أكد المحلل المالي عبدالله الجبلي أن أسعار النفط والدولار، فضلا عن النتائج السنوية المتوقع إعلانها قريبا للشركات تؤثر على دفع حركة مؤشر سوق الأسهم إلى الصعود في الربع الأول من العام الحالي.
وأوضح الجبلي أن أسعار النفط وارتفاع الدولار يؤثران على أسواق الأسهم، فضلا عن أن النتائج السنوية المتوقع إعلانها بدءا من الأسبوع الحالي من الممكن أن تلعب دورا في دفع حركة المؤشر بشكل حاد إلى الصعود، خاصة أن بيوت الخبرة تتوقع أن يكون أداء الشركات مميزا لا سيما بعد إعلانات الثلاث أرباع الماضية، التي أظهرت تسجيل تلك الشركات أرباحا وتنبأ بزيادة في أرباح العام الماضي عن 2020.
وأضاف إنه رغم المسار الارتدادي لسوق الأسهم منذ أن سجل 10600 نقطة إلا أن هذا المسار ضعيف في الحركة السعرية والسيولة، متوقعا أن يواصل ارتداده ببطء حتى منطقة الـ11600 نقطة ليعود ويستأنف الحركة الهابطة، فيما من الممكن أن ينخفض متوقعا أن تؤثر حركة الدولار على السوق، خاصة مع توقع رفع الفيدرالي الأمريكي الفائدة على العملة الخضراء خلال الربع الأول من العام الحالي مرة واحدة على الأقل.
وأوضح أن تلك العوامل تعتمد على مدى احترام الدعم بـ11200 نقطة، مشيرا إلى أن كسر الدعم لتلك النقطة يهبط بالمؤشر إلى مشارف الـ10800 نقطة، حتى يصل إلى 10700.
وأوضح الجبلي أن أسعار النفط وارتفاع الدولار يؤثران على أسواق الأسهم، فضلا عن أن النتائج السنوية المتوقع إعلانها بدءا من الأسبوع الحالي من الممكن أن تلعب دورا في دفع حركة المؤشر بشكل حاد إلى الصعود، خاصة أن بيوت الخبرة تتوقع أن يكون أداء الشركات مميزا لا سيما بعد إعلانات الثلاث أرباع الماضية، التي أظهرت تسجيل تلك الشركات أرباحا وتنبأ بزيادة في أرباح العام الماضي عن 2020.
وأضاف إنه رغم المسار الارتدادي لسوق الأسهم منذ أن سجل 10600 نقطة إلا أن هذا المسار ضعيف في الحركة السعرية والسيولة، متوقعا أن يواصل ارتداده ببطء حتى منطقة الـ11600 نقطة ليعود ويستأنف الحركة الهابطة، فيما من الممكن أن ينخفض متوقعا أن تؤثر حركة الدولار على السوق، خاصة مع توقع رفع الفيدرالي الأمريكي الفائدة على العملة الخضراء خلال الربع الأول من العام الحالي مرة واحدة على الأقل.
وأوضح أن تلك العوامل تعتمد على مدى احترام الدعم بـ11200 نقطة، مشيرا إلى أن كسر الدعم لتلك النقطة يهبط بالمؤشر إلى مشارف الـ10800 نقطة، حتى يصل إلى 10700.