلى بـ (1404)، ومنطقة المدينة المنورة بـ (530) مخالفة، ومنطقة مكة المكرمة بـ (490)، تلتها الشرقية بـ (473)، ومنطقة القصيم بـ (238)، ومنطقة الحدود الشمالية بـ (208)، ومنطقة عسير بـ (194)، ومنطقة حائل بـ (165)، ثم الباحة بـ (133)، ومنطقة تبوك بـ (110)، ومنطقة الجوف بـ (82)، ومنطقة نجران بـ (77)، ومنطقة جازان بـ (55).. نحن هنا أمام أرقام تؤكد الدور المناط بالمواطنين والمقيمين بضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الوقائية والتقيد بالتعليمات الصادرة من الجهات المعنية بهذا الشأن حرصا عل سلامة الجميع وحفاظا على المنحنى الإيجابي بما يضمن تجاوز المراحل الحساسة.
* المراحل الحالية من الجائحة هي مراحل حاسمة يتعزز فيها الدور على ثقافة كافة أفراد وشرائح المجتمع، المواطن والمقيم على حد سواء، لتستمر تلك الأرقام الإيجابية والنتائج المطمئنة التي وصلت إليها المملكة العربية السعودية في تصديها لجائحة كورونا المستجد بفضل الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة والإجراءات والتدابير الاحترازية التي اتخذتها حكومة المملكة، والتي كان لها بالغ الأثر في النتائج الإيجابية التي تحققت في مواجهة كورونا بدءا من التدابير المشددة مرورا برفع كفاءة القطاع الصحي وكذلك توفير اللقاح للجميع وبالمجان بشكل سبقت فيه غالبية دول العالم بما رفع التحصين لمستويات عالية.
* طوال الأشهر الماضية، اتخذت حكومة المملكة العربية السعودية أعلى المعايير في إجراءاتها للتعامل مع جائحة كورونا، جاعلة من صحة الإنسان أولوية قصوى وفوق كل اعتبار، ويأتي الارتفاع المرصود في الأيام الماضية من حالات الإصابة بفيروس كورونا بالإضافة إلى بلوغ مخالفات الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية من فيروس كوروناCOVID-19 (4159) مخالفة خلال 24 ساعة من بداية دخول قرار إعادة الإلزام بارتداء الكمامة وتطبيق إجراءات التباعد في جميع الأماكن (المغلقة والمفتوحة) والأنشطة والفعاليات حيز التنفيذ اعتبارا من الساعة الـ 7:00 من صباح يوم الخميس 26/ 5/ 1443هـ الموافق 30/ 12/ 2021.. ليجدد التساؤل حول جدية كافة شرائح المجتمع في الأخذ بعين الاعتبار المصلحة لغاية وسلامة الجميع فيما يتعلق بالسلوك اليومي للفرد، يتعين هنا استدراك أن المسؤولية تستمر باستمرار هذه الجائحة والرهان يتجدد لحين تجاوزها وبلوغ بر الأمان.
* حين نقف أمام ما سجلته منطقة الرياض العدد الأعلى بـ (1404)، ومنطقة المدينة المنورة بـ (530) مخالفة، ومنطقة مكة المكرمة بـ (490)، تلتها الشرقية بـ (473)، ومنطقة القصيم بـ (238)، ومنطقة الحدود الشمالية بـ (208)، ومنطقة عسير بـ (194)، ومنطقة حائل بـ (165)، ثم الباحة بـ (133)، ومنطقة تبوك بـ (110)، ومنطقة الجوف بـ (82)، ومنطقة نجران بـ (77)، ومنطقة جازان بـ (55).. نحن هنا أمام أرقام تؤكد الدور المناط بالمواطنين والمقيمين بضرورة مواصلة الالتزام بالإجراءات الوقائية والتقيد بالتعليمات الصادرة من الجهات المعنية بهذا الشأن حرصا عل سلامة الجميع وحفاظا على المنحنى الإيجابي بما يضمن تجاوز المراحل الحساسة.