قالت القوى الغربية: إن التقدم في «مباحثات فيينا» بطيء جدا، وإنه لم يتبق أمام المفاوضين سوى «أسابيع وليس شهورا» قبل أن يصبح اتفاق 2015 بلا معنى، في حين أوضح مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان، أن عقوبات مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة يجب أن تستخدم كـ«رادع» ضد برنامج الأسلحة النووية للنظام الإيراني.
وفي تقرير له أمس الجمعة قال موقع «أكسيوس»: إن عقوبات مجلس الأمن هي «أهم آلية» مدرجة بالاتفاق النووي لعام 2015 لمعاقبة النظام الإيراني في حال خرقه الاتفاق.
وأضاف التقرير: إن الولايات المتحدة تعتزم إحياء عقوبات مجلس الأمن ضد طهران، مشيرا إلى أن النظام الإيراني إذا انتهك التزاماته بشأن الاتفاق النووي، فسيتم استخدام آلية يحق بموجبها لأي من الموقعين الآخرين على الاتفاقية تجديد عقوبات مجلس الأمن وسيتعين على باقي الموقعين إتباع ذلك الإجراء. وشدد سوليفان على أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق في فيينا في الأسابيع القليلة المقبلة بين القوى العالمية وإيران، وإذا لم يظهر النظام «نوايا حسنة» في المحادثات فإن الولايات المتحدة ستوقف التفاوض.
وتقول القوى الغربية: إن التقدم بطيء جدا وإنه لم يتبق أمام المفاوضين سوى «أسابيع وليس شهورا» قبل أن يصبح اتفاق 2015 بلا معنى. والجمعة أيضا، قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان «إنه حدث تقدم في المحادثات النووية الإيرانية لكن الوقت ينفد».
وفي تقرير له أمس الجمعة قال موقع «أكسيوس»: إن عقوبات مجلس الأمن هي «أهم آلية» مدرجة بالاتفاق النووي لعام 2015 لمعاقبة النظام الإيراني في حال خرقه الاتفاق.
وأضاف التقرير: إن الولايات المتحدة تعتزم إحياء عقوبات مجلس الأمن ضد طهران، مشيرا إلى أن النظام الإيراني إذا انتهك التزاماته بشأن الاتفاق النووي، فسيتم استخدام آلية يحق بموجبها لأي من الموقعين الآخرين على الاتفاقية تجديد عقوبات مجلس الأمن وسيتعين على باقي الموقعين إتباع ذلك الإجراء. وشدد سوليفان على أنه إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق في فيينا في الأسابيع القليلة المقبلة بين القوى العالمية وإيران، وإذا لم يظهر النظام «نوايا حسنة» في المحادثات فإن الولايات المتحدة ستوقف التفاوض.
وتقول القوى الغربية: إن التقدم بطيء جدا وإنه لم يتبق أمام المفاوضين سوى «أسابيع وليس شهورا» قبل أن يصبح اتفاق 2015 بلا معنى. والجمعة أيضا، قال وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لو دريان «إنه حدث تقدم في المحادثات النووية الإيرانية لكن الوقت ينفد».