بدأت إجازة دراسية تعلن بداية تساؤلات تتجدد عن وعي المجتمع بحقيقة الخطر، الذي يعيشه العالم وطبيعة المرحلة الراهنة وأهميتها، فما يرصد من ارتفاع متزايد في عدد حالات الإصابة بمتحورات فيروس كورونا أمر يستدعي أهمية استدراك الجميع أن الخيارات، التي يتم اتخاذها، والتي ترتبط بفترة إجازة وجيزة قد تنعكس على المشهد العام فيما يتعلق بالمكتسبات، التي تم تحقيقها بعد جهود مستديمة وتضحيات لا محدودة أدت إلى بلوغ مراحل مطمئنة بالمقارنة عن أوضاع أكثر دول العالم تقدما.
الجميع، من المواطنين والمقيمين على حد سواء، يفترض به الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والخيارات العقلانية في خطط هذه الإجازة وما يمكن تجنبه من الأنشطة غير الضرورية، التي تزيد فيها نسب التجمعات ناهيك عن السفر خارج البلاد، وذلك في سبيل حماية المكتسبات، التي حققتها المملكة العربية السعودية في مواجهة هذه الجائحة.
الجهود الكبيرة، التي بذلتها حكومة المملكة، والتي كانت السبب في تحقيق مستوى انخفاض كبير في المنحنيات الوبائية لجائحة كورونا، كما تمكنت بفضل حرص القيادة الرشيدة ودعمها من مواجهة آثارها السلبية على كل المستويات، ويأتي التأكيد على مَن لم يتلقوا الجرعة المعززة من التحصين إلى المبادرة لتلقي اللقاح انطلاقا من مبدأ الحرص على الحفاظ على صحة المجتمع وسلامة الجميع وحماية الإنجازات الصحية، خاصة أن أغلب الحالات الحرجة هي من غير المحصنين بما يثبت أن اللقاح بات خيارا أوحد لحماية أرواح الجميع.
تأكيد هيئة الصحة العامة (وقاية) أن متحور أوميكرون هو المتحور السائد في معظم دول العالم، وأن الدراسات تشير إلى أن الجرعات التنشيطية للقاح تحمي من الأعراض الشديدة والوفاة، هو تأكيد على ضرورة الاستشعار الكامل للمسؤولية المأمولة من قبل كل أفراد المجتمع، خاصة فيما يلتقي بالسلوكيات اليومية وحضور المناسبات الاجتماعية، وذلك في سبيل حماية الجميع من انتشار الإصابة، وبالتالي الحفاظ على المكتسبات، التي تم تحقيقها بفضل تلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة لحكومة المملكة منذ بداية هذه الجائحة، التي كان فيها شعار الدولة سلامة الإنسان أولا وفوق أي اعتبار.
الجميع، من المواطنين والمقيمين على حد سواء، يفترض به الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية والخيارات العقلانية في خطط هذه الإجازة وما يمكن تجنبه من الأنشطة غير الضرورية، التي تزيد فيها نسب التجمعات ناهيك عن السفر خارج البلاد، وذلك في سبيل حماية المكتسبات، التي حققتها المملكة العربية السعودية في مواجهة هذه الجائحة.
الجهود الكبيرة، التي بذلتها حكومة المملكة، والتي كانت السبب في تحقيق مستوى انخفاض كبير في المنحنيات الوبائية لجائحة كورونا، كما تمكنت بفضل حرص القيادة الرشيدة ودعمها من مواجهة آثارها السلبية على كل المستويات، ويأتي التأكيد على مَن لم يتلقوا الجرعة المعززة من التحصين إلى المبادرة لتلقي اللقاح انطلاقا من مبدأ الحرص على الحفاظ على صحة المجتمع وسلامة الجميع وحماية الإنجازات الصحية، خاصة أن أغلب الحالات الحرجة هي من غير المحصنين بما يثبت أن اللقاح بات خيارا أوحد لحماية أرواح الجميع.
تأكيد هيئة الصحة العامة (وقاية) أن متحور أوميكرون هو المتحور السائد في معظم دول العالم، وأن الدراسات تشير إلى أن الجرعات التنشيطية للقاح تحمي من الأعراض الشديدة والوفاة، هو تأكيد على ضرورة الاستشعار الكامل للمسؤولية المأمولة من قبل كل أفراد المجتمع، خاصة فيما يلتقي بالسلوكيات اليومية وحضور المناسبات الاجتماعية، وذلك في سبيل حماية الجميع من انتشار الإصابة، وبالتالي الحفاظ على المكتسبات، التي تم تحقيقها بفضل تلك الجهود المستديمة والتضحيات اللامحدودة لحكومة المملكة منذ بداية هذه الجائحة، التي كان فيها شعار الدولة سلامة الإنسان أولا وفوق أي اعتبار.